man of the stars 💔

🌨{32}🌨

*الادتت من صاحبه الذوق الحلو
ahehha123
>\\\<💞🏃‍♀️*
من منظور دازاي اوسامو :
تشويا ..
انها دافئه جداً ...
لما انت دافئه هكذا اكثر من غيرك ؟
المزيد ..
اريد المزيد من هذا الدفء .
الى الابد وفقط لنفسي ..
"داازاي .."
"دعينا نبقى فقط هكذا قليلاً بعد اشتقت لك"
"اشتقت لي ؟
هه انت غبت اربع ساعات فقط "
"انها مثل الاربع سنوات
ظنمت اني لن اراكِ مجدداً :^: !"
"انت تبالغ الان .."
"ربما لكن امر اشتياقي حقيقي مئه بالمئه !"
"صدقت ذلك دون ان تقول هذا"
"ماذا فعلتِ بغيابي ^^؟"
"فعلت بعض الاشياء, ليست مهمه لكن انتظر يساورني الفضول لاعلم ماالذي فعلته بتلك الساعات الاربعه ؟"
"اوه سأخبرك !
اولاً شاهدت اتسوشي كن واكوتاغو تشان يتشاجران وقد استمتعت بذالك الشجار ^^
ثانياً ذهبت الى الوكاله وقد شاهدنا انا والرئيس فوكوزاوا مجموعه من القطط تلهو وداعبناها ثم اتى رامبو كن وشاركنا ذلك ^^
ثم وبخني كونيكيدا كن ولكمني هنا ^^
لكن عندما اخبرته بأصابتي قال ان عملي سيكون من المنزل وسيرسل لي الكثير من الملفات لاعدها
اهه سيكون هذا متعباً جداً !"
"ماذا ايضاً ؟"
"ذهبت الى جين كن كي اتحدث معه لقد اصبح وسيماً ^^"
"بجديه هل انت شاذ ام ماذا ؟"
"واه هذا افتراض فظيع عني !
ان كنت شاذاً فأني لن احب ملاكي بتلك الطريقه صحيح ^^؟"
"نعم .. لكن كل تلك الاحداث ستكون في ساعتين ماذا حدث للساعتين الاخرتين ؟"
"حسناً .. لقد ذهبت الى متجر"
"ماذا اخذت منه ؟"
"هذه مفاجأه ^w^"
"اخبرني بحقكك !"
"هوهو لا ليس الان ^^"
"تشه".
"ايه !؟
لاتسرقي جملي !"
"اصمت ودعني انعم بالهدوء
اذهب من امامي يارجل لقد كان كل شيء رائعاً
قبل مجيئك"
"كم انت فظيعه^q^
ماذا تفعلين ؟"
"اتصفح هاتفي"
"لكني امامكِ الان تشويا .."
"نعم وماذا في ذلك ؟"
"انت ..لم تحملي هاتفك يوماً امامي ...
هذا محبط بطريقه ما
انه يشعرني اني مستبعد !"
"هدئ من روعك ثم اذهب لتستحم رائحتك مقرفه"
"اتودين ان تعرفي السبب ^^؟"
"نعم لما رائحه دازاي مقرفه ؟"
"....^^"
"ماذا الن تخبرني ؟"
"لقد .. رميت نفسي في نهر جاراً "
شدت ياقتي وقالت متنهده
"الم اقل لك ان تتوقف عن اغراق نفسك ؟
توقف عن هذه العاده الغبيه ماذا ان غرقت فعلاً ؟"
اتسعت عيناي عندما رأيت بريق الحزن في عينيها
تباً لي ...
هل جعلتها حزينه !؟
"تشويا ..لن يحدث ذلك لا تقلقي ^^؛؛"
"ماذا ان حدث ؟"
رمقتني بجديه وقالت
"الانتحار يعني انك سئمت من الجميع
جميع من حولك دون استثناء ،
تريد الذهاب لمكان بعيد عنهم !
ولا تريد الالتقاء بهم ثانيه !
اهذا هدفك ؟"
"تشويا هل جربتِ الانتحار من قبل ؟"
ابعدت عينيها سريعاً وبقت فتره لم تجبني
توقعت هذا ..
قلت
"لقد جربته اذن .."
"هذا ليس كسببك"
"ماهو سببك اذن ؟"
"مقنعاً بما يكفي !"
"اهو قبل ان نتعرف ؟"
"ن نعم"
"اريني معصميكِ"
فرِدت لي معصميها وقد كانت تحمل بالفعل خدوشاً عنيفه غطى اثرها مرور الوقت
كانت قويه جداً
اقوى من التي افعلها ..
اتساءل كيف بقت حيه
لابد وانها معجزه !
شعرت بالذنب لاني اريد الموت والرحيل ..
هل اريد الرحيل لاني اود العيش مع اوداساكو ؟
ام لاني اشتقت لشيء ما ؟
شيء منذ امد بعيد ..
ايقضتني من تفكيري عندما هزتني برفق
اختفى ذلك البريق الحزين كلياً وجاء بعده بريق قوي
"هيا اذهب سأنتظرك"
اجبت
"نعم "
نهضت دون كلمه اضافيه
لقد شوشت تفكيري مجدداً .
خلعت ثيابي ببطئ ثم ادخلت نفسي في الماء
بقيت افكر وافكر
لما تلك المرأه القويه جداً والتي تعشق الحياه
حاولت الانتحار في وقت ما ؟
اذكر جيداً انها في وقت من الاوقات قالت لي اني اعطيتها سبباً للعيش
واعطيتها طعماً حلواً جداً لتتذوقه من الوان تلك الحياه التي اعيشها
قالت اني
مشرق
ومضيئ
ومبتهج
واحمل داخلي قلباً كالأرنب
قلب ابيض تماماً
على عكسها هي
لما قالت ذلك !؟
هي من سحبتني الى النور !
هي من جعلني ادرك اني لاشيء من دونها
هي من جعلني اتذوق الحب
وهي من جعلني اريد ان احيا بجانبها بقيه عمري
عشت معها اشياء عده
منها المرح والغاضب والحزين
ومنها المضحك والجميل
هل تحسبون اني كنت سعيداً بالعيش وحدي ؟
اعني .. نعم كانت حياه مريحه ..
وكنت فيها اتسكع طوال الوقت واشاهد التلفاز واكل السلطعون المعلب
لكنها الان كلما اعود اراها تقف في المطبخ وتستمع الى اغانيها المفضله وتعد شيئاً لذيذاً جداً
كيااه تشويا احبك
>\\\< ♡♡♡!!
ابتسمت وداعبت الماء بأصبعي وقلت
"اتساءل ماذا ستكون رده فعلها على ذلك الصندوق ^^"
ذلك اشبه بالحلم الجميل !
اوه تشويا .. لا تتركيني في يوم ما
لن احتمل ذلك
لن احتمله البته وسأريد الموت حالاً,
من ذلك الوغد الذي سيأخذ تشوتشو خاصتي مني ؟!
سأقتله دون رئفه !
انها تشوتشو الوحيده على هذا الكون
التي تضربني كلما فعلت شيئاً خاطئاً
والتي تصرخ علي عندما اماطل واتهرب من الذي امرته بي،
والتي تهزمني في مصارعه الايادي والتي افوز بها احياناً ...
والتي تنعتني بالوغد المنحرف ..
والتي تضمد جسدي وتأسف على ماحدث لي دون تصنع
وتلعب بشعري عندما انام على فخذيها وتخبرني بكلام اتى من كوكب وردي داخل دماغها
والتي تخبرني دوماً بذات كميه مشاعرها التي اشعر انها تتضاعف كل مره تقول لي فيها ذلك
احبك
احبك
احبك
تخبرني هذا وتعلو خديها الناعمتين صبغه ورديه تميل الى الحمره
نظرت الى ساعتي فجأه،
ايه ؟!
تباً لقد قضيت الكثير من الوقت هنا ..
علي الانتهاء سريعاً قبل ان تقلق علي
^w^;
لففت حول خصري منشفه وخرجت
"تشووويااا انتهيت !"
"مبارك "
"ايهه اهذا كل ماسأحصل عليه ؟
مبارك ؟"
"ماذا تريد مني ان افعل ؟"
"اشياء مثل شكراً على جهودك واحسنت عملاً !"
"ارتدي ثيابك فقط ويلاه كم انت مزعج"
"وانتِ امرأه محبطه جميله !"
"شكراً جزيلاً لك "
ذهبت نحو حقيبتي وقلت
"مالامر جولييت ؟
الم تعودي تحبين روميو !؟"
رمقتني بنظره ..
كيف اقولها ؟
كهذه
نظره ..