حكايه بنت اسمها نون

نون البنوته

فى الجزء الما ضى من هذه الروايه التى تقص حقيقه الحياه حول نون جو مريض ولكن هى لم تختار ولكن كان قدرها وما نرويه ليس اﻻ حقيقه ما رأيته بعينى

يوم السبت معروف ان أقرب مدينه من القريه بها سوق كبير يباع فيه كل شئ حتى أجساد العاهرات ،ذهبت نون لموقف السيارات التى تقل سكان القريه لهذه المدينه ﻷنها اداريا مركز تلك القريه

تلبس نون بلوزه تبرز مااستدار من ثدييها وجيبه ضمت أردافها حت لأنهما فيدين قابضين على عليهما ،ليست مثل ملابس بنات القريه ،المهم اتجهت نون نحو موقف السيارات وكل العيون عليها وسمعت كلمات الغزل المثيره

أحد السائقين:هو فيه كده؟ينهار ازرق أموت واحضن!

نون:كأن تلك الكلمات لمست جسمها الطرى الجميل الثائر وتسأل فى ابتسامه رضا عن العربيه اللى إليها الدور

السائق:يباشا اطلع بيك مخصوص وك....م الناس كلها ..تيجى؟

نون ﻷ هركب مع الناس

السائق على كيفك ياقمر وتحت أمرك فى مشوار

ركبت نون السياره الراما متحشره فى العربيه ودا الطبيعى عندنا وأول ما العربيه اتحركت فوجئت نون بشاب جنبها ملاصق لوراكها واستغل انهم قاعدين فى أخركنبه وطلع تليفونه التاتش وشغل فيديوا سكس عربى سخن خالص وزى ماتكون نون اتسحرت وركزت فى الفيلم والولد بدأ يتحسس على صدرها بطرف صوابعه من تحت تربيعه ايدو ولما العربيه بعد تلت ساعه وصلت وانا كان نفسى المسها وحسدت الواد ابن الوسخه المحظوظ اللى قعد جنبها

هكذا حكى السائق الذى كان يقود السياره فى أول رحله لنون للمدينه وبدأت حكايه البنت الساخنه المثيره تلف القريه الصغيره أسرع من الهواء مع بعض التوابل التى يزيدها بعضهم على ماحدث منه ما سمعت من أحد أصدقائى فى القريه وﻻ يعلم ان نون جارتى فوجئت به يقول:

سمعت بالبت نون ؟

أنا: مين نون؟كأنى ﻻ أعرفها!

رمضان صديقى:موززه..موززه جامده كانت عايشه فى مصر وجم هنا بس بيقولك ايه بت ولعه الواد سيد اﻻبيض مسكها فى العربيه وبيقولك اﻻتنين نازلين م العربيه غا رقنين !ياجدع الواد عصام السواق بيقولك شايفها فى المرايه وهى سااايحه مش هنا خالص والواد سيد اﻻبيض انت عارفوه واد ابن حرام!!

اسطوره قد اصبحت نون حلم من له شهوه لمجرد سمعه سيئه لم تفعل منها شىء والحقيقه انها تعرضت لموقف مثل أى فتاه فى مواصله عامه ونتيجه الزحام تظهر أخﻻق القطيع سيد اﻷبيض بالفعل حاول اثارتهالكنها ملكت نفسها كما أخبرتنى هى بنفسها صدقونى أكتب ما تأكدت من حدوثه وما حكاه المﻻصقين وما حكته لى نون بنفسها وسوف تعلمون أنها ليست قصه من وحى خيالى لكنها حدثت أؤكد لكم فقط عالجتها فنيا فقط

فى صباح ذالك اليوم اليوم اﻷغبر على حد تعبير نون تقول نون:

ماشيه فى البلد مفيش دماغى حاجه يعنى كل الحكايه سرقت حتته حشيش كانت تحت مخده ابويه كان جابهاله راجل قريبه زمان كان بيسهر معاه المهم خليتو نايم وأخدتها وعملتها دبوس؟ بالطبع كان ﻻبد أن أسأل وما الدبوسس؟

قالت نون :ملكش فيه المهم حششت وبينى وبينك كان عالى فطلعه رايقه حاسه انة بقيت ست فرحانه بصدرى وجسمى وحاسه بيهم بس ما عملتش حاجه من اللى الناس بتحكيها خالص اللى حصل كالنالى::

..

.......

....................

.................

الجزء القادم حقيقه كاحدث فى السياره من لسان نون

ومن أول من تمنت أن تلمسه ؟ومن أول من حولها الى سيده بعد أن كانت فتاه؟