الفصل التاسع 💜✨

137 7 2
                                    

كادة الطائره تصل بهم الي  مطار باريس وفي ظل الرحله ادهم مغمض العينين  اما ادم يجلس خلفه يفتح الاب توب ويراجع بعض الاعمال

تقدمة المضيفه الي ادهم لتخبرة انهم بعد نصف ساعه سوف  تهبط الطائرة  علي مطار باريس لكي  يأخذ احتياطه  او هي التي تريد التقرب منه قبل هبوط الطائرة

المضيفه بصوت خافت وهي تتقدم بيدهاا الي كتفه  ...ادهم باشاا

ولكن قبل ان تتقرب منه شعر بهاا ناحيته وهي تمد يدهاا لتمسك بكتفه لتيقظه وهي واقفه امامه
ليفتح عينيه وينظر لهاا بأبتسامه خفيفه
وهي ان رأت ابتسامة حتي ابتسمت هي علي ابتسامته ولكنهاا لا تدري هذه المغيبه ماذاا سوف يفعل بهاا

ادهم بنظرة خبيثة لم تفهمهاا هذه المغيبه ...نعم

المضيفه بأبتسامه ....فاضل نص ساعه ونوصل المطار ممكن حضرتك تستعد علشان هبوط الطياره

ادهم لينظر لساعة يده  بغرور ..يعني انا هستعد في نص ساعه علشان الطيارة هتهبط

المضيفه من صدمتهاا علي حديثه اللبق معهااا وهو لا ينهرهاا ....اممم

ادهم لينظر  ويغمز لهاا ...طب قربي

المضيفه بغزل وابتسامه علي وجنتيهاا ....حاضر

لتجاس المضيفه علي قدم ادهم ويجزبهاا من خصرهاا ويقبلهاا علي شفتيهاا لتقوم هي بأحتضانه
ليقوم من مكانه ويمسكهاا من يدهاا ويتجه بهاا الي حمام الطائره ولاحظه ادم علي فعلته ولكنه تنهد من فعلته وعرف ماذاا سيحل بهذه المسكينه
ليدخلهاا الي حمام الطائرة وبعد وقت طويل يخرج ادهم من الحمام وهو عاري الصدر ويقوم برفع شعره عن وجه وينظر خلفه عليهاا  ويسحب سلاحه ويوجه عليهاا ليطلق عليهاا لتلاقي مصيرهاا الموت ليسمع الجميع صوت صراخهاا قبل ان يطلق عليهاا ويضع ادم يديه علي رأسه علي ما فعله اخيه
وهو ممسك المسدس ببرودة المعتاد وينظر لهاا بأبتسامه جانبيه ويتجه لمقعده وهو يرتدي  ملابس غير التي قد نزعهاا  ويمسك كأس في يده وكأنه لم يفعل شئ ويعود لهدوءة المعتاد

لينظر له ادم علي تتغير ملامح وجه وكأنه لم يفعل شئ

ليتكلم كابتن الطائر بخوف في صوته بربط الاحزمه للهبوط بالطائرة علي متن مطار باريس
ولازال الجميع من في الطائرة خائف من ذالك الصقر وصدمتهم علي ماذاا فعله ولا كأنه لم يفعل شئ وبرودة الشديد

لتهبط الطائر ويقف بشموخه ويتجه الي الباب وقبل ان يتحرك
ادهم ينظر ل ادم بحده ....ابقي قول لحد ينظف المكان

تلائم الاقدار ✨الجزء الاول من سلسلة (الصقر الذي عشقني )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن