قبل كل شي بس هو مز مره هنا لانه كذا شكله بالروايه 😔 غبيه انا ؟ عأساس غشيمين عن شكله يعني😂😂 لابس من جد شكله هوت😞💞
من منظور تشويا :
كل مااذكره اصوات انكسار النوافذ ووقوفي امامه لتعويض ماقلت بأصابه خطيره في ظهري .
الساعه 9:00 صباحاً
تذكرت امر غينيا ان امامي يوم واحد فقط
الان بقي لي خمس ساعات فقط لاعود الى الحاضر مع هذه الاصابات التي لاااعرف كيف سأفسرها لدازاي الحاضر .
صوت تقطير المغذي يمنحني الهدوء حقاً مع وجوده بجانبي
تحت عينيه احمرار طفيف
هل هو غاضب مني لذالك الحد ؟
فتحت الممرضه الباب وقالت بصوت عال
"لحسن الحظ عامودك الفقري لم يُصب بأذى لكن علي القول لقد قمت بفعل كان ليؤدي الى اقعادك على كرسي متحرك مدى الحياه لولا قدره الاله على حمايتك "
"اسفه بخصوص ذلك"
وضعت امامي صينيه طعام المستشفى وسئلت
"هل هو صديقك؟"
"نعم اظنه غاضب مني"
"طبعا سيغضب منك !"
"انت لاتساعدينني "
"لو كنت مكانه لوبختك بشده لقد رأيته بالامس يصرخ بالهاتف ويمشي جيئه واياباً امام غرفه العمليات كان مخيفاً حقاً"
"متى سأخرج من هنا ؟"
"٤ اشهر ريثما يشفى جسدك"
"ماذا ؟!
لايمكنني البقاء كل تلك المده !"
"اسفه لكن اولويه صحتك اهم من كل شيء"
"لكن هذا ليس لصالحي !"
"انظري ياانسه انا .."
رفع دازاي رأسه وقال بصوت ثقيل جعل الممرضه تخرج من فورها
"هلا تركتنا للحظه؟"
التفت لها ثم نهض الى امام النافذه قائلاً
"ماالذي كنت تفكرين به ؟"
اخفضت رأسها وقالت ببطئ
"حمايتك"
"حمايتي؟
هذا اضحكني وانا لاارغب بالضحك الان البته "
شدت اصابعها المغاطه بالشاش برفق وقالت ثانيه
"لم اقل هذا ليضحكك"
ضرب يديه على الطاوله بقوه وصاح حتى اصبح وجهه احمرا لفرط الغضب
"لما قمت بحمايتي اذن !؟
لم اطلب مساعدتك !"
استشاطت غضباً بدورها وصاحت بوجهه
"لولا فعلي لذالك لكنت الان في عداد الموتى !"
"هل انت الان تتحدثين بجديه ؟!"
"وهل تحسبني امزح !
لولا اني قمت بذالك لكنت لكنت الان ابكي فوق قبرك وعدت الى عالمي مكسوره القلب لانك ميت !"
شهق عندما رأها ترتجف بكاءاً وتخفي وجهها بيديها
اكملت بصوت مرتجف
"لكنت الان استعد لموتي .. فقط سأكون كئيبه طوال حياتي !"
انزل يديه عن الطاوله وغطى جبينه بيده
"توقفي عن البكاء هذا لن يفيدك"
"انت لم تأتي لتوبخني فقط صحيح ؟"
"بقي لك ٥ ساعات فقط حسبما اعلم"
"صحيح واذن؟"
"غالباً سأنسى كل شيء بعد ذهابك لذا اريد خدمه"
"م ماذا تريد؟"
وضع يده خلف عنقه وقال بخجل انعكس على صفحه وجهه
"ان الذي سأطلبه ..
لن يؤثر على مستقبلك صحيح؟"
"ل لا لن يفعل"
"اذن .."
