فتاة تدخل إلى عالم مختلف كله أسرار و غموض و ذلك من أجل إنقاذ نفسها من الخوف. ... كانت الفتاة ممدة على سريرها ، وجهها شاحب كأنها محاطة بأجواء الموت، وعيناها تبكيان أمطارًا من الحزن والألم وصوتها الحزين يخترق قلوب الحاضرين الذين تجمعوا حولها في ظل هذه الظروف القاتمة نطق أحد الحاضرين بصوت مزعج مندهشا: "إلى متى ستتمسكين بهذا العناد المجنون وترفضين الشفاء؟" ولكن قبل أن تجيب الفتاة، فتح الباب بقوة ليدخل شخص متألم ومنفجر ينفث الحروف بصوت متلو: "لقد وصلت!"
11 parts