صورة إليكس يالاأعلى جايز 🙋😍❤❤
وفضلاً عزيزي القارئ صوتو وأعطوني، رائيكم لعرف أن عجيكم، الرواية أو لا....
نبداء.. ..
~~~~~~~~~~~
-أراهن أنها تحت حجابها جميلة.
ليوقضني صوت توم عن شرودي بسبب قربه بعد رحيلها ليكمل قائلاً بفضول:
-من تكون الجميلة؟ .
لنزعج منه وأخذ طريقي الى الغرفة التبديل لغير ملابسي المبتله بالعرق ،بدوت اخرقاءً اكيد أمامها بسبب سخافتي ورقصي، أنهُ توم سبب الحاحه لي للرقص ولا ما كنت سافعله ًولكن لِما الؤم توم؟ ، ولِما أهتم بما تعتقده...
ليتعقد حاجبي للاسفل بإنزعاج وأتنهد بضيق وبغضب ويشتد قبضتي معاً بغضب كيف تجرؤ على أن تسيئ فهمي، عربية خرقاء ساريها من أكون، وما هو عقاب من يتجراء على محادثتي بهذا الشكل، ساقعك بي ثم أنهيك هذا وعد....
-توم لقد اعجبتني الفتاة هل تخصك، لديها شفتان ممتلئ وبشرة بيضاء ورقيقة وتبدو طريه من خارجه وأراهن إيضاً أنها مازالت عذراء لقد أعجبتني....
لانزعج من حديث توم الذي جلس بجواري ويتحدث بحماس وفضول عنها، أعلم أنه متحدث صادق ولكنهُ ثرثار إيضاً وهذا وأضح قد أعجب بها، ولكن لِما يزعجني أعجابه بها سحقاً لليوم أصبح الجوء شاخناً وانا اتعرق....
-من الهاتف علمت أنها من تبادلت أنت وياها هواتفكما، لما أنت صامت؟. لينظر الاي بأستغراب لوقف بعد أنتهائي من ارتداء حدائي وأقول بعدم مبالاة :
-لدي عمل أفعله أفضل بكثير من دردشة أحباء هذا، هيا سأذهب وداعاً .
لآخذ هاتفها من المخزن اشد قبضتي عليه فذكر تصرفاتها يمر من خلالي الان ، ليوقف هو ويقول بصوت عالي ليمر بمسامعي بعد ان تخطيت منه قائلاً:
-على أقل أعطيني رقمها أريد أن أتعرف عليها إليكس.... إليكس أكلمك.
لشق طريقي خارجاً متوجهاً الى لامبور غيني الخاص بي ......-من تكون تلك الفتاة؟.
يلفت توم لصاحبة الصوت وينظر لها بعطف ويقول لها :
-ساره إليكس لا يبادلك المشاعر متى ستفهمين وتعيشين حياتك .
-هذا ليس من شانك توم.
لتبصق غاضبة من تعليقها وتخرج من الغرفة تتركه لوحدة ليتنهد ناظراً لغبار رحيلها ويهمس بحزن قائلاً :
-ومتى ستنظرين الآي كما تنظرين إليه، أنا هُنا إيضاً .
~~~~~~~~~~~~~
مر الوقت سريعاً من خلال الرجل الوسيم البغيض الى الجامعة أخذت جدول حصصي وكتباً للمنهج الذي سادرس بها هذا الفصل والان أنا في طريقي للعودة للمنزل ودعوت الله كثيراً الا تعلم بامر الهاتف فقد كانت بالامس شديد التخوف ولقلق من تقرب احداً مني وما بالكم إن كان بالهاتف وخصوصياتي ... اه الهاتف لتدارك الان بامر مهم جداً لقول بصدمه :
-صوري.
كيف غفلت عن امر مهم كهذا أح يالي من غبية نورة أنتي غبية، ازمجر نفسي وانا أرفع هاتفة لأتصل برقمي الخاص لياخذ وقته عدت مرات ليرد علي صوته الساخر......
-أخيراً أتصلتي يا أنستي .
