تحكى نون :أكملك ياسيدى اللى حصل فى العربيه:
زى ما قولتلك كنت محششه والدنيا جميله وماشيه فى البلد زى كون ﻷول مره بشوفها رغم انى جيت كتير قبل كده بس زيارات من نوع الساعه الواحده ونسافر ، رحت على الموقف وركبت السياره اللى عليها الدور وقعدت فى آخر كنبه فى العربيه ولقيت جنبى واد منكرش انى أول مالمسته حسيت بسخونه فى رجلى ولقيته بيحاول يعمل احتكاك وبدأت اسرح معاه وطلع تليفونه وشغل فيديو جامد ..جامد كان أول مره أشوف حاجه عربي ولقيته مد ايده بطرف صوابعه يلمس صدرى المشتاق قوى وبينى وبينك يا استاذ اتمنيت ان الطريق يطول، ووصلت السياره ونزلت السوق بدور على مﻻبس حريمى ورجعت البلد وانا سعيده وكنت عايزه أقعد مع نفسى عشان أكمل الحلم اللى جزء منه حقيقى فى العربيه بس أقعد فين؟
المكان نايم فيه أبويه مشلول مابيتحركش وكان نفسى استحمه!!
بدأت الحياه تزيد صعوبه مفيش فلوس واخواتى مفيش واحد فيهم فكر ان له أب مشلول وأخت على وش جواز ، بصيت حواليه لقيت ﻻزم انى أتحرك وأدور على شغل ..بس هشتغل ايه،!!
روحت المدينه أدور على شغل يناسبنى ﻷنى معنديش شهاده وطبعا كانت نوعيه الشغل كلها بياعه فى محل أو جليسه أطفال ،!قولت أي شغﻻنه والسﻻم واشتغلت مع صاحب محل لعب أطفال وكانت معايه بنت شغاله اسمها هويدا وكانت هويدا دى بقه حدوته لوحدها ..كانت كبيره عنى فى السن زى ماتقول كده عمر 35 سنه بس غريبه !
أول حاجه لقيتها بتيجى الشغل بمزاجها وصاحب المحل موافق ،فعرفت انها بتروح بيت صاحب المحل عشان تنضفه وكده وصاحب المحل كبير خالص فى السن..يعنى مفيش مجال انهم يكونوا بيعملوا حاجه كده وﻻ كده!
سألت نون :وايه مخليكى متأكده مايمكن يكون راجل عقر ؟
نون :ﻻﻻﻻﻻ ،ياعم دا بينهج واهو بيفكر ،دا عايز يعلقولو محلول عشان بس ييقدر على الكﻻم مع هويدا ..ﻻ يراجل ميقدرش على الكﻻم ده ،ثانيا مراته فى البيت
وتكمل نون :وتمر اﻷيام واصاحبت على هويدا ، مكانتش بتقولى غير يا موزتى !أو يا وتكه(لفظ مصرى يعنى الفتاه المناسبه ﻹقامه عﻻقه) وكانت بتعمل حاجات غريبه تمسك صدرى أو تضربنى على ط..مؤخرتى وتضحك وأحيانا كانت تحضنى قوى زى ما تكون راجل من اﻵخر كانت مره هايجه .
وبدأت اتعود على الشغل وعلى هويدا وقله أدبها معايه كمان وابويه راقد ﻻحول له وﻻقوه كان بيفرح لما أجيبله علبه سجاير طبعا محدش كان بسيأل عنى من وﻻد وﻻبنات عمى بيسمعوا كﻻم كتير وانا بصراحه قرفانه منهم ، وفى يوم اتأخرت فى الشغل وهويدا قالتلى باتى معايه الليله دى ومترددتش ورحت معاها على بيتها البيت عباره عن غرفه واحده بحمام مشترك ،قلتلها عايزه أدخل الحمام ،فضحكت ضحكه مثيره خالص وعضت على شفايفها التحتانيه، قولتلها مالك يابت،قالت أنا هروح اﻷول أجيب حاجه نشربها على متستحمى كده وتروقى ماشى؟قولتلها ماشى بس متتأخريش عليه !
تكمل نون حكايه الليله غير العاديه التى عاشتها كحلم غريب مع الفتاه صديقتها الجديده هويدا
فى الجزء القادم سوف تخبركم نون بكل ماحدث فى غرفتها وكيف تغيرت الحياه بعد هذه الليله
أنت تقرأ
حكايه بنت اسمها نون
Romanceهى قصه حقيقيه لفتاه ولدت فى مصر ﻷب يعشق ملذاته فقط وﻷم يأست من زوج مثل خيال الظل ﻻيمتع امرأه وﻻيربى طفلا تدور القصه حول نون فمن هى نون وماذا حدث لها بل كيف تحولت الى الشذوذ الجنسى فعشقت السحاق