اريك ابعد يده ليردف بملل ونفاذ صبر " ما هذا ؟ انا اعلمك كيفية التدرب بصورة افضل فأنت سيئة في اطلاق النار هذه المرة
ميشيل وقد قلبت عينها وقد وجهت السلاح على رأسه " انا اعرف جيدا التصويب ايها السيد
اريك بخبث " هل ستقتلينني يا عزيزتي
ميشيل عندها ضغطت الزناد لكن المسدس غير ملقم
اريك بخوف " ما هذا ؟!! هل حقا تريدين قتلي ؟!!!
ميشيل وهي تضحك " لقد كانت مزحة لقد غيرت السلاح لا اكثر
اريك بقلق وهو يضع يده على قلبه " لقد اخفتني حد اللعنة
ميشيل بسخرية " اولا انا لا اريد قتلك لأنني سأحرم نفسي من النظر الى وسامتك
اريك وهو يبتسم " لو كان حقيقيا هل كنت ستقتلينني ؟
ميشيل " لا, لا , لأنني لا اريد ان يصبح يتيما لهذا انا افكر دوما
اريك بخبث " أتقصدين قلبك ؟ ام عقلك ؟
ميشيل وابتسامة زينت شفتيها وهي تنظر الى عينيه " لا ايها الاب
اريك بصدمة " انتظري نحن منذ ان قدمنا وانت سيئة في التصويب وتأكلين كثيراً وتبتسمين كثيرا عندما تنظرين الي , انتظري أتقصدين انك حامل !!!
لتومئ ميشيل رأسها بنعم وهي تبتسم " نعم
ليحملها اريك وهو يضحك بسبب مشاعر السعادة التي اختلطت داخله لينزلها
اريك بصوت عالي " اسمعوا يا سادة المشروبات على حسابي سأصبح اب يا جماعة
ميشيل وهي تضحك " اريك يكفي ما الذي تفعله ؟
اريك بسعادة " انا سعيد جدا سيدة فلاديمير
ليفرح الجميع فقط كانوا في غرفة التصويب مع رجال الشرطة ليصفقوا بسعادة
BACK
كفير " هذا جميل , اين كنتم عندما اخبرته بحملك ؟
ميشيل " كنا في ....
اريك توجه ناحيتها ليقف بجانبها ليردف بابتسامة " المانيا
ميشيل " تسترق السمع ايها ال.....
اريك وهو يعدل سترته " الوسيم , لا تشتمي الكثير من الاطفال هنا
ضحك الجميع على هذان الاثنين
تام بسخرية " اي لعنة تتحدث بها !! اين الوسامة فقط اخبرني ؟
اريك " اخرس , اوه , بالحديث عن الاطفال اين هم اولادك كفير ؟
كفير " مع توم
ميشيل " سأذهب للجلوس بالقرب من الشجرة حتى اخذ هديتي
كفير " هيا تبقت ساعة واحدة لتبدأ الاحتفالات
فيليا " اه لقد اتعبتني تلك الصغيرة تشبه والدها كثيرا
توم " نعم كثيرة التذمر والنوم
سميث وهو يحمل ايميليا " فيليا , احقا انا كثير التذمر ؟
واتسون " نعم انك مزعج جدا
كفير وقد وضعت يدها على رأسها واردفت بطريقة مضحكة " اه لا تحدثوني عن سميث اشعر كأنني لدي ثلاث اطفال بوجوده
تام " اذكر عندما كان معي وانا اشرح جثة , ظل يخبرني متى ننتهي لقد مللت , متى نأكل لقد جعت
عندها ركض سميث جونيور ليعانق قدم سميث
سميث وهو يربت على رأس الصغير " هذا الوحيد الذي يحترمني من بينكم
عندما تصبحت الساعة الثانية عشر احتفلوا بالكريسماس وسط غنائهم وفرحتهم
واتسون بملل " حان وقت الهدايا يا سادة اولا اي احد منكم قد احضر لي هدية جوارب او ملابس داخلية ليخبرني , لا اريد مثل هذه الهدايا السخيفة
عندها ضحك الجميع على ما قاله لأنه كل سنة يتم احضار الجوارب له لكن لم يعلم من المرسل
قام الجميع بالتوجه الى الهدايا ليأخذ كل واحد هديته التي تحمل اسمه , انشغلوا بفتح الهدايا
تام و هو يضحك " اي غبي احضر لي مشط !!!!!
كاميلا " انها انا الم يعجبك ؟
تام بملل" لماذا المشط ؟
كاميلا " الم تكن تنظر اليه في المتجر ؟
تام وهو يتذكر " انا لم اكن انظر للمشط كنت انظر ....... لا يهم لقد اعجبني طالما انه منكِ
عندها ركع تام عندما كانت كاميلا تبحث عن هدايا اخرى , اخرج خاتم , الجميع بدأوا بالنظر والسعادة لا تفارق وجوههم , التفتت الاخر
كاميلا بابتسامة " انظر انه ......... ماذا تفعل ؟
تام انحنى ويمسك بعلبة الخاتم " عزيزتي كاميلا منذ ان رأيتك منذ ثلاث سنوات وخروجنا الكثير اصبحت احبك وبشدة واردت ان يستمر هذا الحب بزواجنا هل تقبلين الزواج بي ؟
بينما وقفت تبكي لا تعلم لماذا
الجميع شجعها " هيا قولي نعم وافقي .... كاميلا .... قولي نعم
تام وهو يضحك " هل سأضل هكذا ؟!!
كاميلا وهي تبكي " نعم موافقة
البسها الخاتم وسط تصفيق الجميع وفرحتهم
.......
واتسون بملل " الم يكف؟!! من منكم يحضر لي تلك الجوارب لقد كرهت هذا العيد بسببه من هو ؟
تام وقد التقط هدية واتسون " انظر بها شيئا داخلها سأرى ما هو .......
واتسون بغضب مضحك وقد سحب الجورب " انها لي لأرى ما بها
فتح الجورب ليسقط منها اختبار حمل
واتسون وقد عقد حاجبه " من اللعنة اهذه مزحة !!
كفير وهي تضحك " ما هذا الم تفهم ؟
واتسون " من صاحب تلك الهدية السخيفة ؟؟
ضحك الجميع على غباء هذا المحقق
سميث بسخرية " الم تفهم , اختبار حمل وهدية من مجهول , يدل على انك تمتلك حبيبة
أنت تقرأ
جرائم في الواحد والعشرين من اغسطس
Actionقصة غامضة لعودة قاتل متسلسل ومغتصب للنساء ليلتقي بضحيته بعد ان تركها بعد سنوات ليكتشف مفاجئة غيرت حياته