صوتاً رجولي يقشعر لها الابدان من جاذبيته رغم سخارته بالحديث لكن جذبني لكنته، الأن أستطع تميزة لكنته أروبياً ولكن لما انا مهتمه.... لهتف قائله بجدية فحواسي اتجهه مباشرةً على صوري فأنا أدعو الله أن يكون محترماً والآ يرى صوراً لي دون حجاب :
-الهاتف أريده .
ليرد قائلاً :
-كنت ساعطيك اليوم ولكنك رحلتي دون سبب ماذا أظننتني سأخطفك مثلاً .
أه نبرته غاضبة، ولكن من حقي أن أكون غاضبه آلم يتعبني هو طوال الطريق ليبرهن جاذبيته لي ومن ثم يقول الهاتف بمكان آخر....
-الهاتف كان في غرفة التبديل بالنادي ولكنك أساءتي الفهم يا أنسه والان أعذريني أنا منشغل....
لينغلق الخط بوجهي، رد عليا وكانه قراءة ما كان يجول من حديث داخل عقلي أشعر بتأنيب الضمير لقد أساءت فهمه وتصرفت بانفعال وغضب دون سبب، والأن ماالعمل إن أنكشفت عمتي الأمر سوف يقلقها كثيراً ،هل اقاطع أنشغالة وأتصل به.....إليكس داخل مكتبة يحدق الى حاسوبة مبتسماً ويهمس قائلاً :
-أنها حقاً جميلة.ليظهر الشاشة لنا كانت توجد العديد ولعديد من الصور لها وشعرها الطويل الحريري بني الون المنسدل على ظهرها ومره بين كتفيها وبفساتينها الجميلة وبتسامتها المشرقة، تاره معانقه لوالدتها، وتاره لشقيقتها ولعديد منه...
ليصدع الصوت من الهاتف مجدداً ليتوسع أبتسامته ولا يعلم لما يسعده وجودها بحياته.
-ماذا ؟!.
يدع البروده بقدر المستطاع ولكن بداخله يتراقص فرحاً لتقول هيا بصوتاً متردد :-أريد أن أعتذر منك عما بدر مني من التصرف، لقد أخطأءت اليوم أنا أسفة حقاً .
ليشق أبتسامة النصر على شفتيه وليقول لها:
-عفيت ولكن أنا حقاً منشغل...
لتقاطعه قائلة :
-أتفهم أنشغالك ولكن سيقلق أهلي أن هاتفوني ولم يجدو الرد مني لا بد من أخذه منك، إين أنت سأتي حالاً.
ليتنهد إليكس مفكراً بينه ويين نفسه هل أعذبها ولا أعيده او لتقاطع حبل أفكاره قائله:
أمازالت معي يا سيد...
ليقول :
-إليكس فقظ إليكس تعالي الى شركة إليكس دوسن للأنتاج وتلفزيون وستجديني .
-إليكس دوسن .
لهمس قائلة بكلماته بدهشة بعد أن أغلقنا الخط لتنهد حائره أنه غني ووسيم وأرى أني منجذبة إليه والأن أنا في خطر، وهذا خطأء أه يأربي ساعدني ارجوك ولا تدعني بعد اليوم أراه مجدداً ،أبداً أبداً....-سيد. إليكس طلبك جاهز.
لتدلف سكرتيرة المدير بعد طرقها للبأب بأذب ونقر رأسه أمراً لها بالدخول ليستلم الملف وتعود هي حيث أتت ليفتحه وينظر ما بداخله بكل أمراً خاص لبطلتنا نورة وعن حياتها....
أنت تقرأ
من قال أن الحب غير مؤلماً ؟ (حكاية نوره)
ChickLitماذا لو هربت بطلتنا نورة من مؤطنها وأهلها وأصدقاءها من جحيم زوج والدتها الذي يريد أن يغتصبها الى بلاد أخر لتقع بحب رجلاً شهم ووسيم بشكل رهييييب وهو بذاته يكون مغتصبها وجحيمها الآبدي ... اول مره أكتب كذا، الرواية ودية والله وأجزاء الرهبه سيكون صعبه...