. إعتدت على أن أكبت ما بداخلي.. إعتدت أن أكون صامتاً دائما أن أخفي ما بقلبي خشية طعنة من ظهري.. يكاد يكون الكلام شيء يشكل العبء علي وياليتني كنت أبكم.. لطالما كان الحديث هو مفرق العلاقات بين الجميع.. وحينما أردت تجنب أخطاء الجميع وقعت أنا الأخر بالخطأ.. . [بيون بيكهيون، ٢٨ عام، مالك مؤسسة BBH للتصميم والعمارة] . . لنقل أني حاولت بجهدتي لكني لم أجد من يقدر ما أجيده.. أحب ما أفعله لكني لم أجد من يمسك بيدي ويوجهني.. أظهر السعادة بينما حينما أكون حزينه يستغرب الجميع من ذلك.. لا اذكر يوماً بكيت به بشدة.. عدى من إتسحق دموعي.. أحاول إيجاد من يخبرني بأني أعمل جيداً.. لكن إدعولي بأن أعمل أولاً.. أكاد أيأس حقاً الجميع يرفض جعلي أعمل لديه.. وكأني فاشلة.. . [هان جوهي، ٢٤ عام، خريجة] . . إقتباسات الفصل الأول ~ . [الكعب العالي يزعجني صداه في المكان وأيضا تنورتك الضيقة هذه لا أظنها ستناسب الحركة الكثيرة] . [القميص الشفاف هذا يظهر كل ما تحته وسيشتت عمل الباقين وأخيرا إكسسوارات الشعر هذه لماذا تكثرين منها؟! إنها حقا مبالغة!] . [كيف تريد من سكرتير أن يبقى صامت؟! أتريده أن ينام!!] . [أبي أنا سأخطفها لم أعلم أنها كنز!] . [ما هذا~ إنه الجيش حقاً..] . .