
the_best13_20
مرحبا، تتقبلون الاعضاء الجدد حاليا؟

jxhdjtsgn
@CriticsTeam عليه افضل الصلاة والسلام والله وانا مثلك لاتشعري بلأحراج نحن هنا نتحدث بأريَحيه افضل من الواقع
•
Reply
@CriticsTeam
16
Works
10
Reading Lists
7.1K
Followers
يعلن فريق النقد عن تمديد الاشتراك بمسابقة إلهام الختام لأربعة عشر يومًا. الموعد السابق هو يوم 1/4/2025. الموعد الجديد هو 14/4/2025. معكم أسبوعان إضافيان، صبّوا إبداعكم فيه، شمّروا عن سواعدكم وجِدُّوا!!
@ AlaaGamal870 لا بأس♥️ هذا سيجعلكِ اكثر حماسًا. وكما قلتي لإتاحة الفرصة للمزيد من الكتاب المبدعين للمشاركة، فرأيّنا هذا القرار مناسب. - شمعة
@ _Helia- بما أنَّنا قدمنا هذهِ المساعدة فنرغب في أن تجعلونا مبهورين ونحنُ نقرأ قصصكم. ونحبُّكم أيضًا عزيرتي، بالجوار دومًا. - شمعة
مرحبا، تتقبلون الاعضاء الجدد حاليا؟
@CriticsTeam عليه افضل الصلاة والسلام والله وانا مثلك لاتشعري بلأحراج نحن هنا نتحدث بأريَحيه افضل من الواقع
يعلن فريق النقد عن تمديد الاشتراك بمسابقة إلهام الختام لأربعة عشر يومًا. الموعد السابق هو يوم 1/4/2025. الموعد الجديد هو 14/4/2025. معكم أسبوعان إضافيان، صبّوا إبداعكم فيه، شمّروا عن سواعدكم وجِدُّوا!!
@ AlaaGamal870 لا بأس♥️ هذا سيجعلكِ اكثر حماسًا. وكما قلتي لإتاحة الفرصة للمزيد من الكتاب المبدعين للمشاركة، فرأيّنا هذا القرار مناسب. - شمعة
@ _Helia- بما أنَّنا قدمنا هذهِ المساعدة فنرغب في أن تجعلونا مبهورين ونحنُ نقرأ قصصكم. ونحبُّكم أيضًا عزيرتي، بالجوار دومًا. - شمعة
تخيّلوا لو امتلكنا آلة زمنية، وأُتيحت لكم فرصة العودة إلى أي عصر تختارونه. أين ستذهبون؟ ولماذا؟ هل ستعودون إلى زمن الفراعنة لتشهدوا بناء الأهرامات؟ أم ستختارون عصر النهضة لتقابلوا دافنشي؟ أم ربما تفضلون العيش في المستقبل لرؤية التكنولوجيا التي لم تُخترع بعد؟ ماذا عن العصر الفكتوري؟ ما العصر الذي يثير فضولكم أكثر؟ هل ستغيرون أحداثًا تاريخية لو استطعتم؟ أم ستكتفون بالمراقبة؟ وماذا لو قررتم البقاء في ذلك الزمن وعدم العودة؟ -سونيهري.
@ AlaaGamal870 عليه الصلاة والسلام ورضي الله عن صحابتنا الكرام. عندما تذهبين إلى العصر الفرعوني خذيني معكِ، اريد أن أثبت لنفسي أن من بنى الأهرامات هم الفضائيين - شمعة لديها حس عالي بنظرية المؤامرة - - شمعة
@ Mirror-00 عليهِ الصلاة والسلام. الفتوحات الإسلامية تجعلني أرغب في أن أكون إحدى نساء تلك الأمة، فقط حتى أشهد المجد والعزّ الذي كانوا فيه. - شمعة.