توترت لكلماته وقالت ببطئ
"ماذلك الشيء الذي يجعلك تتوتر لتلك الدرجه؟"
اقترب زاحفاً منها وامسك يديها وقال
"اريد ان نشاهد فلماً في منزلي انا املك اجازه غداً وانتِ تملكين بضع ساعات فقط لذالك مارايك ؟"
ضغط برفق على يديها متأملاً ان تجيبه بنعم
اخفضت رأسها وقالت
"ان رضيت بذالك هل ستسامحني ؟"
"حسن لك ذلك لكن ستأتين صحيح؟"
"ستامحني بجديه ؟"
"نعم سأفعل ماخطبك؟"
"لاشيء فقط لااريد المغادره وانت غاضب مني
اتعلم لما اتيت الى هنا ؟"
"لماذا؟"
"اتيت لاعرف عنك اكثر
لان نفسك المستقبليه عنيده جداً حقاً ولاتبوح بأي شيء رغم اني اسئلها بأستمرار الاانها تملك رأسها سميكاً !"
ضحك دازاي كانت ضحكته حلوه جداً .
"هل انا بتلك الدرجه من العناد حقاً ؟"
"نعم وحتى الان انت تملك رأسها يزن طناً !"
*اللي مفهي قصدها انه عنيد جداً ^^*
"حسنا اذن سأتي بعد نصف ساعه واخطفك ايتها الاميره ^^"
"لااوافق على ذلك !"
"ماذا ؟! لكنك وافقت !"
"لااقصد ذلك لااستطيع الحراك "
"اوه صحيح
اذن سأحملك كالاميره !"
"مامشكلتك مع الاميرات بأي حال :c !؟"
فتح النافذه وادخل نفسه فيها وقال ملتفتاً لها
"سأعود انتظريني
جلالتك !"
عندما غادر عادت ذاكره تشويا لتلك الليله التي عاد دازاي بها من المشفى ،
صباح اليوم التالي تصرف كما الان
ديجفو !.
انتظرت بفارغ الصبر ان يأتي ويحررها من الملل القاتل الذي يحيط بالمشفى هذا !.
مضت نصف ساعه بالفعل اوه اظن انه لن يأتي صحيح ؟
كانت غبيه عندما وثقت بكلامه .
مضت نصف ساعه اخرى كانت عينيها شبه مغمضتين لكنهما فتحتا عندما فُتح الباب استقامت ببطئ وقالت من الظلام
"من هناك ؟"
تقدم صاحب الخطوات
وخطواته تعلى مع كل انش يقترب من الفراش الذي يحتويها .
خفق قلبها بشده وحاولت الحراك لكن لم تستطع كانت تلك الممرضه الغبيه قد قيدت قدميها !
اخذت الزجاجه التي بجانبها وكسرتها بقوه حتى صارت مدببه ووجهتها على مصدر صوت خطواته وصرخت
"ابتعد حالاً !"
ارتجفت الزجاجه بيدها عده مرات لكن صاحب الخطوات الصاخبه اقترب اكثر منها وسحب الزجاجه وقال
" الم يعلمك والدك ان اللعب بالادوات الحاده خاطئ؟"
"من انت بحق الجحيم !؟"
"سموك هذه فظاعه منك ان سمحت لي "
"هيه ؟!"
سحب حبل الضوء الذي على المنضده فظهر وجه دازاي المبتسم !
بدأت برمي الاشياء عليه وصاحت مع فعلها لذالك
"هل انت غبي !؟
لقد كدت تصيبني بنوبه قلبيه !
*لايت مب هنا
لاتخافو
:))*
كدت اموت !"
"توقفي عن رمي الاشياء علي !ذلك مؤلم !"
"تستحق ذلك !"
"بربك توقفي !"
"لقد نفذت اساساً
(='~'=) !"
"حمدا للرب !"
"سأرمي كيس سائل التغذيه ان اضطررت !"
اقترب من فراشها اكثر وقال مستعداً لحملها
"هل انت مستعده ؟"
"نعم ! نعم !"
"رائع لنذهب !"
