نزلت ركض و صرت الم بالطشار ، بس شفيد الشاشة متفلشة
بچيت عليه و رحت گعدت يمهنمرأت خالي تگلي ـ يا عليمن تبچين؟ يجيبولچ احلى منه صدگ چذب !
امي ردت عليها ـ هي ام دميعة ، فوگ ما مخلصة روحه تبچي عليه، هاي ثالث مرة يرّگع بالگاع
مسحت دموعي و حاچيت امي ـ چا و دروسي شلون؟ اليوم آخر درس شلون بية؟
ردت امي ـ يمة اني اطيچ موبايلي و الله تبچين على هذا؟
زينب بت خالي ضحكت وگلتلي ـ خاف عندچ حبيب بالحوزة مَتتحملين فراگه
شمرت بقايا الموبايل على الطبلة و گمت الها ، صرت فوگاها و هي تدفع بية
نزلت مرأت اخوية شايلة بتها على چتفها ، بعدها خولة نعسانة و گوة فاتحة عيونها بس من شافتنا نتعارك دفعت امها و نزلت، اجت تفزعلي تريد تضرب زينب
سحبت خولة عن زينب و راويتها موبايلي شلون إمكسر
و هي حتى تواسيني تگلي ـ ابوية يجيبلچ احلى منهاخواتي نزلن سلمن على مرأت خالي و زينب، شافن موبايلي و تشمتن بية
كل شوية خولة تريد تگوملهن و اگعدهاندگت الباب طلعت فتحها ، چان خالي فات و سلم عليهن
گعد بالصالة ويانازينب خلت ايدها على رجلها و رددت ـ آه ولكم خولة عاضتني
خالي سأل شكو، سولفناله على موبايلي
گال ـ صدگ خطية عدها دروسرديت عليه ـ خالي كلشي بي
منى جابت چاي لخالي، و زينب اخذت ايدي ورحنا لغرفة امي
سدينا الباب و گعدنا على چرباية اميسألتها ـ شلونها السفرة؟
ردت زينب ـ تجننن ، عود مثل روحتنا وية ابوية ! ابوية خمسة ايام ما شفنا بيها بس المراقد لا طلعة لا ونسة
ولچ رحنا للشط و نصبنا خيمة بالجبل، الطلعة وياهم تجننگلتلها ـ بالعافية عليچ ، شفتهم مرة مخيمين بالجبال صدگ حلوة
انطتني موبايلها شفت صورهم، صارت تطلعلي صور لـ (خالد ابن خالتها)
جرت الموبايل منيابتسمت و رددت ـ ها ها ها
خلت ايدها على حلگي تسكتني و گلتلي ـ لا عليج الله اسكتي
هزيت ايدي و رديت ـ هاي شنو شصاير بالسفر...
قاطعتني ـ ولچ لا ترا انخطبنا رسمي بقة بس الحبشكلات الزايدة و مخليها سكتاوي
رفعتلها حاجبي و سالتها ـ انخطبتو و برير مگال شي !
ضمت موبايلها بجنطتها و ردت ـ يا ما گال شي ، وين ما يشوفني يگول ( چا آني ما يناسبني غير كاتل الزهرة)
ضحكت من گلبي ، الله يسعد گلبك يا برير مثل ما ضحكتني
شفتها ضاجت خطية لزمت ايدها و درت وجهي للباب اگول ـ وين خولة ما ترضى الا ببدلتين لعرس ولد خالتي تگول مدام العراريس اثنين يعني الي بدلتين خل تسمع بيچ
أنت تقرأ
إلى أين تصل
General Fictionنبذة عن القصة بعد علم (سكينة) بعلاقة تشوبها الخيانة بين اقرب صديقة الها و خطيبها (ظافر) تتعرض لأزمة قلبية ينتج عنها مرض قلبي و فشل الكلى فتزرع كلية جديدة من مجاهد بالحشد الشعبي و يبتدي التغيير بحياة و نفسية سكينة بواسطة دفتر المجاهد