شكرًا لك،ي
لأنك منحت قصتي حياةً أخرى خارج حدود كلماتي، ووهبتها مكانًا في مكتبتك كأنك تقول لها: لن تمري دون أن تُرى.
في زمنٍ تتزاحم فيه الحكايات، اخترتَ أن تتوقف عند حكايتي، أن تفتح لها بابًا بين دفاترك، وهذا وحده كفيل بأن يجعل الكتابة تستحق.
كل قارئ يضيفنا إلى مكتبته، لا يكتفي بأن يقرأ… بل يعترف لنا بالوجود.
فلك الامتنان، لأنك لم تمر عبور الغرباء، بل وقفت كأصدقاء التأمل، ومنحت النص جزءًا من روحك." .
Tala