استغفر الله العظيم واتوب اليه 💕...
" لَقد تأكدت الآن انتي هي يون خاصة السيد لطيف انتي يون خاصتي انا "
تَكلم بإبتسامه يدفن رأسه بِخصل شعرها بَينما الأخرى إبتعدت تُناظره بإستغراب لِما قاله
" لَم أفهم ماذا تعني؟ هَل أنت؟"
أومئ لَها بإبتسامه خفيفه والأخرى نظرت نحو الفراغ ثُم حضنته بهدوء تدفن وجهها بِرقبته و تُحيط خصره
هُو فقط أحاط خصرها بهدوء و لكنه لا يَنكر إستغرابه لرد فعلها ظَنها ستصرخ وتحضنه بقوه اكبر ولكن رد فعلها هذا لم يتوقعه ،
توقع ان تنصدم او ربما تقفز عليه هي كانت بهذا المرح بطفولتها ، نعم كانت مرحه رغم حِزنها ..
بِالنهاية هو إبتسم يشد على خصرها يُقربها له اكثر
" كُنت أشعر بِذلِك "
سَمع تمتمتها الخفيفه ليبتسم ويدفن رأسه بشعرها مُستنشق عِطرها ..
" جِيمين "
هَمست بأسمه ليهمهم لها بِخمول بينما انفاسه تضرب رقبتها
" هَل ستبقى معي دائماً؟ "
عَقد حاجبيه لسؤالها هذا قَبل ان يبعد رأسه بخفه وينظر نحوها
" لِما هذا السؤال فجأه؟"
دَفنت وجهها برقبته اكثر وهذا فقط وتَره لشعوره بأنفاسها على بَشرة جِلده
" فَقط هكذا "
تَمتمت بخفه وَ هو هَمهم مُتفهماً قَبل أن يبتسم
" نَعم سأكون دائماً معكِ،بِجانِبكِ وَ بِقربكِ لَطيفتي."
شَعر بإبتسامتها ضِد عِنقه ليشد على خصرها مُقربها له بينما يبتسم ..
..
" إذاً؟ أتقصد إن جَون كان مُتقصداً ذلِك؟"
تَكلم ببرود يناظر المُدير امامه والذي عقد حاجبه بِحيره ثم تحدث
" سَيد سانغ أنت لم تأتي أبداً للمدرسه ، لم يأتي احد يسأل عليه لا من أقاربه و لا أنت بالطبع سيتقصد عدم رؤيته لك،هو حتى لم يَذهب للحِصه التاليه لِكي لا تذهب وَ تَراه "
تَنهد الآخر بغضب ثُم نهض بينما يتكلم
" إذاً سابحث عنه بالمدرسه و أجده "
أنت تقرأ
ᴄᴏᴍᴍɪᴛᴍᴇɴᴛs |وَاعِدني"ᴘ.ᴊᴍ"√
Romance" بارك جيمين عليك أن تواعدني !. " "عفواً،ماذا ؟! " .. عندما تحاولين مساعدة صديقتكِ والخروج من ورطةٍ ما أليس عليكِ الحذر من السقوط بالحُفره؟ . •يون• عندما تُقرر تدمير ثقة الفتاة عليكَ اولاً منع نفسكَ من الوقوع لها . •جيمين• ... -هَجَرتُكِ مُ...