the hero of the story "dazai osamu"
دازاي اوسامو المعرف بكونه محباً للانتحار ويقدم عليه كلما سنحت له الفرصه مع سيده جميله لكن ذلك ليس محور قصتنا!
من هنا يتعرف دازاي الى سيده جميله تدعى تشويا ناكاهارا
ملاحظه. تشويا بالروايه هذي صار بنت.
تشويا مه...
من منظور الكاتبه : خرجت الطبيبه من الغرفه وذكرت تشويا بتضميد دازاي الجالس على الفراش . نظرت له ثم قالت بسخريه "انتظر دقيقه .. هل ذكرت لها انك رجل خارق للتو ؟" نظر لها بأعين ضاحكه وقال "اولست كذالك ؟ رصاصه كهذه قد تقتل رجلاً عادياً لكن من المستحيل ان تقتل دازاي اوسامو العظيم والوسيم جداً ^^!" *الثقه اللي الله لايحرمنا منها😭💞↗️↗️↗️↗️↗️* "اوه انت قد كنت واثقاً جداً من نفسك امام الطبيبه لنرى ان كانت ثقتك لن تتزحزح من مكانها عندما تأتي صديقتي" "اي صديقه ؟" اخرجت ابره من جيبها وقالت بشكل اخاف بطلنا لان الجميع يخاف الابر صحيح ^^؟ *جاك الموت ياتارك الصلاه * ارتجف متراجعاً وقال "ت تشويا دعينا نتفاوض بعقلانيه مارأيكِ؟" "لا وجود للعقلانيه امام الابر ماذا ؟ اولست رجلاً خارقاً ؟ بوسع الرجال الخارقين تحمل الابر وهذه لن تضرك عزيزي الخارق " ضربت بقمه اصبعها على قمه الابره فقال وهو يحاول ان يفر بنفسه لكن الاسلاك والاجهزه اعاقت هروبه فأقتربت وامسكت ذراعه بأحكام وقالت بأبتسامه شريره "قل مرحباً لصديقتي ايها الرجل الخارق !" انطلقت صرخه دازاي ترن اذاّن الجميع عندما غرزت تلك الابره بجلده !. هذا مريح للأعصاب صحيح ^^؟ جلس يئن مثل الكلاب عندما توبخها كان مثل كلب قد سلبته لعبته المطاطيه كم هذا محزن :> "ماذا ؟" نظر لها كطفل في بدايه ابتدائيته وقد كانت تلك النظره واقفه على شعور واحد نعم بالضبط كان يحاول جعلها تتعاطف معه لكن خطته بائت بالفشل الذريع لانها لم تكترث لنظرات الجرو تلك او لأنينه حتى ....^^ "هل ستبقى تحمل نظرات الجرو هذه الى الابد ؟" "ياللقسوه ! ياللفضاعه ! ياللجمال !" "لما كل هذا؟" "لانك تريدين تحطيمي !" "الست تريد ان احطمك ^^؟" "ل لا لكن .. الموت بتلك الطريقه هو الافضل 👈👉" "ماذا تريد بالضبط مني ؟ ياللهول، استدر" "استدر ؟ الى اين ^^؟" "الضماد ستتعفن ياقطعه القذاره" "واههه !" "ماذا الان؟" "لقد قلت لتوك قطعه قذاره !" "وماذا في ذلك؟" "تشويا استمعي لي الانسات لايجب ان يقلن -قطعه قذاره- لان ذلك سيؤذي مشاعر الرجال الذين توجه لهم تلك الكلمات !" "لااكترث لمشاعرك الغبيه ان جُرحت ^^!" "ياللقسوه !" "اوه هيا هل ستبقى تثرثر فوق رأسي طوال الليل !؟" "حسناً حسناً " استدار مواجهاً وجهها وفتح الكيمونو وهو يحمل وجها مستاءاً شقت الضماد الملوث بالدم وفكته برفق "ارفع ذراعيك" "انها تؤلمني تشوتشو !" "ماذا قلت لي لتوك؟" "قلت الطقس جميل اليوم ^^" "لا قبل هذا" "حسناً ؟" "قبل هذا ياقطعه القذاره ^^" "اه .. تشويا عزيزتي ..انظري امر مشتت هناك !" حدقت به ولم تستدر الى المكان الذي اشر اليه ، "هل قالت قطعه القذاره لي تشوتشو ؟" "لقد قلتِ قطعه قذاره مجدداً ....... توقفي عن التفوه بأشياء تجرح قلبي الصغير " تنهدت وحلت الضماد ليسقط ارضاً "اخبرني عندما تشعر بألم حسناً؟" "عُلم يارئيسه !" بعد ان حررت كل ضماده المتبقي نظرت بتمعن الى جرحه او بالاحرى الجرح الذي تركته تلك الرصاصه ، شدت على اسنانها واشاحت بصرها بضيق فقال ناظراً الى عينيها مباشره "ماالامر تشويا ؟ هل رؤيتي تسبب لك الضيق لتلك الدرجه ^^؟" صمتت لبرهه بسيطه ثم قالت "اسفه لأصابتك " تفتحت عينيه على مصرعيهما وقد كاد ان يتكلم لكنها اكملت حديثها وقالت "لولا اني لست هنا لكنت الان تتمد على الاريكه وتأكل مثل الدببه قبل بياتها الشتوي ، حتى اني لم اصب بجرح طفيف وقد دافعت عني بحياتك انذاك و .. انت ايها اللعين امرتني بالهرب انذاك ماذا تسمي هذا ؟! من تظنني ؟ يستحيل ان اترك الرجل الذي احبه من كل قلبي خلفي واهرب مثل خاسر وجبان كبير ! لذالك مااريد قوله هو لا تأمرني بما لااستطيع فعله مجدداً هل فهمت ؟!" صمت لبرهه هو الاخر ثم قال وهو يمسك احدى خصلاتها اللتي تدلت على كاتفها دون انتباه "هل هذا مايغضب خطيبتي العزيزه الان؟" "نعم " "حسناً اذن اولاً اجلسي" "انا بخير هنا" "اجلسي فقط، ياالهي كم انكِ تطرحين الكثير من الاسئله !" جلست الى جانبه فأمسك يدها ورفعها الى جانب يده التي تحمل خاتم خطبته وقال مبتسماً بدفء "لايهم من جُرح هنا او من اُجريت له عمليه خطره المهم هنا هو ان غاليتي لم تصب بأذى والا لكنت اتجهت الى النور ولاشيء سواه ! لذالك ايتها الغبيه الصغيره مادمت انا على قيد الحياه ماعليكِ سوى انتظار عودتي فقط اعني انظري الينا نحن مجرد ثنائي يعيش برفقه بعضه نحن سعيدان جداً بعلاقتنا ونحن نكن لبعضنا الحب العميق وكلانا مهووس بالاخر انا املك قلبكِ وانتِ تملكين قلبي تلك معادله افهمها جيداً ، هل من اسئله اخرى ^^؟" نظرت له وابتسمت قائله بفخر "لأول مره تقول شيئاً جيداً لهذه الدرجه ، ايها اللعين تحدث هكذا طوال الوقت !" "لا هذا ممل ! ان تحدث هكذا طوال الوقت فلن يصبح الامر مميزاً !" "اوه ويحي علي تعقيم جرحك " "انا بخير هكذا عزيزتي ^^" "من سمح لك بقول عزيزتي هذه ايها الاحمق ؟ ياللويل" "هذا فظيع حقاً فأنت لاتسمحين لي بمناداتك بلقب معين " رفع ذراعيه فبدئت بغمس قطعه من القطن بسائل كحولي وقالت وهي تقرب تلك القطنه لجرحه "بل افعل تستطيع منادتي ب تشويا" "هذا اسمكِ !" "وماذا في ذلك؟" "عليكِ تكوين لقب من اسمكِ لكن افكاري لاتعجبك تشويا !" "لانها طفوليه وغبيه ساذجه مثل الذي اخترعها" "اذن سأخترع شيئاً وسيعجبك !" "اتطلع لذالك اللقب فهذه اول مره تستعمل عقلك الغبي" همهم مفكراً ثم هتف "تشيو !" "مقزز" "تشيتشي؟" "صعب" "ماذا عن السيده تشا؟" "فقط من اين تجلب تلك الاسماء !؟" طالت فتره اختيار لقب حتى انها انهت تضميده وجلست بجانبه لتنتظر ذلك اللقب الذي سيقوله لها كان يفكر ويفكر بعمق حتى ربتت على كاتفه وقالت "لابأس لايستحق الامر كل هذا العناء" "بل يستحق ذلك انتظري انا على وشك ان اجده !" "كما تشاء" جلس فتره اخرى سرقها من الوقت يفكر حتى هتف بحماسه مبتسماً "ناكايا تشان !" هي لاتفهم سبب هوسه بأيجاد اسم جديد لها الا يعجبه اسمها الحالي ؟ نقلت بصرها الى قدميها وسئلت بنبره شدت انتباهه " الاتحب اسمي الحالي اذن ؟ ناكايا ..ايعجبك ذلك الاسم جداً لهذه الدرجه؟" احمر وجهه دون وعي فقال ملوحاً بيديه "ت تشويا لا تحزني ! هذا هذا فقط للتسليه فأنا اعشق اسمك الحالي ! امم انظري الي تشويا تشويا ان لم يعجبك ذلك الاسم لن اناديك به ثانيه لكن لاتحزني بحق الله ! هل اتفقنا ؟" هزت رأسها ثم قالت مبتسمه "انت تحبه اذن حمداً لله" نظر الى جهه ما ثم قال رافعاً رأسه الى جهه السقف "اريد ان انام ايتها الممرضه !". "نم اذن طابت ليلتك" نظر اليها وقال "اريد النوم النوم ماالجزء الذي لم تفهميه من كلامي ؟" فكرت قليلاً ثم هتفت "اوه فهمت ماتريد فعله سأتي فوراً" حسب انها فهمت مايعني لكنها في الواقع لم تفهم ^^؛؛ مدت له يدها التي تحوي قرصاً منوماً وكوب ماء دافئ نظر لها بضعه ثوان ثم قال "تشويا هل انتِ بخير؟" "نعم لماذا؟" "لاني طلبت شيئاً مختلفاً وانت احضرت لي شيئاً اخر ..." "ماالذي تريده اذن ؟" تنهد ثم قال "فقط ساعديني على التمدد " ارخت جسده على الفراش الطبي كاملاً وقد كان عابس الوجه انذاك نظرت الى ساعتها وقالت "علي ان اذهب الان هل تريد شيئاً اخر؟" "والى اين ستذهب حضرة الممرضه؟" "ستذهب الى المنزل لتجلب لمريضها الاحمق بعض الملابس والاشياء الاخرى" "ماذا ؟ اياكِ والخروج !" "دازاي لقد قتلت ذلك الرجل بنفسي لا يوجد خطر يذكر " "ثقي بي فقط !" تنهدت ثم سئلته عاقده ذراعيها فوق بعضهما "اذن هل تحتمل ان تبقى بثيابك هذه طوال شهر كامل ؟" "نعم لما لا^^؟؟" *ow ow stniky ow ow stniky ow ow stniky* "سأعود سريعاً دازاي لاتكن قلقاً لتلك الدرجه" "تشويا انا جدّي تماماً لاتخرجي ابداً الان !" نظرت له بصدمه حسناً يبدو انه جاد حقاً "حسناً اذن لن اخرج لكن هدئ من روعك هيا حاول ان تنام " "ماذا عنكِ؟" "سأبقى هنا اراقبك لن اتحرك اعدك " "وعد ؟" "نعم " رفع خنصره في الهواء فضمت خنصرها له وقالت بدفئ "هذا وعد " اخرجت شريطه حمراء من جيبها وربطت به خنصرها مع خنصره فأبتسم لذالك وقال بصوت مطمئن "تصبحين على خير تشويا " "تصبح على خير ايضاً دازاي " غفت هي على حافه الفراش وقد غفا الاثنان وعلى وجيهيهما ابتسامه سعيده سعيده حقاً لانهما فقط معاً . طلع الصباح وقد استيقظت هي قبله رفعت جسدها وقد شعرت بالألم في ظهرها تحديداً لانها قد نامت بطريقه خاطئه تمددت عده مرات ثم تثائبت بفم واسع ثم نظرت اليه كانت بقايا النعاس لاتزال في عينيها لذالك نامت مجدداً بجانب جسده فتح دازاي عينيه الساعه الحاديه عشره ظهراً وقد احس بثقل رأس على صدره نظر مجدداً ورأى رأساً برتقالياً نائماً عليه . ابتسم وضم جسدها اليه ، وضع في احدى اصابعه خصله طويله من خصلاتها الناعمه وقال "كم هو جميل" *كلمه كم هو جميل لسا ترن بأذني من الفلم🥺🥺 مين سمع صوته وهو يقولها غيري😔💓؟؟* سمع صوت احدهم وهو قادم فغطى رأس تشويا بسرعه ووضع ذراعه تحت رأسه واخرج كتابه متظاهراً انه يقرأ منذ الصباح دخلت وقالت "صباح الخير سيد اوسامو كيف تشعر اليوم ؟" اجابها مبتسماً "بحال رائعه شكراً لك ^^" "هل انت مستعد لتغيير ضمادك سيدي ؟" "ل لا حاجه لقد غيرته احدى الممرضات مساء امس قبل نومي " "ارى هذا لكن اوامر حضره الطبيبه ان يتغير الضماد كل يوم سيدي " ارتبك لهذا ! قال مبتسماً هل يمكنك الخروج للحظه ؟" "لماذا ؟ اخبرني فأنا ممرضتك " "س سأبدل سروالي هلا خرجت ؟" "فهمت" خرجت مغلقه الباب خلفها فرفع الغطاء بسرعه وهزها قائلا "تشويا تشويا استيقظِ !" "م ماذا هناك ؟" "استيقظِ ارجوكِ ستأتي الطبيبه بعد قليل !" نهضت بسرعه عن الفراش الطبي ونظرت حولها بذعر "الدولاب هناك !" اختبئت هناك وبتلك اللحظه قد بقي الشريط الاحمر حول خنصر دازاي . دقت الممرضه الباب وسئلت "سيدي هل انتهيت ؟" "ن نعم ادخلي من فضلك " دخلت خلف الطبيبه المشرفه عليه فقالت الطبيبه مبتسمه "كيف يشعر مريضنا اليوم ؟" "بخير شكراً لسؤالك" "لنرى قيمك" بينما كانت الطبيبه تفحصه كانت عينا الممرضه تنظر كل دقيقه الى شيء معين وقد انتاب دازاي القلق من ان تفتح الدولاب فجأه وترى تشويا بزي احدى ممرضاتهم ! كانت الطبيبه تفحصه وقد كانت منهمكه بذالك لهذا هي لم تلاحظ امر تشويا المختبئه في دولاب حاجيات المريض . رفعت الطبيبه رأسها وقالت وهي تدون على لوحها "ضغطك مرتفع قليلاً سأرسل لك الان بضعه اقراص مضاده لذالك دمت سالماً" "شكراً لك " خرجت الممرضه خلفها فتتهد بأرتياح شديد وقال "لقد اُنقذنا تشويا اخرجي" مرت برهه بسيطه حتى خرجت تشويا من هناك ، "هل سار كل شيء على مايرام؟ " "نعم كل شيء بخير تعالي الى هنا" تقدمت اليه وجلست بجانبه فضمها اليه مجدداً وقال "سيمر شهر من هذا العناء هاه ؟" "نعم هل يضايقك هذا ؟" "نعم ! اعني تلك الطبيبه فظيعه !" "هذا الهراء في رأسك فقط و لما الطبيبه فظيعه ؟" "لانها تجري العديد من الفحوصات لي والكثير من الادويه !". "لا تتصرف كطفل هي تفعل ذلك لمصلحتك" "تشه " مرت بضعه دقائق حتى عم الهدوء بالكامل عليهما ، مر ذلك الشهر بسرعه جداً وسط فصل الشتاء القاسِ . كانت خلاله مقابلات تشويا ودازاي لا تُقطع ابداً كانت تحضر الطعام له من مطبخ المستشفى كل يوم كانت تحرص على تدفئته جيداً من البرد وقد كان دازاي سعيداً جداً بهذه المعامله الرفيعه ! تستطيع ان تقول انه استغل الفرصه جيداً كما يقولون ^^ وخلال تلك الاسابيع الثلاثه كانت زيارات الوكاله تحضر بين الحين والاخر لتنهنئه دازاي بخروجه من العمليه سالماً معافى . حل ذلك اليوم الذي سيكون بمثابه يوم الخلاص لدازاي اوسامو الذي يدعى ب يوم خروجك من المشفى كان قد شُفي كلياً من اصابته وقد اصبح مثل حصان قوي حلت تشويا امور خروجه وقد اتت لاصطحابه من سجنه كما يقول امرت الطبيبه المشرفه عليه ان لا يخوض شجاراً ابداً هذه الفتره او ان يتحرك كثيراً كيلا يُفتح جرحه مجدداً بأي حال انتظرت تشويا امام باب المشفى في تمام الساعه السادسه مساءاً نظرت الى ساعتها ثم فجأه بدأت السماء بأنزال ثلوجها قد قرأت ان رؤيه الثلج لأول مره يعني الحب هل هذا صحيح ^^؟ بعد هنيئه رأته يخرج من الباب يلوح للطبيبه ولفريقها مبتسماً بود ثم خطى خطوته الى الدرج وقابل تشويا ، حملقا ببعضهما لدقيقه كامله ثم وبدون سابق انذار تقدم بسرعه وعانقها ثم طار بجسدها وهو بذالك العناق فقط رؤيتهما تجعلك تظن انهما قد تقابلا بعد سنوات من الفراق . كانت تبكي من السعاده وتتمتم ب "اشتقت لك كثيراً ايها الوغد" لكنه كان يكتفي بسماع تلك الانغام السعيده العذبه من صوتها الفرح، توقف عن الدوران بها ثم نظر لها نظره طويله مليئه بالحب والسعاده ثم قال كاشفاً عن ابتسامه تحمل كل سكر قلبه "انذهب ؟" "لنذهب لنبتاع شراباً ساخناً اولاً" انزلها فأخرجت من حقيبتها وشاحه الاحمر وجاكتته فأرتداها بسرعه وامسك يدها ليذهبها . مشيا تحت الثلج وهو يسقط فوق رأسيهما وقد كانت اصابعه تعانق اصابعها وترتفع فوق وتحت فوق وتحت فوق وتحت هكذا مثل اطفال الابتدائيه عندما يمسكون ايادي اصدقائهم المقربين لكن الثنائي خاصتنا ليسو اصدقاء مقربين .. انهم اكثر من هذا بكثير . توقفا امام واجهه المتجر لكنه كان مقفلاً قال دازاي بطفوليه متذمراً "ماذاااا ؟! لما هو مقفل بحق الجحيم !؟" "اهدئ سنجد متجراً اخر" "لكنه المفضل لدي !" "لابأس بهذا ستشرب منه لاحقاً" قال وهو يمشي "برأيكِ لما هو مقفل ؟" "لاادري لربما صاحب المتجر قد مات احد من عائلته او ذويه" "او انه الان يعاني حمى شديده" "او انتظر لربما هو يعد العشاء لاطفاله لان زوجته تبقى لوقت متأخر في عملها" "لالا من المحتمل انه الان يتعرض للتوبيخ الشديد من زوجته لانه يفضل العمل في متجره على ان يرى اطفاله " "حسناً لنتوقف عن رمي الاتهامات للرجل المسكين ^^؛ اوه انظر هناك واحد عند الزقاق لنذهب" "لكنه لن يكون كذالك المتجر تشويا !" "لما تتذمر كالاطفال المزعجين !؟ كل شرابات الشوكولاته مماثله لبعضها " "لا ليست كذالك قطعاً كل واحد له نكهته الخاصه !" "تشه" "لاتلعن وتفسد هذا الان هيا اذهب" "ماذا ؟ لما انا ؟!" "هيا اذهب" "لكن لما لاتذهبين انتِ ؟" "لاني اريدك ام تفعل دازاي اللعين ^^" "ياويلاه كم انت قاسيه !" *مدري ليه بس تراني اضحك من ساعه كامله مني حاسه بحنجرتي ياجماعه تاسكتيه 😂😂😂😂* ذهب وعاد وبيده كوبين من الشوكولا الساخنه *اشتهيت هوت شوكلت :^:* كانا عند زقاق طويل بجانب ذلك المتجر ، بدأ الجو يقسو عليهما في البرد فقال وهو يرتجف "الجوو بارددد اللعنه !" "اذن لنذهب الى المنزل " "لااريد العوده والا ستقتلني تلك العجوز لاني دمرت منزلها" "انت لم تدمر اي شيء هذا حصل بسبب هجوم مفاجئ سأتحدث معها" "لكني اريد قضاء المزيد من الوقت معكِ 👈👉🥺" "تقضيه بالمنزل اسرع انا اتجمد !" وضع كوبه على منضده كانت بالجوار ثم سحب الكوب من يدها نظرت له وقالت "ماذا تفعل اعد كوبي" وضع راحه يده على جانب عنقها فأرتجفت لان يده كانت بارده وعنقها كان دافئاً *ياخي كذا يصيرلي بالشتا يدي تصير زرقا من البرد بس معرف كيف ادفيها ياخي واجي عند اختي واحط يدي على ظهرها وتصير تضرب 😂😂😂😂 او احطها على يد امي وهي تكون ميته برد 😂 سحليه هاه 😂؟؟؟ ماني سحليه بس كذا احب اعذبهم😂😭* "يدك بارده !" طالت يده في بقاءها هناك وقد بدأت تشويا تغضب فقالت "حسناً هذا تحذيرك الاخير فعنقي ليس تدفئه لك ايها الوغد " فقال مقترباً منها "كل ماهنالك اني اردت لمس عنقك اهناك خطب في ذلك ؟" توترت عندما رأت وجهه بذالك القرب . تراجعت الى الخلف الى ان اصطدمت بالحائط خلفها ، احمر وجهها عندما وضع كلتا يديه على خديها وقال مبتسماً بغموض "ملاكي الجميل هل اخفتك ؟" وضعت يديها على يديه وقالت مخفضه بصرها "ماذا تفعل في مكان كهذا قد يرانا احد الاطفال " "لايوجد اي طفل هنا لاتقلقي ^^" ثم بدأ بالاقتراب ببطئ منها اقشعر بدنها عند رؤيه ذلك وضعت يديها على فمه وصاحت بخجل "لا !" نظر لها ثم قبل كفيها امسك يديها وبدأ في تقبيلهما بشراهه "ماذا تفعل افلت يدي !" صفع الحائط الذي خلفها ثم قال بمتعه "اشعر بالبرد حالياً لذالك لامانع من بعض الدفء منكِ صحيح ؟" "عندما نعود الى المنزل نم امام المدفئه لكن لاتستعملني كمدفئتك ايها الوغد !" "هذا فظيع ايتها الممرضه اذن الا تسمحين بقبله بريئه ؟" "لا" "هذا مؤسف ملاكي الصغير لانه قد فات الوقت على ذلك " امسك بذراعيها وزج بهما على الحائط وبدأ بتقبيلها . اتسعت عينيها ثم بدأت تدريجياً بالاستسلام له ادخل لسانه وقد تفاجئت لذالك مده قصيره لكنها وضعت يديها حول عنقه بقيا هكذا حوالي ربع ساعه كامله *الاكسجين : هل انا مزحه بالنسبه لك ؟* خرجت خيوط لعابهما وقد لهثت مده قصيره لكنه ابتسم واعاد قبلته بفرح . "دازاي .." "ماذا الان ؟" "اسمع نحن لسنا في المكان الملائم لفعل هذا ! وانت تؤلمني !" "لااستطيع التوقف عزيزتي هذا بسببكِ" " انت ..ماذا تعني بسببي ؟! دازاي هل تسمعني ؟ اوي لما تحمل تعبيراً كهذا ؟! مهلاً لاتقل لي ..؟!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