حمل جثتها بين ذراعيه دون اي صعوبه تذكر وتقدم الى النافذه ونظر الى ساعه الحائط وماان مضت دقيقتين حتى علّى ضجيج المروحيه في الارجاء وضع قدمه على حواف النافذه وانتقل من هناك الى المروحيه !
"الم تجد طريقه اقل ضجيجا ؟!"
"اسف لااستطيع سماعك "
"الم تجد طريقه اقل ضجيجا 2x ؟!"
"لا لم افكر في ذلك !"
انطلقت المروحيه بسرعه فقالت تشويا وهي تتمسك بجسده كيلا تسقط
"الم تجد حقا !؟".
"ماذا انها طريقه مبهرجه لمغادره سجن الملل هذا ^^"
"اتمزح معي ؟؟".
"لا ^^؟"
"جيد والا كنت اقتلعت حنجرتك السمجه ^^"
"وتفك "
وصلت المروحيه في ساحه كره سله فارغه تقع امام شقته فكرت انه غير سكنه كيلا يزوره احد
لذالك قالت
"ستغير سكنك لاحقا "
"حقا ذلك ؟ "
"بالفعل "
"هل هو مكان جيد ؟"
"هناك سيده عجوز غاضبه تعيش في الطابق الذي فوقك ^^"
"حسنا شكرا على ايه حال ¡-¡"
"لما اتينا الى هنا ؟"
"سنشاهد فيلما عزيزتي الم اقل ؟"
*انهرت من عزيزتي ذي 😔💕*
"بلى لكن هنا ؟"
"اوه لقد نسيت ان اخبرك اردت ان نشاهد فيلما تحت النجوم البراقه
لاخر مره برفقتك "
"دازاي لاتقلق نحن سنتقابل لاحقاً"
"نعم بعد 4 سنوات كامله من الملل "
"لطيف !"
"ماهو اللطيف ؟"
"لا كنت افكر فقط "
"اذن كيف ابدو في المستقبل ؟"
"همممم
ستصبح مرحاً وكثير المزاح
وستصبح اكثر طولا على الارجح
ستصبح وسيماً اكثر "
"هيييه !"
"حسناً لقد بقيت 4 ساعات اسيعرض ذلك الفلم ام ماذا؟"
"حسنا سموك ^^"
"تشه "
اُنزلت لفلفه الشمع فجأه ونهض هو ليفتح جهاز العرض وماان ظهرت صوره الفلم اوقفه وذهب ليحضر بعض الفشار والمشروبات البارده وغطاءاً لهما لان الجو كان بارداً قليلاً .
بدأ الفلم وتشويا تحدق به كطفل عاد للتو من المدرسه الابتدائيه ويشاهد رسومه المتحركه المفضله .
لكنه لم يأبه بالفلم الا لأول 30 دقيقه ثم بدأ ينظر لها من طرف خفي بخدين حمراوين .
فجأه علت ضحكتها وقالت مؤشره للفافه الشمع التي تعرض احدى ممثلي الفلم
"انه يقتلني !"
قالت ذلك وسط قهقهتها المتواصله وماان ارجعت عينيها ضحكت ثانيه وضربت برفق صدره .
كان فقط ينظر لها وهي تضحك .
مرت ساعه وبقي على انتهاء الفلم ساعتان اخرتان .
كانت تستمع بالفلم كثيراً
قالت وهي تثبت زرقاوتاها على الفلم
"استند على الحائط "
"لماذا؟"
"قُم ذالك فقط !
يارجل كم انت كثير الاسئله !"
استند على الحائط دون كلمه اضافيه ثم استندت هي على جسده وقالت ناظره له
"انت ادفئ مما اعتقدت ايها الرجل !"
"هل هذا ماكنت ستفعلينه ؟بحقك "
"ماالذي كنت تتوقعه مني بأيه حال ايها المنحرف؟"
"انت فظيعه حقاً :-:"
فيما كانت تشاهد الفلم كان يفكر في امساك كاتفها وضمها اكثر وقد عزم امره وبدأت يده تقترب من كاتفها .
توتر واحس انه لن ينجح لكن وضع يده اخيراً وضمها ماان تذكر انها سترحل
تفاجئت لفعلته وقالت
"صحيح اني وضعت رأسي على جسدك لكن لاتتحمس كثيراً"
قال وهو يسند ذقنه على رأسها
"لاامانع ذلك لانك ستختفين قريباً "
تذكرت ذلك واستسلمت لعناقه
كان ادفئ من اي بطانيه قد تحظى بها !
"انت
اريد اكمال فلمي "
"اديري عينيك فأنا لااريد تركك البته "
"بحقك ذلك ليس مريحاً !"
"اعتذر سموك لكن من المستحيل ان يفلت فارسك جسدك الان ^^"
"انت منحرف حقاً !"
نفخت بعصبيه ومرت ساعه وبقي للفلم 24 دقيقه
اما هو فكان يحسب كل ثانيه تمر من وقتها المتبقي قد بقي
35دقيقه
مرت تلك المده سريعاً كالبرق وصفقت بيديها وصفرت من بين شفتيها وهتفت
"كان ذلك الفلم رائعاً جداً !"
التفتت له وسئلت
"اليس كذالك ؟!"
"نعم كان رائعاً خصوصاً عندما تتم مشاهدته برفقتك ^^"
"كم بقي من وقتي ؟"
قال بأسى
"35 دقيقه "
"هكذا اذن "
صفعت ظهره فجأه
وقالت بأمل
"لاتحزن هكذا فلقائنا مؤكد في المستقبل !
ثم انك ستنسى كل شيء حصل هنا لحظه مغادرتي !"
"انت زدت حزني اكثر بذالك الكلام !"
"حقاً ؟
لست جيده بمواساه احد والان لنذهب الى شقتك اريد رؤيتها !"
"لما تريدين ذلك؟"
"بحقك انها امنيتي الاخيره هل سترفضها ؟!"
"ما باليد حيله "
نهض ورفع جسدها وتوجه الى شقته
قالت وهو يصعد الدرج
"لا تعجبني ملامح الحزن على وجهك "
"ذلك بسببك على ايه حال "
"هل هذا مااحصل عليه من محاوله الترويح عنك ايها القط الكئيب ؟!"
"محاولتك سيئه بقدر كلامك بالاسفل "
"انت فظيع حقاً !"
ادار مقبض شقته وماان دخل ووضعها على الاريكه سارع الى داخل غرفته ليجلب قميصاً نظيفاً لترتديه لان ثياب المشفى لاتزال عليها
عاد بلمح البصر وقال مناولها ذلك القميص
"هلا ارتديته؟"
نظرت له وسئلت
"لماذا؟ هل من مشكله في لباسي؟"
"اكره زي المستشفى كما تعلمين !".
"اوه لذالك السبب حسناً اذهب الى الحائط واياك والنظر والا فقدت
كلتا عينيك "
قال وهو يذهب الى الحائط
"مخيفه "
وضعت يديها خلف ظهرها وحاولت حّل عقد زي المرضى لكنها لم تستطع فقالت
"تعال الى هنا "
"هل انتهيتِ ؟".
"لا استطيع نزع هذا !"
ادار وجهه ومشى الى ان وصل الى ظهرها وبدأ بحّل تلك العقد
كان ينظر بشرود الى كل ذلك الضماد الذي يكسي جيدها وقد انهى كل العقد دون ان يشعر
"شكراً لك والان عد الى حائطك "
"من سيساعدك على النهوض ؟"
"......!"
"لم افكر في ذلك !
هل تملك جاره في الجوار؟"
"لا كل سكان المبنى
فتيان يرتادون الجامعه "
انزلت رأسها وراحت تفكر وتفكر الى ان قطع تفكيرها وقال
"يسعني فعل ذلك "
رفعت رأسها وهتفت بوجهه
"مستحيل !"
