البارت الاول

211 22 3
                                    

استَيقظ بِانزعَاج عَلي صُوت رَنِين هاتفُه فَرك عِينِيه كَي تَتَضح له الرُوئيِه له بِسَبب اشَعه الشَمس التِي تَمَنَعه عَن الرُوئيِه رَفرَف جِفن عِينِيه وَالذِي سَاعَدُته عَلي الرُوئيِه اخذ الهَاتف وأجَاب عَلي المتصل

"مرحباً"

أجَاب بِها بصُوته الخشِن بَيِنما يُغِمِض عِينِيه

"ميِن يُونقي لقَد اتِصَل بِنَا مُسَاعِد رَئِيس كُورِيا جُونغ تَهيِون بِاَن رَئِيس كُوريا يُريِد ان يُخربِك شيً"

لَعن يُونقِي تَحت انفَاسه بِغَضب

"اين هو الان"

"انِه عَلي قُرب الوصُول"

بَعِدَها أجَاب يُونقِي وَالذِي اسِتَقَام مِن الفِرَاش بَيِنَمَا يَتَحَدث رَدِافاً

"حَسَناً، تَوِلي الامر سَوف اتِي بَعد قَليِل"

بَعَدهَا اغِلَق يُونقِي الهَاتِف بَعَدهَا اتِجَه نَحو الحمام

مَرت خَمِسْه عَشر دقيقه بعدها خرج يونقي من الحمام بينما ينشف شعر بمنشفه والاخري تحاوط خصره اتجه نحو الخزانه اخرج بدله رسميه

مرت دقائق قليله حتي ارتدي ملابسه ورتب شعره جعلته منه شخص مثير ذهبت عينيه نحو الأوراق التي كانت علي الطاوله والذي كان يعمل بها امس

كانت تخص مقتل فتاه تم اغتصابها من قبل قاتل لم يتم معرفته بسبب هناك عدد كبير في كوريا يقتلون ولكن يونقي

كان يشك بالقاتل بارك جيمين اتجه يونقي نحو الأوراق نظر إليها وبدا يفحص بها بعينيه

فجاه لاحظ يونقي بوجود قلاده بجانب الضحيه دقق يونقي في الصوره ثم تذكر انه رائها قبل هكذا ولكن لم يعلم ملك من بعدها يونقي اخرج الهاتف من جيبه واتصل علي جنغكوك مره ثواني حتي أجاب جنغكوك

ردافا "مرحبا هيونغ"

"مرحبا جنغكوك كيف حالك"

"بخير ما الامر"

"جنغكوك انت الذي تم فحص الضحيه كيم سولي"

"نعم"

"كانت هناك قلاده بجانبها علي اقسي يسار اسفل باب الغرفه هل اخذتها"

"لا هيونغ لم الاحظها"

"حسنا، هل دخل احد المنزل منذ اليوم الذي ذهبنا به"

قاتل مسكون .Y.M.VKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن