دلفت مريم الي بيتهاا وظلت شارده بأبتسامه تغمرهاا وتوجهت الي غرفتهاا لتبدل ملابسهاا وتستلقي علي فراشهاا وتتذكر هذا اليوم الملئ بالمفاجئات الرائعه وانهاا اعجبت ب شريف واقنعت نفسهاا انه من سينقذهاا من هذا العذاب ويعيشهاا اجمل ايام حياتهاا لتفيق من شرودهاا علي رنة هاتفهاا
مريم بفرحه ...حببتي وحشاني
ديما ...وانتي كماان يا قلبي ايه مش هشوفك زي ما اتفقناا
مريم ...لا اكيد إن شاء الله لازم اشوفك
ديما ...تمام يا حبي نبقي نتقابل في مكان ونتكلم
مريم ...اشطاا يا سحبي
ديما ...سلام يا باشاا
مريم ..سلام يا قلب الباشاا
لتتجه الي فراشهاا وهي ترتدي بجامه قصيره زهرية اللون وتغط في نوم عمييييق
___________________________
في قصر الادهم بمدينه الرومانسيه باريس في هي جميله جدآ وهادئه واجوائها هادئة يأتي لهاا العشاق من جميع بلدان العالم ليعترف لحبيبتة عن عشقة بجوار برج إيڤيل
استيقذ ذالك الصقر من نومه علي طرقات الباب ليدلف ادم إليه يخبره بذهاب للمصنع ليري التحضيرات والتصميمات النهائيه لأشكال الاسلحة التي يصنعها فلا يوجد غير 5 ايام علي رجوعهم ل القاهره ..... ف ادهم خبير عسكري جيدآ وايضآ في تصميم اسلحه فتاكه ف هو عبقري جدآ ليقوم بأرتداء ملابسه الانقيه وقام بوضع برفانه الخاص وارتدي حذائه وتوجه الي الباب واخذ هاتفه الخاص به واتجه الي الدرج الي غرفة الطعام ليقابله ادم بأبتسامه اخويه
ادم ...صباح الخير
ادهم بوجه حاد لا يوجد به اي ملامح ...صباح الخير
(لا لا مش كداا يا ادهم بطبق وفي وشه احسن 🙄(
جلساا يتناولون وجبة الافطار وبعد انتهائهم وقف ادهم قام بتعديل من مظهرة واتجه الي الباب وخلفه ادم وتوجه الي اسطول من السيارات والحراسه الضخمه وكأنه رئيس المدينه وليس رجل اعمال كما يصفونه ولا يعلمو انه رئيس المافياا الذي يهابة اي شخص ينطق بأسم الصقر ف حين ينطق بأسمه يرتجفون من الخوف وبعد عدة ساعات حتي وصل الي احد مصانعه ف هو ليس لديه مصنع واحد فقط لا بل في دول كثيرة مثل روسيا وفرنسا و وامريكا و ايطاليا و المانيا توجه لداخل بكل شموخ وغرور وخلفه ادم ليتجه الي العاملين ويمسك ببعض الاسلحه ويلقي عليهاا نظرات الاعجاب من تصاميمه الرائعه وكأنه يرسم لوحه فنيه رائعه ليأتيه الصوت من خلفه ليبتسم ابتسامه خفيفه ويظل في وقفته
أنت تقرأ
تلائم الاقدار ✨الجزء الاول من سلسلة (الصقر الذي عشقني )
عشوائيادهم سليم الورداني( الملقب بالصقر ) اكبر واخطر رجل عصابات لبيع السلاح حول العالم بطرق غير مشروعه ف انطباعة غلبت كل شيئ وبرغم قسوته إلاا ان قلبه ليس ميت تمامآ ولكنه ينتظر الفرصه التي تخرجه من الظلام الحالك الذي خرج من بطن امه علي هاذاا الظلام وللق...