(ڤوت ومش هتندم،متابعه ومش هتندم،كومنت لما تعجبك لانك مش هتندم)
_زيوس بوف_
عندما اخبرني هاديس ان ايفا في بركة الظلام اتجهت سريعا اليها راميا عقلي خلفي،راميا كل شيء،حتي انني لم افكر فيما يجب علي ان اخبرها حين تعلم اني رفيقها الذي اخفي عنها حقيقته،بعد دقائق قليله وصلت الي البركه،بركة الظلام ليس كما تخيلتموها ليس بركه مظلمه عميقه،هي ليس بركة ماء حتي،هي بركة موتي،يسبح هنا كل من باع روحه،لا ادري كيف علمت ايفا بأمرها لكني ان كنت بموقف اخر كنت صفقط لذكاء تلك الالهة،عندما وصلت كنت اشعر برائحتها وقربها،اخذت ابحث بعيني عنها الا انني لم اجدها ،لكني وللعنه اشعر بطاقتها،حولت نظري لهاديس الذي اري ان عيناه ستتركاه قريبا لاردف
:ماذا بك هاديس واين ايفا
نظر لي واردف ولازالت اثار الصدمه تقريبا علي وجهه
:واللعنه زيوس كيف علمت تلك الطفله بأمر البركه ولما واللعنه تلك الطفله ذكيه لهذا الحد
كان في بداية حديثه يتحدث بصدمه بينما اخذت نبرته تغضب شيئا فشيئا،كتمت ضحكتي علي حبيبتي الرائعه التي لم تفقد الامل والذي اعادته لي ايضا،ادرفت مهدئا اياه ومستفسرا
:اهدئ واخبرني ماذا حدث اين ايفا وكيف ستخرج من بركتك اللعينه
في الحقيقه لست قلقاً من امر اذيتها بالاسفل فنحن بالاخير الهة لن تذينا هذه الاشياء لكن المشاهد بالاسفل مؤلمه ولا اريدها ان تري هذا،وفي ذات الوقت اشتقت لها حد الجحيم،نظر لي وقد تلاشي غضبه ليردف بغيظ
:لقد احدثت الهتك الصغيره ثغره في البركه لتخرج منها وهي بالاسفل،اظنها لم تعلم انه يمكنها الخروج منها كما دخلت لكن علي كلاً ارفع القبعه لذكاء الهتنا الصغيره فقد فعلت ما كان مستحيلا قبلها.
اهربت مره اخري!الن اراها!الن تعود! لم لا تأتي فقط وتطلب مني ما ارادت،الهذه الدرجه لم تثق بزيوس،أيتري ستثق بزين!عدت ادراجي الي غرفتي احاول البحث عنها ببلورتي كما اعتدت ان افعل لثلاث اشهر لم اذق بهم النوم،كنت ابحث بكل مكان وزعت الآلهة فقط للبحث عنها ولا اثر لها،لعنت نفسي لاني جمعت بها قوي الجميع،هي اقوي من الجميع هنا عداي انا،هذا يفسر لم لم يجدها احد لكن واللعنه كيف لم اجدها انا!لم اشعر بنفسي حين سقط بالنوم العميق وانا شاكر لنفسي انني الان بالسرير عسي احلم بها هنئاً برؤيها في حلمي
_الكاتبه بوف_
نام زيوس متمنياً رؤية حبيبته بحلمه حتي للحظات،كم يتألم الحبيب إثر الفراق،كم هو لعين الاشتياق،كم آن القلب لملقاك،كم ان الفؤاد لحضنك مشتاق،كم ان الحب هو مؤلم دون لُقياك،كان ذاك العاشق المذاب في نهر عينيها يتألم لفراقها،يريد ان يبكي لفراقها،يبكي لألمها،يبكي لبعدها،يبكي لحضنها،يبكي لشهد شفتيها،بينما كان العاشق يستريح من اعصار آلمه،كان هناك بالاسفل صديق يبقي شاردا منتظرا عودت رفيقة دربه وصديقة نفسه،لم يكن ايفران لديه تلك الذكريات مع جده ليحطمه فراقه كما الجميع،لقد حزن لا ينكر،صدم وايضا لا ينكر،تألم ولم ولن ينكر،لكنه لم يتحطم فقط لفراق جده،انما تحطم لحزن وفراق صديقته،لم يكن لإيفران اصدقاء كما المتوقع،ف الجميع يراه قوي ويجب احترامه حتي اولاد عمومته كلا منهم كان مشغولا برفيقته،لم يكن يوما جزئاً من علاقه تسمي صداقه،وهذا جعله نوعا ما انطوائيا لا يضحك كثيرا لا يمزح ابدا لا يتأثر بشئ كان كالجليد بارداً،ولكن!عندما اتت ايفا غيرت كل شيء كان مرتاحاً معاها لا يشعر برهبتها منه،هو علم بعد ذالك لما لا يشعر بتلك الرهبه لكن هو فقط تغاضي عن كل شيء،اصبح يضحك ويمزح وحتي يغازل كل من تراه عيناه،ومغامرات لم ولن ينساها جمعتهما معا،وكم اشتاق اليها حين تخبره انها لن تتركه خلفها ابدا،لكنها قد تركته الان،كان شاردا كما العاده ناظرا للفراغ حين تسللت تلك الرائحه الي انفه،ابتسم حين علم من تكون وكم شكر الإله انه لم يحرمه من كل شيء وان رفيقته بقربه للان،تذمرت وهي تري مقدرها ورفيقها شاردا
أنت تقرأ
ɢσℓɒєи мσσи
Paranormal||مكتمله|| هي فريده ومميزه وهي تعلم ذلك 'ظننت انني هجين فقط لم اكن اعلم او اتخيل قط انني..' هي امل العوالم فهي. "إيڤانچلبن جولدن مون" بقلمي:ندي مكي♥️