- جـ ؛ ارتديت عبائة الايمان حصنًا يحميني من الذنوب فكيف بنظرة من عينيك أن تُذيب من حولي كل الحصون؟ - تـ ؛ لم اعتقد أن التخلي قد يزور قلب مؤمن جهود و لكن عندما رأيت الإله يتخلى عن ملاكه و يرميه بين يدي قد انطفئت من حولي كل النجوم. ديڤو, حيث راهب اعتكف إلى خدمة الرب هربًا من ماضي قد عاشه و من جهة أخرى رجل حارب الدنيا بأسنانه من أجل رعاية زوجته و أطفاله، فكيف سيكون اللقاء ؟ و كيف ستقلبهم الصفحات؟ و هل سينتهي العرض بقبلة ناعمة من الابطال ؟ بدأت : 31/5/2024