قصة تجمع الآنتقام ، الخضوع ، الخوف ، عدم الاستسلام و الحب
-فما هو الرابط بين هاته الصفات يا ترى ؟
البطل : كيم تايهيونغ ، لطيف حنون وريث شركة كيم 🖇🌙
البطلة : آسمك ، قوية الشخصية ، باردة ، داخلها عكس ظاهرها 🧸🖇 رئيسة اكبر الشركات في كوريا 💜
الحب لا يحتاج وقت او مكان ، انه مفاجئ كالموت 🌙🖇 _________________________________________ هاهي تركن سيارتها بجانب قصر السيد كيم اسمك: هههه من اجل هاذا تركتني يا امي ، لو انتظرتي قليلا فقط فقد اصبح لدي مثله ، لكنك لم تكترثي كل همك كان النقود (اردفت و بلورات تتجمع في عينيها) لكن لا بآس سيصبح هاذا لي كذالك و سآحرمكم جميعا من سعادتكم كما حرمتموني منها و انا طفلة (اردفت بابتسامة و الانكسار داخلها هوا سيد المكان ) توجهت الى داخل القصر ، فتحت لها الخادمة الباب الخادمة : هل انتي الآنسة جونغ اسمك ؟ اسمك: نعم انا هي (اردفت بابتسامة ) الخادمة: حسنا تفضلي هم يتظرونك في الحديقة الخلفية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اسمك : حسنا ساذهب بينما كانت اسمك متجهة نحو الحديقة الخلفية كان ذاللك الآمير الوسيم ينزل من السلم كان في غاية اناقته فان تلك البدلة تزيده رجولة ،سمع رنة كعب جميلة فبحث عنها بعينيه ليلمح اسمك متجهة نحو باب الحديقة ، لقد فتح فمه باندهاش تايهيونغ: يا الاهي ... ماهاذا الجمال ، اهي نفسها التي كانت في الشركة قبل ساعات قليلة ، انها كالقنبلة النووية تستطيع ان تفجر قلبي بانفصامها هاذا قبل قليل فقط كانت بهيئة قاسية و الآن انها في غاية النعومة (اردف و هو يتحدث بصوت شبه مسموع) الخادمة : نعم سيدي انها الانسة جونغ اسمك (اردفت محادثة ذالك المتفاجآ) تايهيونغ: ماذا ... ماذا تفعلين هنا اجوما ... انا لم اكن اقصد .. انا لا... لم تعجبني ... فقط تحدثت هاكذا.. الخادمة: ههه لا عليك بني فقط اذهب ستبدآ الحفلة الآن تايهيونغ : حسنا اجوما ساذهب الخادمة: يا الاهي لاول مرة اراه يعجب بفتاة ذهب تايهيونغ مسرعا للحديقة و هو يبحث بعينيه وسط الازدحام عن اسرة قلبه ، آخيرا ها هو يلمحها جانب ابيه ، يبدوا انهما يتبادلان اطراف الحديث ، اتجه لهم تايهيونغ بخطوات واثقة تايهيونغ: مرحبا _________________________________________ الله يخليكم لا تبخلو عليا بالتصويت 🥺❤
