قِــ⃪⸙ـمِـ⃪ـةِ اެݪهَــ⃪ــ⃪دوء

أعتذر للجميع سيتم أغلاق حسابي وذلك لصعوبة ضروفي أن غبت ولم أعود الدعاء بيننا وصيه في حفظ الرحمن 

مسكينةً التي لا زالت تصدق عروض الزواج التي تأتيها في الخاص أفيقي يا أمة الله من أرادكِ دق باب الواقع لا المواقع 

الله يوفقكم لما تحبون ويسعدكم في دنياكم وفي أخرتكم الله يسعد كل أنسان حزين ومهموم وكل أنسان قلق اللهم أنزل الطمأنينه حتئ يطمئن جعلكم الله في الدنيا من الصالحين المصلحين وفي الاخرة من الفائزين والابرار ولا يريكم في أنفسكم وفي اهلكم وفي احبابكم مكروه 
          
          لا تنسون الدعاء لاهل غزه بارك الله فيكم 

الناس تُجمَع في مقام واحد يوم القيامة ألا حافظ القرآن 
          -مع الملائكة 
          -مع السفرة، الكرم،  البررة
          
          ڪل الناس يفُرون من بعضهم يوم القيامة ألإ حافظ القرآن يبحث عن والديه ليلبسهم تاج الوقار 
          
          لا يڪتفئ القرآن بأيصالك للجنة، 
          بل لا يزال معك فيها تقرؤه حتئ تصل لاعلئ درجاتها (اقرأ، وارتق، ورتل)
          رزقنا الله الثلاثين جزءاً، حفظاً، وتجويداً، وأجازةً، وعملاـً بهِ 
          

«ياالله 
          
          "مثلما عانقت خوفها بـ ألّا تحزني ضُمَّني 
          ومثلما ضَمَمتَ حُزنها بِـ كُلي واشربي وقرّي عَيناً أمسح علئ قلبي، يا الله لستُ خيطاً في ثوبِ مَريم، لكنني متعلّقة بِخَيطٍ في ثَوب عَطفِك، وأنتَ حَنون لا تقطَعهُ» 

لو يعلم من يضع الصور المُحرمة وخاصةً النساء العاريات، كم يجر خلفهُ من الذنوب والمعاصي وفتح باب الشهوات علئ غيره لبكئ ندماً علئ حاله، وتأسفاً علئ واقعه ولأزالها بلا عودت؛ ووالله أني أنصحكم: 
          «أحذرو من نشر السيئات، ولا تجرون خلفكم سيئات غيركم»

«ستقف يوم القيامة وَترئ حفاظ كتاب الله، يصعدون في الجنة درجات بكل أية يُرتلونها وتَجيءُ  وأنت لا تحفظ ألا"قصار السور" فتبدأ بالندم والتحسُّر لمَ لم احفظ؟ لمَ أنشغلت بالدنيا عن حلقات التَّحفظ؟ لمَ تغيبت كثيراً عن القرآن؟ 
          بادر بحفظه قبل يوم لا يغنئ والد عن ولده شيئاً» 

طوبئ لأمࢪه اعتزلت مجمع النساء 
          مجمع القيل والقال، الغيبه والنميمه 
          ومجالس حࢪق الحسنات وكثࢪة السيئات 
          طوبئ لأمره صانت نفسها في زمن الفتن 
          طوبئ لأمࢪه صانت نفسها في زمن التعࢪي 
          ونشغلت بالقࢪان وبالعلم وثقافتها في دينها  
          

لقد مرت علي ليال ثقيله من شدتها كنت ابكي حتئ تتوَّرم عيناي، ولا أشعر بنفسي عندما يأخذني النوم، والله من ثقلها كنت اكلم نفسي قائلاً "لن يأتي الصباح ألا وأنتِ بين يدي الله" والان بعد أن أصلح الله كل شيء بطريقة مُدهشة والله أننّي مهما أتت عليَّ ألدنيا أقول لنفسي أَن الله الذي لطف بي سابقًا لن يتركني اليوم، وهذا ما حدث فعلاً.. أن الله أعظم من أن يُفلتنا ونحن أشدّ الحاجةِ ألية 
          

لا نعلم بعد رحمة الله ما الذي سيدخلنا الجنة أهي، ركعه او، صدقه، او سقيا ماء، أو حاجة مسلم قضيناها، او ذكر، فأعمل ولا تستصغر