العجوز!

7.5K 450 69
                                    

«Eva pov»

:هيا ايفا انه وقت التدريب

كان هذا راين يصرخ بي كي افيق،اووه مرحبا ها قد عدت بعد غياب،لقد مر علي ظهور راين ثلاث اشهر،ومع ظهور راين اختفي رفيقي،لم يحدثني راين عن اي شيء يخص اختفائه فقط انه كان بخير نائم،هل له علاقه برفيقي!اظن ام الامر واضح بما فيه الكفايه بالنسبه لي علي الاقل،ابتسمت لراين واتجهت لمكان التدريب اصبحت اتدرب اكثر من ذي قبل واصبحت اساعد المحاربين علي الذياده من قوتهم وسرعتهم،لقد تمت مهاجمتنا مرتين منذ ظهور راين،ويجب علي اخباركم كم كان بصرخ بي راين والاخرين كي يحاربوا معي وان اتركهم وان لا استخدم قدراتي الا امام الاله ايضا وهذا هو العدل،كم اكره حينما يحدثني احدهم بالعدل،هل من العدل ان شابه بالعشرين تصبح الهة للعوالم والالهة الاكبر يستريح كلا منهم فوق عرش الغيوم!لا هذا ليس عدلا،وليس من العدل ايضا ان اخسر احبابي بعدما كنت وحيده،وليس من العدل ايضا ان اكون وحيدا مجددا!ها انا الان امام جيشي،نعم جيش،فـ رعاياي المخلصين يرفضون تركي وحدي خوفا من تركي لهم مجدداً،رفعت يدي عاليا لـ تاخذ اوليفيا السيطره وتخرج ,مزراين الجني, هو قوي جدا وعملاق ويشبه وحوش الجحيم،ابتسم لي وانحني قليلا وهاجمني خلسه ابتسمت قبل قفزي للأعلي لاتجنب ضربته،احدثت ضربته صداً كبير بالساحه لاسمع صوت تشجيع الجميع،جفلت عندما وجدت هجائني ينفصلون عني دون رغبتاً مني،ابتسموا لي تلك البسمه المريبه قبل ان تردف اسيا

"الهتي العزيزه حان وقت اللعب"

ابتسمت ايضا حينمت بدأت اسيا بمهجامتي،اخذت تكيل لي الضربات وانا اتفادها فقط للحفاظ علي سير تلك المعركه خوفا علي فقدان هجينتي العزيزع بالطبع،شعرت بشئ خلفي يتجه لي لاتفاده سريعا،تعالي الادرينالين في خليا جسدي وبدات المعركه بيني وبين هجائني الاعزاء،ان كنتم تسألون عن العدل فهذا هو،اثني عشر اسطورة من أساطير الآلهة تقاتل الالهة نفسها،سحقا للارض وما فيها نحن اقوي من بالارض واقوي من بالسماء،اخذ صوت المعركه بالتعالي شيئا فـ شيئا وكل ما يستشعره الجيش هو صوت شق الهواء وخيالات لبعض الاجساد في السماء،علي صوت الجيش مره اخرى لأرى هجائني يبتسمون لي ويهبطون ارضا،شعرت بـ لذة الانتصار التي لم تتدم طويلا فور رؤيتي لراين وليام وايفران يتجهون لي بينما لا يتسر جزئهم العلوي شيئا،اجسادهم قويه ومنحوته وهالتهم هي الاقوي علي الارض،انا لا احتسب نفسي منهم فأنا الالهة لعينه لكن هم ملوك الارض،حولت نظرى لرفيقاتهم التي ارى وبوضوح الشرارات بأعينهن تجهاهم،اعدت نظرى لهم مرة اخرى وتحدثت قائلا

:ياله من دخول مبهر اعزائي ولكن الدخول ليس مكتمل صحيح سيداتي

اشرت للسيدات في نهاية كلامي لاشعر بضحكي وصل لاخر نقطه بالساحه حين رايت كلا منهم يرتدي قميصا بسرعه خوفا من زوجاتهم

ɢσℓɒєи мσσи حيث تعيش القصص. اكتشف الآن