كل ما خليت الذكاء ينقد لي قصصي، يعطيني دايم نفس الملاحظات: قللي من الوصف، لأنه بيشتت القارئ. رغم اني احس الوصف عندي كله تمام. والأحداث تخلي الحبكة بطيئة. شو الحل؟
@ zainabelrefaii على الرحب عزيزتي، فريق النقد متواجد للمساعدة في أيّ وقت. - شمعة
انا ايضا كنت اقع في المشكلة نفسها، شكرا لفريق النقد وكل الموجودين هنا على التوضيح اصبحت لا استخدمه الا لبعض المعلومات العامة او تصحيح بعض الاخطاء النحوية والاملائية
@kh_12ll كما قلتِ، كل ما يخص الإبداع، الفن، المشاعر.. الذكاء يظل عاجزا عن مجاراة البشر الذواقين ! أحببت إجابتك♡ -سونيهري.
لكي نبعد التّشتت عنكم ونثبت لكم كلّ قوانينا وشروطنا ونوضحها لكم، قمنا بتجهيز كتابٍ خاصٍ بهذا تحت عنوان «فريق النّقد»! بالتّأكيد عندنا لكم مفاجآت في كتابنا الجديد، ترقبوا معنا تحديثاته خلال هذهِ الأيام علمًا أنّه سيتم فتح استمارة استقبال الطّلبات مع تحديث فصوله فلا تفوتوا الفرصة، واحزروا نوع المفاجأة التي جهزناها لكم-أو بشكلٍ أصح مفاجآتٍ كثيرة(؛- رابط الكتاب: https://www.wattpad.com/1520266317?
استماره طلب النقد متى تفتح؟
"نعود لكم اليوم مع فكرةٍ جديدة، وهذه المرة سنرتحل في زيارةٍ خاطفة لفئة الرعب! «مجموعة من العلماء يستكشفون أعمق أجزاء المحيط، ويصلون أخيرًا إلى هاوية غير مكتشفة، أكثر ظلمة وهدوءًا وغرابة مما رآه البشر على الإطلاق. ولكن مع نزولهم، تبدأ أجهزتهم بالتقاط نبضات خافتة وإيقاعية، تشبه دقات قلب! في البداية، يعتقدون أنه مجرد عطل في الأجهزة، لكن سرعان ما تكشف أضواؤهم عن شيء مستحيل: قاع المحيط الذي حطّوا عليه ليس سطحًا صلبًا على الإطلاق، بل هو لحم! الخندق بأكمله ظهر كيان هائل وقديم، نائم تحت وطأة البحر. ووجودهم بدأ يوقظه.» ما رأيكم يا متابعينا، كيف ستكون نهايتهم؟ شاركوا لتحصدوا أعلى عدد من النقاط!"
إليسا، عالمة الأحياء البحرية، ونيل، مسؤول الاتصال، راقبا البقية وهم يتلاشون… كما لو أنهم لم يكونوا يومًا. لم يكن هناك صراخ. لم يكن هناك دم. "إنه… يهضمنا." تمتمت إليسا، تراقب الجدران وهي تنبض، تقذف فقاعات من اللحم الذائب، كأن الغواصة لم تعد سفينة… بل معدة. نيل لم يرمش. حدّق في الجدران، في الأشكال البشرية المطبوعة عليها، ملامحهم مطموسة، مجوّفة، كأنهم كانوا هنا منذ الأزل. "نحن لسنا أول من وصل إلى هنا." همس، صوته بالكاد ينتمي له. ثم… سقطت إليسا. لم يكن هناك أرض تحتها. لم يكن هناك شيء. نيل أدار رأسه ببطء، أنفاسه متجمدة في صدره. شيء كان خلفه. على السطح، التقطت السفينة الأم آخر إشارة من "ميثان_23_"—مجرد همسة، مشوّهة، مختنقة، كأنها خرجت من جوف شيء لم يعد بشريًا. "جائع..." كانت الكلمة ممدودة، زاحفة، محملة بثقلٍ لا ينتمي لعالم البشر. ثم، عاد البحر إلى هدوئه السرمدي. كأن شيئًا لم يكن.
فما ابتلعهم ليس بالموت… بل بما يسبقه. روبين، القائد، حاول رفع الغواصة، لكن أصابعه التصقت بلوحة التحكم. في البداية، ظنها مجرد رطوبة، عطلًا فيزيائيًا تافهًا… لكنه كان شيئًا آخر. لم يكن هناك معدن تحت يده. لم يكن هناك سطحٌ صلب. الغواصة كانت تتنفس. أدرك ذلك حين بدأ جلده يتمدد، حين انحلت عظامه كما لو أنها لم تكن قطّ، كما لو أن جسده لم يكن سوى فكرة يجري محوها. لم يكن هناك ألم… فقط إحساس ساحق بأن كيانه يُعاد تشكيله. شعر أن شيئًا ما ينظر من خلاله، يستبدله، يستعير مكانه. ثم… لم يعد هناك روبين. هارولد، عالم الصوتيات، التصق بالجدار، يضغط على أذنيه بقوة، لكن الأصوات لم تتوقف. لم تكن كلمات، بل أصواتًا تُلوك نفسها، تتغير، تتكرر، ثم… تتنفس داخله. شعر بها تزحف تحت جلده، تتغلغل في نخاعه، حتى بدأ جسده يرفضه. تشقق جلده، لا من الخارج… بل من الداخل، كأن كيانه لم يعد يتسع لكل ما يسمعه. عيناه تدلّتا، فكه انسلخ بصمت، أذناه تلاشتا في فراغٍ أسود، لأن المكان لم يعد بحاجة إليهما ليسمع. لم يكن هناك دم. لم يكن هناك إنسان. كان هناك فقط… الهمس. سارة حدّقت في شاشات الرصد الحراري، حيث وجوهٌ بشرية مطموسة تتحرك، تتوسل… كظلالٍ عالقة بين الحياة والمجهول. ثم رمشت. وحين فتحت عينيها، كان أحدها أقرب. لم يكن محبوسًا في الجدار. كان خلفها. يدٌ باردة امتدت من العدم، انغلقت على وجهها، أصابعها تلامس جلدها كما لو كانت تتحسس قناعًا هشًّا قبل انتزاعه. شهقت، حاولت النظر إلى انعكاسها على الشاشة. لكنها لم تجد شيئًا. لأنها… لم تكن هناك بعد الآن. ماكس، مهندس الغواصة، ضرب الأزرار بجنون، يبحث عن استجابة، عن نجاة، لكن الأضواء كانت تنطفئ، ليس بسبب عطل… بل لأن العتمة كانت تُخلق من الداخل. استدار. لم يرَ أحدًا. كان وحده. لكنه سمعهم، أصواتهم تهمس من الجدران، من الفراغ… من داخله. نظر إلى يده. لم تكن بشرية. لم تكن يده. ثم… لم يكن هناك ماكس.
الهاوية الحيّة لم يكن عليهم النزول إلى هنا. لم يكن على أحد أن ينزل. فالفضول دائمًا يقتل القطة… لكنه هنا لا يكتفي بذلك، بل يلتهمها مع ظلها، ويمحو حتى أثر موائها الأخير. هبطت الغواصة "ميثان_23_" إلى أعماقٍ لم تدنُ منها عيون البشر، حيث يلفظ الضوء أنفاسه الأخيرة، ويبدأ الظلام في التشكل، كثيفًا… حيًّا. ستة علماء، قلوبهم تضج بالطموح، وأرواحهم ترتجف أمام الرهبة، يتوغلون أكثر، أبعد مما ينبغي. في أعماقٍ صامتة كهدوء القبر، حالكة كسواد ليلٍ لم يُخلق له قمر، ولا وُلدت له نجمة. هناك، حيث لا يهتدي التائهون، وحيث أضرمت الأسماك قناديلها، لا لتُرشد… بل لتحذر. كلما انخفضوا، ازداد الضغط، وتكاثف الصمت، حتى صار الظلام كثيفًا، ملموسًا، كأنه يزحف حولهم، يلتف كأصابع باردة تُطبق على أنفاسهم، تُحصي نبضاتهم المتسارعة. ثم… التقطوا نبضًا. لم يكن ذبذبة، ولم يكن مجرد صوت. بل كان إحساسًا. شيء بطيء، عميق، نابض في العتمة، لا ينتمي للفراغ. في الأسفل، لم يكن السكون سكونًا، ولم يكن القاع قاعًا. لأن شيئًا كان يستيقظ. وعندما لامست "ميثان_23_" القاع… لم يكن هناك ارتطام. كان السطح حيًّا. ثم… انفتح. شقّ القاع نفسه كما لو أنهم داسوا على جفن عينٍ عملاقة، وانفرج لهم العالم السفليّ بفمٍ لا قرار له. لم يكن سقوطًا في الماء، بل انحدارًا في جوفٍ أبديّ، في شيء لا ينتمي للزمن… بل للخلود. لم يدركوا ذلك فورًا. لم يدركوا أن الغواصة لم تكن تهبط… بل كانت تُبتلع. والآن،والآن… دنت نهايتهم . لا مهرب. لا نجاة.
