آستيريا… 💚💫
هلااا بيكم..
في بارت جديد... 💚💫كتلها بشقة واني أحاول أتهرب من الموضوع .
"هههه خرب يومج ستيفانيّ ،تصدكين طلعتيّ تُعرفيّ أكثر منيّ ولج"أبتسمت بغرور وكالت."يي لعد شعبالج ستيفانيّ تجيبلج تاريخه هم مو بس أسمه هههههه". ضحكت وياها رغم الهم والقهر ما فارك روحيّ من البارحة "يي بعد ستيفانيّ شتوقع منج ههههههه تدرين انيّ اول البارحة يلا عرفت أسمه".
كلت بقهر والدمعة بطرف عينيّ.
خلت أيدها على جتفيّ بود وكالت بحنيه "لا تخافين أفكس عيونه اذا باوع على وحده غيرج ،هو ضوجج مو ". وهم ضحكتنيّ خرب من بين ضحكاتيّ "لج لا ستيفانيّ هو شعليه بس اني ضايجة شوية اليوم ".باستنيّ على كيف من خديّ وكالت :" ڤيان حبيبتي ماكو شى يستاهل زعلچ يروحي وشحده لي ينزل دمعة من عينج غير أشكه شَگ ،وهسة حبيبي انيّ راح اروح للصف وأمرلج بالفرصة الاولى ،لا تفكرين هوووايه ڤيان،خوش".
هزيت براسيّ ،ومشيت للصفيّ لان احنا الخامس
صفوفنا صايره بالاخير ،شفت ست سُهير أجتيّ طبعًا هاي المدرسة كُلش احبها دائماً تسأل عليه وتعرض مساعدتها عليه خوش مُدرسه ."هاااا ڤيوو بنتيّ خير شنو أجيتيّ... أختج كالت اليوم مراح تجين لان مريضة". كالت بقلق، أبتسمت وطمنتها عليه ."هااا زين اذا سألتج ست سما كُليلها جنتيّ يميّ ماشي ". كملت الطريق الله ينطيها شوية خففت عنيّ.
وصلت للصف الكل أنتبه عليه تعبانه .
لان بالي ابدد ما جان يم الدروس من وره بيبيتيّ وحجيها اليغث وطركاعة عليّ ، ظليت أفكر هو عليّ يمتى رايح لبيت عمي ناصر حتى يتحرش بتهمنورهان صدك جذب اكيد تجذب...
ومنو عليّ لا مستحيل... لا والمصيبة رايحة لست سما تريدها تأجللها الامتحان لان البارحة مسوين ثواب لأميّ وهي لان بنت عميّ ما كدرت تدرس
ليش أحنا يمتى مسويلها ثواب يمتى متذكريها اصلاً،هي ماتت من وراه أمها وبيبيّ ومصطفى البارحة شلون ضاع ووكف گلبيّ.
لا وفوكاها محمد شكد عيب البارحة نسيته خرررب حظيّ حسيت الحسرة تأكل بگلبيّ والغصة هيج تعصر بروحيّ عَصرّ متت من القهر حسيت نفسيّ مختنگة ،خليت راسيّ على الرحلة .
وجنت حيللللل مهضومة .
جنت محتاجته... محتاجته يُحضنيّ بعد.. محتاجه أميّ تهدينيّ وتطفيّ الخوف البگلبيّ وتذكرتها من تكُليّ "مَيخالف بنيتيّ شوية ويروح الوجع " تلعب بشعريّ على كيف تبوسنيّ من راسيّ..... هيج تخيلتها
يميّ.
أنت تقرأ
صِرَاعُ الْأَقْدَارِ
Romanceقصة مكتملة ... ترويّ حكاية "عائلة فَرمان" تلكّ العائلة القويةّ ذات الصيتّ المَرموقّ ، تنهارّ بعدّ وفاة الجدّ واحدّ اولادهّ فيّ حادثّ مُروعّ غامضّ تَقشعرّ لهُ الابدانّ... فيُحاول ولدهُ أحمدّ الحَفاظّ على تماسكّ عائلتهُ الصغيرة.... ، كيفّ سَيُحافظّ...