آدَمْ

مررتِ بصدري وحان البكاء فتبّاً لدمعي
          وهذا اللقاء تركتِ دموعي على راحتيَّ
          وأشعلتِ في القلب حفل عزاء.. 

 وينچ يُباا 

إشتاقيتلچ

مشتاقتلچ

مشتاقة

لِقد ذرفتُ عِيني وطالَ سُفوحُها وَأصبحَ مِن نَفسي سَقيماُ صحيحُها، ألا لِيتُنا نحيا جميعاً وِأن نمُتَ يُِجاورُ فِي المَوتىٰ ضَريحي ضريحُها فِما أنا في طولِ الحياةِ بِراغب أذا قيلَ قد سوّي عليها صفيحُاً

خذني يمَك 
          كُلشي من دونَك ملل 
          فرحه اصيرلك 
          لو يُمر بيك الزعل 
          خذني يمَك 
          گلبي منك ما يمل 
          خذني يمَك انه الك ديره واهل ...

عساچ بخير

وي عَصافير الفجر تغبش أبوحدك
          كلشي وحشه 
          الفجر وحشه
          العمر وحشه
          الحلم وحشه
          أتعاين أبلوحه رسمها آخر صديق 
          أمهاجر بوحشة عذابة
          وتآخذك للماي عَطشة 
          تقرة بأوراق الگبل كاتبها
          تآخذلك جگارة
          يصعد الدخان..وتصيح المنارة 
          تسمع أشعار الصديق الغايب
          وحاضر أبروحك
          تنزل الدمعات من عينك
          وتلتم أبصفنتك كل درابين العمارة

من هَو بحالنه إحنه المَساكين
          أحنه المحد النه المدري منين
          ومن يسأل علينه لمن نغيب
          حتى لو غياب يطول اسنين
          خلصنه عمرنه بالمحطات 
          سفر وببيوتنا اسطوح الفراگين
          مرسومة بجلدنه ذيچ الأنياب 
          الجرح لو طاب هم يترك نياشين
          وين أهلي علي مادگو الباب
          ترى صحتي عليله وگلي موزين
          من اهل الله بعدنه وناس طيبين
          مكتوب بجناسينه غريبين 
          خسارتنه چبيره وغشمه بالسوگ
          تعبنه عقولنه بسوگ المجانين
          من يستاهلج يا دمعة العين
          مسكين اليداين دمعة العين
          تمنينه نموت بغير تعذيب 
          وعلىٰ المذبح يطغنه صارله سنين 
          فَضّ الأزدحام وقلت الناس
          وما گدامنه واحد اثنين
          يوصلنه السره ويتأجل الموت
          يم ركابنا وتعمىٰ السچاچين