البارت الرابع4😻♥️

216 0 0
                                    

ماتنسوش تصويتكم حبايبي....
وكومنت بعدما تقروو....
مع تمنياتي لكم قراءه ممتعه😻♥️...

الحلقه الرابعه🔥..

لرواية 《احببتها يتيمه》

🔥🔥للكاتبه بوجي🔥🔥

احمد: امك وبوك توفوو 💔 ... سخن  و جبينه وله عرقق وتكسر خاطره لما شافها مصدومههه وعيونها حمر ومليانات دمووع.
ليلى: كييييف لااااااا انته تكدب ... انته تكدب عليااا مستحييلللل مستحييل ماما وبابا يخلووونيي لا يااربييي علاااااااشش علاااااشش ... وجت ليلى بتنوض تمشيلهم..... بس  ..... وهنيي كانت الصدمههه💔💔💔..
ليلى ماقدرتش تنوض... ااه  مش حاسه برجليه وشبحت لي احمد جت عينها في عينه.. وتعيطت وفاتحه عيونها وتشبحله ... مش حاسه بي رجليه مش قادره نوووض علاااش😭😭💔💔..
احمد : لما قالتله هكي جاها يجري وقام الغطا من رجليهاااا واتشجع ومن رعشته  قام الشرشاف لى عند الركبه  وكانت كيف طالعه من العنايه يعني مالابسه شيء غير روب العمليه بس احمد كان غير الولاد لما قامها كان راعش وكل تفكيره انه يبي يشوفها هل هيا اناعقت بسببه او هيا هكي حست بس ..
احمد : قعدت نضغط على رجليها ونشوفلها هيا مصدوومه وتبكي عيونها كانت في عيوني بس مافيش تأتير انها توجعت من قرصاتي خفت معقووله هكي يأحمد قتلتلها عيلتهاا.. ومع هدا خليتها مقعده من صغرهااا ..
ليلى: تبكي  وتعيط بصوت عالي ومافي حد جنبهاا  غير احمد وبس ..
احمد : يشوف لي ليلى ويتذكر في الايام يلي مر بيها لما توفى صاحبه..
ليلى: تعيط وحست بدوخه شديده..
احمد:  شاده راسها ونقص صوتها حاس انها ح تدوخ..
وفي لحظه احمد قرب بسرعه وجي راس ليلى ع صدره وداخت ..
ليلى: كانت مصكره عيونهاا ووجهاا كله دمووع وخشمها وخدودها حمر .. احمد قعد يشوفلها كيف طايحه عليه بكل براءه.. ووجهها وجمالها كان يلفت النظر والخصله يلي نازله ع عيونهاا زايدتها حلاوه《 نسيت ماقتلكمش احمد عصبي هلباا ويكره شيء اسمه بنات مايحبهمش..بس مانعرفش شن يلي خلاه هكي يتعاطف مع ليلى لدرجه هادي كانه  هل هوا حب او يمكن يكون شعور بالدنب ويبي يخفف عن ذنبه وح نعرفو مع الايام الجايه 》..احمد  ووجعاتهه كأنه يعرفهاا وكان حاس بي شيء قبض على قلبه وشعور حلو في نفس الوقت لما طاح راسها  عليه حس بالمسؤوليه اتجاههاا كأنه تهما امرها .. حط راسها ع الوساده.. وقعد ينادي
ياسستر ياسستررر ..
خشت الممرضه تجري.. نعم تفضل استاد وتشوف لي ليلى..
احمد: البنت داخت تعالي شوفيها..
الممرضه قربت عليها وركبتلها تغديه ومشت نادت الدكتور...
خش الدكتور مع الممرضه...
احمد: اهلين دكتور
الدكتور: اهلين بيك خوي.. شن يلي صار مع  المريضه  وكيف اغمى عليها مره تانيه..
احمد: قعد يحكي لدكتوور بالتفصيل شن صار..
الدكتور: عرف انهاا دخلت في صدمهه .

الدكتور: لازم من انه دورلها دكتور علاج طبيعي  وبأسرع وقتت باش لما تنوض تبدا في العلاج..
احمد طلع من الغرفه وهوا متوتر ومتعصب ويلوود وخدي التلفون ..
احمد : الو محسن..
محسن: اهلين بالحاج شن الامور..《 محسن يكون صاحب احمد روح بروح عمره 23 سنه .. شعره قهوي عيونه ملونات يلبس في نظرات طبيه شخصيته حلووه هلبااا جسمه  مش سمين ومش ضعيف طويله 175.. بس طايش شويه ويحب ايناشب😂 وعنده راس اخت مدللها ويحبها هلبااا.. اسمها نهد  بيضاء ونقشها ع القهوي وعيونها كبار  جريئه هلبااا ومرات ح تحسوها نيه لانها تحكي بدون ماتفكر😂..》 نكملوو..
احمد:  والله الامور اتلخبطت ياخوي💔.
في لحظه ..
محسن : تي كيف صار ومع منو تعاركت هالمره قلت لي امك اني جوزيه تو تتفكي من مشاكل لاكن شن مندير ماتسمع في الكلام😂..
احمد : مش وقت البصاره ياراجل اني درت حادت ودمرت عيله كامله💔.
محسن: تبصر 😨 كييف احكيلي😨.
احمد : خشيت في عيله بطانطا والمرا والراجل توفو والبنت كيف طلعت من العنايه وقتلها وهيا كيف بتوقف اكتشفت انها انعاقت بسببي جتها صدمه وداخت مره تانيه💔..
محسن : لا يارااجل لاحول الله.
احمد :  نبي  دكتور علاج طبيعي في اسرع وقت ونبيك تساعدني كلملي دكتور حتى من برا  ومستعد ندفع قداش مايبي غير يرجع البنت تمشي زي قبل..
محسن : اي ده احمد يلي مايحبش البنات مهتم بي بنت😏 عجباتك اماله😏..

احمد: تي بلاجو ياراجل مش وقتها الدوه هادي.. تي البنت دمرتها وقتلتلها عيلتها في لحظه مش معقوله نخليها مقعده ع الكرسي ونحاول نصلح يلي نقدر عليه..
محسن:  تم ياراجل صكر وتو نشوفلك.
احمد : صكر وخش يشوف في ليلى ناضت ولا لا...
احمد فتح الباب .. لقي ليلى قعده مافقتش وشكلها كيف كان رغم انها طالعه من غيبوبه بس وجهها كان يلفت النظر من جماله مع خشمها كيف احمر وخدودهاا..
احمد: شد التلفون وكاعادته  اتجاهل يلي شافهه..
............................................
عند بيت محسن
نهد: صكرت كتاب العربي عيت من القرايه وسرحت في كلام صديقاتي في المدرسه كانت كل وحده تحكي ع حبيبها..
وقعدت نتسائل بيني وبين نفسي لين اني ماعندي واحد يحبني .. وناضت... 《تجري》
..... خشت لمحسن خوها كان يساوي في شعره ع المرايه..
محسن تلفت بسرعه تفاجىء من خشت نهد وكيف فتحت الباب بسرعه.. وجت قدامه وعيونها مليانات دموع
نهد: حسوني..
محسن : عيونه  شن في..ومصدوم كيف حالتهاا وميه سؤال في راسه سكت يبيها تحكي بسرعه ..
نهد : محسن..... و الصدمهههه كانت في سؤالها..تفاجىء من سؤالها كيف كان  وكيف ماخفتش لما قلاته...🔥... يتبع🔥...

احببتها يتيمه❤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن