أشر على النادي ـ تحبين نروح للنادي؟ لو نگعد بحدايق الانگليزي؟ أريد احچي وياچ
جاوبته ـ لللا للنادي گبال البنات
مد إيده گدامي و گلي ـ تفضلي
اجرجر بعباتي و گلبي صار طبل ، اصلاً شلون جاي امشي و اني كل جسمي يرجف
صعدنا للطابق الثاني النادي ما دخلنا للغرفة الي بيها البنات، گعدنا على وحدة من الطبلات گبال السياج
ما گدرت ارفع عيني عليه ، الشي الوحيد الي صاير بدائرة نظري ايده الي بيها خاتم شذرته مارونية
سمعته گال ـ اني ما اريد اطول عليچ
گال هيچ و سكت فرفعت راسي ،تلاگن عيوننا فنزل راسه و صار يحچي ـ هاي الي شفتيها واگعة بالباب ما چان اكو مرة بقوتها
چان يحچي و هو خانگ نفسه خنگ بحيث بين الحمار على وجهه
بلل شفايفه و كمل ـ هاي چانت شايلة بيتها و هَم رجلها و هَمنا ، ابوي الله يرحمه چان يمد ايدة
مو گال الشيخ «الغضب جمرة يخليها الشيطان بالگلب»
الجمرة ابوية چانت ماتطفة إلا إذا يمد ايده و يكسر راس اليحچي وياههي چانت تتحمل كلشي ، چانت خادمة تلث عوائل و متحملة
أي واحد من عوائل بيت جدي تسألينه عنها ؛ يگلچ هيچ خدمتني، هيچ چانت تشيل عنيتلث عوائل هي تسويلهم أكل و تنظف و تروح للشط و تشيل الدباب السوود
شايفة الدباب المطاط السود؟ ذني الييشيلهن كأنما شايلة تاير على ظهره غير الطريق و بُعدهبالحصار من چانو يزرعون الگاع ، هي چانت تروح وياهم و تحصد
تعرفين شنو تحصد؟ابتسم و خلة موبايله على الطبلة و گال ـ شوفي الموبايل، و السيارة أحسن سيارة و مختبر كامل تحت ايدي، و من أرجع للبيت يصبولي و يخلون گدامي هذا شبابي و ذاك شبابها
مسح وجهه و گال ـ اني شجاي احچي
نزلن دموعي بسرعة فطلعت كلنس امسح وجهي
شفته صافن علية گتله ـ لا تباوعلي هيچ ، اني مو ام ادميعة انتو گلوبكم قاسية
بلعت ريگي و كملت ـ ايدها چانت ضعيفة كلش و هاي إسراء شلون تسحبها
قاطعني عباس ـ إسراء طفلة ماتعرف تتعامل وياها، و ماتگدر تشيلها مثلي خطية كسرتي گلبها
دنگت و جريت نفس يلا گلت ـ آسفة ، مو قصدي اتدخل بس مو بيدي، كلش آسفة بعد ما ادخل
رد عباس ـ لاااا، اني ما جاي الومچ سكينة بس إسراء طفلة ماتعرف تتعامل وياها، شافت نسوان اخوتي هيچي يعاملن أمي سوت مثلهن
رديت عليه ـ هو اني راح اعتذر منها و بعد ما اتدخل
مسح لحيته و دور عيونه بأنحاء النادي و هو يگول ـ شهالحال، شلون الواحد يسولف وياچن ، صدگ زعلتي؟ مو قصدي الومچ افتهمي اني جاي …
أنت تقرأ
إلى أين تصل
General Fictionنبذة عن القصة بعد علم (سكينة) بعلاقة تشوبها الخيانة بين اقرب صديقة الها و خطيبها (ظافر) تتعرض لأزمة قلبية ينتج عنها مرض قلبي و فشل الكلى فتزرع كلية جديدة من مجاهد بالحشد الشعبي و يبتدي التغيير بحياة و نفسية سكينة بواسطة دفتر المجاهد