قبله افقدتني صوابي +18

نبوءات تتحقق!!

كنتُ اجلس على مكتبي وامسح نظارتي بقطعة قماش بينما انتظر الحاسوب بأن يفتح , في هذه اللحظة فُتح باب غرفتي بدون طلب اذن وبعنف لم اعهدهُ من قبل ارتديت النظارة والتففت للخلف لأرى من الذي يتصرف هكذا كانت بريدجت تقف امام الباب وتنظر الي والشرر يتطاير من عينيها قالت وصوتها ينبض بالغضب:" لما واللعنة لم تخبريني؟ ",حدقت بها بتفاجأ وقلت:" لم تتكلمين معي بهذه الطريقة؟ وما الذي تتحدثين عنه بحق السماء؟", تقدمت نحوي وامسكت ياقة قميصي الابيض وفتحته بعنف حتى تطايرت ازراره

-"بريدجت ما الذي تفعل.....", قطعت كلامي عندما شعرت بها تمرر بيدها بخفة على الوشم اسف صدري ثم قبلته وقفت ونظرت بعيناي وقالت:" لما لم تخبريني؟" لم اعرف بما اجيبها شعرت بعيناها تتجمدان على شيء خلفي اللعنة لقد , رمت بي بريدجت على السرير وهي تقبلني بعنف وتفرك بركبتها على منطقتي كنت اشعر بالحرارة وبجسمي الذي يخونني ويتجاوب معها نزلت لرقبتي واعطتها حقها من القبل بينما انا كنت اتآوه من المتعة اردت ان امنعها ولكنني ببساطة لم استطع وفجأة شعرت بأنفسها الحارة على منطقتي ولسانها الذي يلعق كل ما يستطيع الوصول اليه تآوه متعة قوي خرج مني اااااااه استيقظت ووجدت نفسي في سريري واشهق بقوة اخذ مني الامر عدة لحظات للاحظ بأني لست وحدي نظرت حولي فوجدت السيدة ستيل متجمدة بجانب الباب يبدو انها دخلت في اللحظة الحاسمة.

-"صباح الخير مولى", القيت التحية وانا انظر لها وافكر بنفسي منذ متى وهي هنا " فسألت:" منذ متى وانتِ هنا؟" لم تجب فقط احنت وجهها المحمر فعلمت انها كانت بالمدرجات الاولى وحصلت على مشاهدة واضحة, فقلت بعدم اكتراث: "يبدو ان جسدي وجد طريقة لإخراج الشهوة المكبوتة", رفعت السيدة مولى رأسها وقالت بينما احمرار خفيف يظهر على وجهها: "لقد اتيت لأيقظك لكيلا تتأخري عن العمل فقد عدت قبل ساعتين فقط ,سننتظرك الافطار جاهز ", نظرت للساعة فقط كانت الخامسة صباحا لقد نمت ساعتين ولا اشعر بالتعب نظرت لسيدة ستيل وقلت:" افطروا بدوني سأتأخر قليلا ",هزت السيدة ستيل رأسها بعدم رضا وقالت بعناد:" سننتظرك"

صورتهما معا بالميتم