لقد دقة طبول النهايه حين قررت تلك الالهة التلاعب بمن تلاعب بالطبيعه وخلق وهل ظنت الالهة ان بـ إستطعتها تجنيد القدر!خسئ ظنها كما خسئ فعلها،ها هم الان ترتعش اوصالهم لم سيحل بالعوالم وعلي خلاف سابقتها ها هو يقف بثبات بينما وزع نظراته علي الجالسين امامه يتناقشون بحظه ولم يكن سوا عن شئ واحد فقط "اين اختفت ايفانجلين!"ولكن للان لا يوجد لها اثر
:ليخبرني احدكم لما لا نجد ايفا حتي الان!
نطق بهدوء وصوته كأنه الرعد بالسماء ليصمت الجميع للتحول مسرات نظراتهم اليه ولم يكن بمجيب سوا تلك الصغيره التي لعنت ايفا الالف المرات تحت أنفاسها
:ايفا ليس لها وجود لقد بحثنا عنها عن هجائنها عسي يكون احدهم بمسيطر ولكن خاب ظني ولم اجدها
تحظثت سيلين بهدوء وهي تحاول ان تلملم شتات كلماتها ونفسها،نظر لها طويلا يعيد التفكير فيما يحدث هو اصر الابتعاد رغماً عنه حفاظاً علي القادم لا هدمه لو كان هنا لمَ كان حدث ما حدث واختفت ايفا عن العوالم،مر ثلاث اشهر،نعم كثيرين،اختفائها وعدم عثور الآلهة لهو ضربً من الخيال،فـ كيف لها الاختفاء عن الحياه
:ماذا عنك مارلين الا تستطيع العثور عليها
وجه حديثه للعجوز الهادئ امامه بينما يرمقه بذات النظرات الفارغه،ابتسامه جانبيه علت طرف ثغره
:اظن انه ان كان لي بعلم عن اين استترت آلهة القصاص ما كنت بمتحدثاً،انت تعلم كما الجميع هنا أن القدر عدو لا يستهان به ولكنكم كـ ملك تمرد عليه جيشه فـ احتمي به مع دقات طبول الحرب فـ كان القتيل الاول بها
ضحكه فرت من ثغره نهاية حديثه حين رأي الحده تتكون بملقتا زيوس العظيم
:اعذرني صديقي لكن!ساختار ان اشاهد القدر وهو يتلاعب بكم كما قررتم التلاعب به غافلين عن انه هو بطل ساحات الاعيب
كان حديثه يحتد بينما يقترب من القابع علي العرش امامه،وان كانت شرارت النظرات حرائق لـ للمست السنت اللهب السماء من حدت شرارت اعينهما،تلك النظرات التي تكذب وبوضوح الادعاء السابق "هل هم حقاً اصدقاء!"
:كيف لكم ان تقوموا بتتويج آلهة للقصاص وهي احق من يُطالب القصاص،كيف لك انت ان تؤذي من سكن فؤادك حيث ينبض!تسمي نفسك عاشق وانت لست سوى نحض خائن لعين يركض خلف حباً اوهم به ذاتهِ قبل الجميع،سانتظر ان اري آلهة القصاص وهي تقتص منك زيوس لانها تستحق الخلاص كما انت تستحق القصاص
أنت تقرأ
ɢσℓɒєи мσσи
Paranormal||مكتمله|| هي فريده ومميزه وهي تعلم ذلك 'ظننت انني هجين فقط لم اكن اعلم او اتخيل قط انني..' هي امل العوالم فهي. "إيڤانچلبن جولدن مون" بقلمي:ندي مكي♥️