ɢσℓɒєи мσσи

الماضي السقيم

وتوالت الصدمات حين شرقت شمس الحقائق

ها هي الصدمه تتربع علي عرش الموقف

كانت ايفا هي قطعة الاحجيه المفقوده وكانت!ستظل دائما

ابي!

والدها!نطق تلك الاخرف بتلك البساطه اودى بالجميع لجحيم المنطق،كيف لابً ان يكون عدواً!ولما الان!
ومتي كان لآلهة الظلام نسلٍ!ومِن مَن!

وان أردنا ان نخوض السبل الي سقي بئر التسؤلات،يجب علينا ان نعود الي حيث بداء كل شئ حيث بداية السقوط في براثن الخطيئه حينما تعلم كل شئ فـ اعلم انك ستخسر شئ وذاك الشئ سيكون كل شئ لك فـ احذر،الماضي هو كـ محارب استل حد سيفه من غمده علي حين غره ليقترب من عرش الحاضر ليخبره انه سيحكم عليه،فلا حاضر بلا ماضي ولا وجود لماضٍ ان لم يسبقه الحاضر،ولا مستقبل بلا ألاثنيتن مجتمعين وهذا ما حدث لنا الان،يحكمنا الماضي ليرينا ما قد شهد حاضره سابقاً معبراً عن مدى الاسى الذى رأه وكم الظلم الذي سايره،كم هو غريب الزمن،ايشعر!الم يخبرونا الزمن هو الشافي الوحيد لنا!ولكن!اي دواء لزمن شهد ظلماً عظيما بحق ساكنيه،وكما الحال دائما لنشهد نحن ايضا عل عقولنا ترضخ لفكرة ان بعض الاسئله يجب عليها الاندثار عميقا دخلنا ولا ننبش في قبو الماضي

:مرحبا بوسايدن ماذا تفعل هنا

تحدثت سيلين فور دخول بوسايدن الهة المحيط،دخل بعدوء عكس صخبه المعتاد وهذا قد ارس ناوقيس الخطر لقلب القابعه امامه،وما ذاد طين رجفة قلبها بلة هو نا قبلها من صمت،ان تعتاد علي صخب شخصاً ما ومن العدم يهدء تشعر وكأن هناك خطباً عظيما قد حل به،وان ما مر به ليس بالهين،القت سيلين نظره علي اثينا الجالسه تراقب بهدوئه المعتاد،قبل ان تقطع وصال الصمت قائله

: ربما الافصاح عما يجول بخاطرك يساعد بوسايدن

تحدثت اثينا توجه حديثها رفقة نظراتها الي بوسايدن الذي وعي الي نفسه الان فقط فـ قد كان شارد الذهن يفكر فيما يعني ما قد توصل له،اهذه خيانه!!

:لا ادري حقا لكن اريد ان اقابل كيوبيد

هدوئه المفاجي اقلق كلاً من الجالستين ،لربما اصابه السوء،ولكن هذا لم يكن وقت التساؤلات،اثناء حرب التحديقات الصامته باغتهم صوت دخول المعني من الحديث السابق،وكأن بوسايدن فتحت له ابواب النعيم،ليهم راكضا الي حيث كيوبيد الهة الحب،الهة القلوب والمشاعر،وعلي نقيض ما نعرف،ف كيوبيد لم يكن ابدا ذالك الطفل العارى ذو الجناحين والقوس والسهام التي ترس الحب للقلوب وانما كان شاباً فاتنً ،كيف لا يكون من اهل الفتنه وهو شقيق ايفروديت الهة الجمال والافتتان،ابتسامه هادئه كانت كل ما قابل بوسايدن ولم يكن بـ حاجه الي ان ينطق بحرف فقد تولي هو مهمة التطرق الي الموضوع كاسرا عادت المقدمات