"لافتاه غيرك هنا وانتِ لاتستطيعين النهوض لان قدميك مجبرتان ".
ساد صمت قصير ثم رفعت وجهها ناحيته وقالت بوجه عصبي محمر
"اياك وان تنظر الي هل فهمت ؟"
"اذن سأغمض عيناي طوال الوقت !؟"
"هل كنت تتوقع ام اسمح لك بالنظر ايها المنحرف !؟"
"تخيلت ذلك "
امسك بوسطها ورفعها منتصبه فقالت
"اغمضهما الان "
"كم تريدين من الوقت ؟"
"لااعلم فقط اغمض عينيك ".
اغمض عينيه وبدأت هي بأغلاق ازرارها كان قميصه يصل الى منتصف فخذيها ولم يكن واسعاً جداً كقمصان دازاي في الوقت الحاضر .
"انتهيت "
فتح عينيه ورفعها عن الارضيه واطال اانظر بها
كانت لاتفهم مايجري هنا لكنها قالت باالنهايه
"انت الى متى ستحملني ؟".
استفاق من حلمه اليقض الجميل وقال
"الى مااملك من مماطله ^^".
"ان لم تضعني ارضاً لن اعطيك مفاجأتي "
وضعها على الاريكه وهتف
"مفاجأه لي انا ؟!"
"نعم لكن فلتجلس بجانبي اولاً"
جلس سريعاً ترقب مفاجأتها
"لما انت متحمس لتلك الدرجه فقط؟"
"لانك واخيراً ستهدينني شيئاً !"
نظرات الى يديها وقالت بخجل
"التلك الدرجه تحمست؟"
"بالطبع لتلك الدرجه !
لانك لن توافقي بالطبع على ممارسه الجنس معي "
"بالطبع لا !"
"اعلم ذلك مسبقاً رغم اني استطيع رميك الان على فراشي وتقييد تلك الذراعين والبدأ بلعقك ^^"
"جرب ذلك فقط وسأفجر رأسك "
"كنت امزح فقط :-:"
رمشت الى ساعه الحائط واتسعت عينيها عندما ادركت انه بقيت 5 دقائق !
التفتت له فسئل بأرياحيه
"ماالامر؟"
امسكت بياقته وشدته نحو شفتيها
تجمد لما فعلت لانه لم يكن يتوقع ذلك البته !
كانت تشد بقبلتها عليه لانها اخر قبله واول قبله لنفس دازاي الماضيه
رغم انها لم تعرف الكثير عنه الا ان ذلك كله كان ممتعاً !
انزلقت كفيه على خصرها وادخل لسانه مغمض العينين
بدأت بالبكاء لان الوقت بدأ يضيق وماان رأها تبكي بدأ لاشعورياً ضغط عليها .
استمر ذلك لدقيقه اخيره حتى اتسعت عينيه عندما بدأت اطرافها بالاختفاء
صرخ بسرعه
"ليس الان ارجوك ابقي قليلاً !"
بدأت تتلاشى اسرع فقالت اخر جمله لها وهي تتلاشى
"سأتذكرك وسأتذكر كل مافعلناه معاً دازاي اوسامو
احبك "
اختفت نهائياً في الهواء فصرخ دازاي صرخه مؤلمه جداً وبدأ بالبكاء محتظناً قميصه الذي يحوي ماتبقى من ذكراها .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لاحد يسألني ليه صارت نهايه المغامره ذي كذا 😔💕
شكل اللي تأثرت بس ماهي قادره تعبر .قينتشانننننن دايسكيدسسس💕💕💕💕💕🥺
أنت تقرأ
man of the stars 💔
Fantasithe hero of the story "dazai osamu" دازاي اوسامو المعرف بكونه محباً للانتحار ويقدم عليه كلما سنحت له الفرصه مع سيده جميله لكن ذلك ليس محور قصتنا! من هنا يتعرف دازاي الى سيده جميله تدعى تشويا ناكاهارا ملاحظه. تشويا بالروايه هذي صار بنت. تشويا مه...