السلام عليكم فريق النقد، أُريد المشاركة بمسابقة إلهام الختام لكن لا أجد ضالتي، وجدت الاستمارة بالفعل لكن أريد قراءة القوانين وما إلى ذلك، هل يمكنكم المساعدة!
@Dia-na7 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أهلًا صديقتنا، بالطبع؛ يمكننا مساعدتكِ. جميع الشروط والقوانين الخاصة بمسابقة إلهام الختام موجودة داخل كتابنا «سفر التحدي».
يابنت لا تقرأ هذا الكتاب ضحكني كثير والله كمية الابتذال الموجودة تمنيت لو ماكنت افهم العربية حتى ماافهم المكتوب هههههههه هههههههه هههههههه الله يسعدك على كل حال اسلوبك عجبني واصلي❤
@kara_katarina سعيدين أنَّنا استطعنا إيصال المطلوب ♥️. فريق النقد متواجد دومًا لخدمة الأدب.
سلام الله عليكم أصدقائي، عساكم بألف خير♡ أخبروني هل سبق لكم أن تصفحتم الواتباد ووجدتم أنفسكم داخل القصة حرفيًا؟ لا، ليس كأبطال مميزين، بل كـ "اسمكِ"! أجل، ذلك الأسلوب الشهير حيث تُوضع القارئة في دور البطلة عبر إدخال اسمها في الأحداث. لكن، لنكن صادقين... ألا يبدو هذا مبتذلًا وسخيفا؟ كيف يمكننا أن نشعر بالاندماج في قصة حينما تُعامل شخصياتها الرئيسية وكأنها كائنات بلا ملامح أو هوية حقيقية؟ هل من المعقول أن تذوب "اسمكِ" في كل دور وكأنها شخصية سحرية تناسب أي حبكة؟ إن كنت من أنصار أسلوب "اسمكِ"، فاحذر! قد تجد نفسك في مواجهة غضب سونيهري ! لتنضموا إلينا في هذا النقاش الحماسي حول رأيكم في "اسمك" المستفزة هذه اقرؤوا الفصل التالي https://www.wattpad.com/story/205662135?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading هل تجدونها طريقة ممتعة أم مجرد وسيلة كسولة لكتابة القصص؟ وهل مررتم بتجربة قراءة (أو حتى كتابة!) قصة من هذا النوع؟ كل من يشارك في النقاش سيتم العفو عنه من مواجهة غضبي اللطيف -تغمز- -سونيهري♡.
@Amee9x صحيح! المشاهير لو عرفوا بأمرهم قد يعتزلون أصلًا. أستغرب تشويههم لهم بتلك الصّورة رغم أنّهم معجبون بهم، ألا يُفترض أن يكتبوا عنهم بشكل أفضل لو كانوا حقًّا معجبين؟ -أوريانا إيّاز.
@vc0rit تابعي كتابنا «لا تقرأ هذا الكتاب» لتضحكي. ✨ أما بقيّة الرّوايات فنحن نخاف عليكِ من تأثيرها السّيّء. -أوريانا إيّاز.
@Z_Chan909 أعتقد أنّ حتّى محاولة استبدالها باسمك سيكون صعبًا، هل يُفترض بي أن أركّز مع الأحداث أو مع نطق اسمي كلّما صادفتني كلمة اسمك؟ -أوريانا إيّاز.
Both you and this user will be prevented from:
Note:
You will still be able to view each other's stories.
Select Reason:
Duration: 2 days
Reason: