رسالة شُكر
إلى كُل من قرأ روايتي البسيطة، والي كُل من حاول أن يُساعدني ولو بحرف لكي أستمر، إن نَجحت في يوم ما فما هو إلا انعكاس لكم، وإن لم أنجح فلن أنسى دعمكم، وكلما تعرقلت قدماي في منتصف الطريق تذكرتكم، فنهضت لأواصل السير معكم، كفا لي فخرٌ أن اترك ولو أثر بسيط بقلوبكم، أن تتذكروني عندما تقرءون لأي كاتب آخر، وأتمنى أن أكون قد إفادتكم،
_رسالة توضيح للرواية:
ليست رواية كئيبة تصف السواد الحالك فقط، إنما كُل ما أحب أن اُعبر عنه هو *الواقع*، الواقع الذي يعيشيه البعض يوميًا دون أن يعرف احد، كل الابطال هُنا ما هم إلا نُسخه من قصص حقيقه وإن كانت بأسماء وهميه، الطريق مليء بالصعاب ولكن رحمه الله تغمرنا جميعًا، فلا استيطع ان اقول ان الحياه سوداء ولا أستطيع أن اكتب ان الحياه ورديه، لن ارسم لك خيال تعيش فيه لترتطم بأرض الواقع، الحياه معركه فحاول الانتصار على قدر ما تستطيع من جوالات..
وَاعْلَمْ أن حليفك هو ربك وأنه احن عليك من نفسك.وفي النهاية شُكرًا لكم لكل ثانية قمتم باستثمارها في قراءة حروفي، وأتمنى أن يكون هذا الوقت اُستُثمر في عملٍ صالح نال إعجابكم، وترك بكم أثر طيّب،،
الكاتبة: ميار جمال
أتمنى التصويت أو ال vote
شُكرًا
أنت تقرأ
قِسم ٧١٧
Short Storyهل فُراق الأحبه يَقتل؟ وهل مصاعب الحياه تؤدي إلى الظلام؟وماذا عن مشقّه الحياه هل ازدادت ام انِنا من أصبحنا ضُعفاء؟، وهل لضعيفٍ ان يضعفُ للاكتئابِ؟ ويترك نفسه حتى يجد انه وصل إلى الحافه؟، وكيف تتركُ نفسك لشبحٍ يدعي الاكتئاب الي ان تصل إلى المصحه الن...