ليلةَ السابعةَ عشر اكتوبرَ

431 9 1
                                    

لمَ امضيِ العمر كماَ ينبغيِ علي..
وحتَى ان عادتَ الايام لنَ انسى مرارةَ الشعور
فيِ هاذي الليلىَ اشعرُ با إنيِ وحيدةً تماماً لا اجدُ من يطبطبُ على قلبيِ الضائعَ..وحتىَ انيِ اهربُ ركضاً الى الملجئ الوحيد بين شتاتيِ وضعفيِ الى الكتابهَ..تراودنيِ الآلف من المشاعرَ التيِ لم تفهُم يوماً..
لم تبقى حروفَ لوصف بشاعةَ تلكَ الاحاسيسَ..ثُم اغتيلت كلماتيِ!

شَعور كُتبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن