ixilixii

السابِـع مِن فبرايـر — ٢٠٢٥ 

ixilixii

ياوجه الرضى . . ماتقدر تزعّـلك الأيـام
          	  هذا الوجـه كن الكـون مجبـور فـ اسعـاده
Reply

ixilixii

          	  
          	  وعنقك مـدار الشـعر والوصـف والإلهـام 
          	  وصـارت بيوتـي من حواليـنه قلاده
          	  
          	  
Reply

ixilixii

          	  
          	  عـيونك ماهو يقـدر عليها ولا عــوام
          	  بحــر ، والبحــر ياكثـر غرقـاه 
Reply

__ar00_k

ڤيڤيان!! 

__ar00_k

آحا ڤيڤي أنا ريناد! ما تذكريني! 
Reply

ixilixii

جعلني فدا عيونتس بس مين انتِ ؟
Reply

__ar00_k

يحبيبتي اشتقتلك وافتقدك كثيررررر ‌ʕ⁠っ⁠•⁠ᴥ⁠•⁠ʔ⁠っ
            ڪيفك؟ أن شاء الله تڪونين بخير! 
Reply

ixilixii

السابِـع مِن فبرايـر — ٢٠٢٥ 

ixilixii

ياوجه الرضى . . ماتقدر تزعّـلك الأيـام
            هذا الوجـه كن الكـون مجبـور فـ اسعـاده
Reply

ixilixii

            
            وعنقك مـدار الشـعر والوصـف والإلهـام 
            وصـارت بيوتـي من حواليـنه قلاده
            
            
Reply

ixilixii

            
            عـيونك ماهو يقـدر عليها ولا عــوام
            بحــر ، والبحــر ياكثـر غرقـاه 
Reply

aixoxi-

ِ
          َ

aixoxi-

اشتاقيتلج 
Reply

aixoxi-

ياحبيبي فديت گلبج الحلو 
Reply

aixoxi-

كُل عام وانتِ بخير ڤيڤياني
Reply

ixilixii

ixilixii

ـ طَيفٌ مُحَيَّاكِ أَسْنَى مِنهُ أعلَمُهُ لِكنّ مِرءَاةَ رُوحِي الوَجْدُ شَطَّبَها
            لا تعتَبِي أو يَدُورُ الشَّكُّ في خَلدٍ..أنَّ التَّنائِيَ أَنسَى الرُّوحَ صاحِبَها
            وعُذرُها حِينَ تَلقاكُم سَتَبسُطُهُ بَسطاً يَسُلُّ مِن اللُّقْيا شَوائِبَها
            وأين مِنها لِقاءٌ عَزَّ مَطْلَبُهُ
            مالي ولِلنَّفسِ ما أَقصَى مَطالِبَها .. !
Reply

ixilixii

- فَيَأتِيانِ بما نومُ السَّهِيدِ بِهِ أو يُغرِقُ الدَّمعُ صارِيها ومَركَبَها
            وما لِدمعٍ إذا ما فاضَ مِن أَثَرٍ ..
            لكِنّها حَرَّةٌ أخشَى عواقِبَها
            يا حِلْيَةَ اللَّيلِ هذا حالُ صاحِبِكُم أصَبْتِ حالاً هَنِيئاً ليس لِي شَبَها
            عَلُولُهُ في خِضَمِّ الجَهْدِ مِن أَرَقٍ طَيفٌ إذا طافَ بالشَّعْثاءِ هَذَّبَها
Reply

ixilixii

- يا مَن لِعَينٍ سُهادُ الليل  أنصَبَها .. تَقَلَّبَت فيهِ حتى صار مَذهَبَها
            كأنَّها مِن جَفَاءِ الجَفنِ ناشِزَةٌ والجَفنُ لم يَأتِ أمراً مِنهُ أغضَبَها
            حَلَّا جِواراً ولا يُرعَى جِوارُهُما .. ورُبَّ جارٍ حقوق الجارِ جانَبَها
            لكِنْ أُغَشِّيهِما قَهراً إذا سَئِما.. لعلّ عُتباهُ مِنها أن يُعاتِبَها
Reply