:ايفا ما هي المهمه القادمه!
قالها ليام لانتبه انني للان لم اخبرهم شئ نظرت لهم وامرت اكسفير بوضع حاجز للصوت
:اولا لا يجب ان تنفصل عن هجائنك لمده طويله لذالك يجب علينا ان نعود سريعا،ثانيا المهمه الاتيه هي تحرير الختم،جيش الجحيم سيخضع لي سريعا بمساعدة هذا العين داخلي
ليعقد راين حاجبيه واردف
:من تقصدين!
لاقلب عيناي علي انه للان لم يفهم من اقصد منذ متي وهو بطئ الفهم،تنهدت واردفت
:لا تخبرني ان الثرثران لم يخبراكم عن اكرن
اردفت سيا بستفهام عن مهية من اتحدث
:من اكرن!
ليردف راين بشرود وكأنه اكتشفه الان
:انه جانبها المظلم
ليردف ليام
:لكن كيف لقد قال كلا من ازار واكسفير انه ليس هجين
اومئت ليعقد حاجبيه بتشتت كما الجميع هنا اردفت سريعا لارحمهم من دوامة تفكيرهم
:هو ليس كذالك هو هبه،لنعد لموضوعنا،هذا لا يعني ان لا نستعد للحرب
ليردف راين
:ولما طلبتي من ليام ان يفتح بوابه عبور لنهر النور!
نظرة لراين نظره عيمقه يعلم ان خافيها تعني ان هذا امرا لا يعني لك الان
:لكلا وقته والان لنستعد للراحه لان الفتره القادمه سنحرم منها لوقت طويل
وقفت واتجهت للباب لاتركهم بمفردهم وذهبت لغرفتي فور دخولي الغرفه توجهت الي الخزانه بالطبع وضعوا لي بعض الملابس واحذروا ماذا انها لا تكاد تخفي شيئا،هي تشبه ثياب السباحه،حسنا سارتدي احدي ثياب ايفران فانا في كل حلاتي جميله صحيح!
"انتي الاجمل عزيزتي"
اردفت اسيا مشجعتاً لي
'شكرا اسيا'
اردف ايدن بعد قليل وانا انظر بين الملابس علىِ اجد ملابس اكثر احتشاما
"هل انا وحدي من يشعر بالغرابه!"
ردت علي سؤاله بسؤال وانا ابحث عن رابطة للشعر
'ماذا تقصد ايدن!'
شعرت بتشتته للمره الثانيه في حياتي المره الاولي كانت عندما شعرنا بالمايت خاصتنا والان وهذا غريب فهجائني لا يرتبكون ابدا
"لا ادري لكن كيف اختفت رائحة رفيقنا علي ما اظن كانت ستأخذ فتره اطول والرفقاء لا يستطيعون اخفاء تلك الرائحه"
توقفت انا ما كنت افعله لاردف بنبره عميقه احاول ان افكر فيما يعني هذا
'نعم معك حق'
ليردف بشئ جعلني ابتسم خجلا
"وايضا لمَ لم يتحدث احد ابدا عن جمالك مع انك مثيره كالعنه"
نظفت حلقي واردفت خجلت
'شكرا لك عزيزي ايدن'
شكرته ولكني لم افكر في ماهية سؤاله
"انا لا اجامل انا اناقش هنا، لمَ لم يتحدثوا او يحدثك احد عن جمالك كأن هناك ستار يحمي جمالك؟"
اردف ازار مناقشا ايضا عن ما هية لمَ لا احد يتغزل بي
"لما فكرة في هذا الان ايدن!"
اردف ايدن وهو يحاول سرد ما في عقله الكبير
"حسنا في الواقع هذه الفكرة منذ زمن لكني تاكدت منها عندما غازل ايفران فتاه وهو معنا في احدي المرات"
اردفت اسيا بصدمه ضخمه حقيقه
"هل تغار علي ايفران لقد وجد رفيقته بالفعل"
اردفت أُجاري اسيا
'لا ايدن لقد ظننتك مستقيم'
ليردف ايدن بغضب لنصمت كلانا
"واللعنه اسمعا،اقصد ان ايفران لا يقاوم الجميلات ويغازلهن ومع ذالك عندما قابلنا اول مره لم يفعل او يلتفت لنا ولا اقصد انني اريد ذالك لكنه فقط لم يفعل وليس ايفران فقط انما الجميع ايضا "
اظن ان ايدن معه حق لكن كيف لاحد الا يلاحظ جمالي انا لست مغروره لكني بالفعل جميله،لا اعرف ماذا يحدث وهذه اهانه لانوثتي حقا،مر بعض الوقت وانا اناقش الموضوع مع هجائني حتي،شعرت بشيئ غريب وانا ممدده علي السريره ابتسامه جانبيه علت ثغري وقولت
:اشتقت لكم ايضا
لتظهر تلك الطفله غريبة الاطوار واردفت بعبوس
:كيف عرفتي
لتردف الاخري وهي تبتسم ابتسامه صادقه وعلي ما اظن ان هذا يبعث لي بعض الطمئنينه
:فهمت الان معانة المسكين ماثيوس
قلبت عيناي عليهما لانهما تقريبا نسخه واحده لطفله كبيره واردفت
:ما سر تلك الزياره!
لتردف سيلين الطفله الصغيره بشئ يثبت ذالك وهي تحرك قدامها في الهواء
:لا شيئ فقط اتينا لنتحدث قليلا
اردفت بسخريه وانا اجلس مكاني
:بماذا،لا تخبرنني اننا سنتحدث عن احدث صيحات الموضه
لتضحك كلا منهما وتردف اثينا التي وللعلم الهة الحكمه والتي اشك بها حتي الان،هي حالمه هادئة لكن طفله في بعض تصرفاتها،او هذا ما يسمي التوازن!
:ليس بالظبط لكننا اردنا الحديث معكي قليلا
نظرت له لدقيقه او اقل قبل ان اردف طالبتاً
:حسنا لدي سؤال
اردفت سيلين بحماس غريب
:ماذا،ماذا اخبريني!
نظرت له قبل ان اردف وانا اتمعن النظر فيهما
:من رفيقي!
لاري الارتباك تجلي علي وجه سيلين اتلفت لاثينا الهادئة لتقول اثينا
:لا نستطيع اخبارك لكنكما ستلتقيا قريبا
عبست مره اخري واردفت بإرتباك واضح،لم اكن اريد ان افتح هذا الموضوع لكن هناك فضول ولا اظن انهما سينفاقنني
:حسنا،اريد ان اعرف شيئا،هل انا جميله!
نظره كلا منهما للاخر ونظرا لي عاقدين الحاجبين لتردف اثينا
:لما هذا السؤال!
لاردف ببعض التوتر فانا لم اهتم ابدا بهذا السؤال لكن تعليق هجائني اربكني خوفا من ان يكون رفيقي هرب لانني لست جميله
:لم يخبرني احد ابدا اني جميله ف كنت اتسال اذا كنت جميله وهل سيحبني رفيقي ام لا
لتقترب مني سيلين وتكور وجهي بين يديها وتردف بحنان اموي،لم اكن اعلم ان خلف تلك الطفله ام حنون هي تفاجئني حقا بما اكتشفه عنها
: اجل عزيزتي انتي جميله جدا بل اجمل من رائيت
ابتسمت لتردف اثينا ولا ادري لما شعرت ببعض الخبث في حديثها وهي تعبث بخزانتي
:لما لا ترتدي شيئا مختلف اليوم هناك فساتين رائعه هنا
لاردف سريعا مثبته كلامي بذهابي خارج الي باب الغرفه
:لا داعي سأرتدي من ايفران،لن اتأخر
لتردف سيلين بإستنكار وهي تسحب يدي الي الفراش
:انه فتي!لا سترتدي فستان لتصبحي انثي كامله اليوم لقد قولتي انه راحه وانتي ستتعبين كثيرا لذا لتستمتعي اليوم
حسنا هي محقه لا اظن انه سيضر ان اكون اثني كامله اليوم،امئت لهن لاجدهن ابتسمن واخذن بالاقتراب مني وادخلاني الحمام وقالا ان انتهي بينما سيحضرون هم ما سأرتدي،بعد ربع ساعه في الحمام خرجت لهن لاجد فستان بنفسجي اللون وقصير علي السرير ولا يوجد به حماله حتي، ما سيرفع الفستان صدري فقط!سحبتني سيلين واجلستني ورفعت يدها عاليا لاري شعري يجف وحده ويسقط علي ظهري اشارت للفستان ليطوف في الهواء ويأتي الي لا اردي كيف او متي أرتديته لكنه حقا رائع لكن قصير انه اقصر من ما يبدو وصدري عاري يالهي كيف سأخرج هكذا نظرت للذين يفحصاني بأعينهما لتردف اثينا
:هي لا تحتاج شيئ اخر هي بالفعل جميله
نظرت لها واردفت
:الن اضع بعض مستحضرات التجميل كما الفروض!
اردفت سيلين ماكده كلمات اثينا
:لا عزيزي انتي لا تحتاجي ف انتي بالفعل جميله
نظرت للارض بخجل ثم رفعت نظري لهما واردفا معا
:انتي جاهزه فلتخرجي الان
نظرت لهما بسخريه واردفت
:اله وتنسي الحذاء!
لينظرا لقدمي لتشير سيلين مره اخر لاشعر بشيئ في قدمي يرفعني لاعلي نظرت لاجده حذاء اسود ذو كعب عالي،انا لم ارتدي كعب سوا مرات قليلا في حفلات ابي لكن علي ما اظن انني استطيع المشي به،اخذت بالمشي قليلا به امام التان تنظران لي نظرات حانيه حقا،جفلت عندما طرق الباب توجهت له سريعا لاجد احد الخدم يحني رأسه لي ويخبرني انهم بأنتظاري بالقاعه خرجت سريعا غافلا عن التان تركتهما في غرفتي
_الكاتبه بوف_
بعد خروج ايفا العزيزه نظرت سيلين لاثينا واردفت بابتسامه خبيثه
:ان احدهم سيغار
لتردف الاخر بنفس الابتسامه الخبيثه
:غيره عمياء،لكن هل سنصمت!
نظرا لبعضهم قليلا قبل انت تردفا معا بشر
:لاا
ضحكن بشر علي تلك الافكار التي اتت اليهن بينما ايفا تمشي بثقه في الرواق بين الخدم الذي ما ان يرها احد حتي تتسع عيناه من شده جمالها الفاتن،كانت تفكر بينها وبين هجائنها
_ايفا بوف_
'هل انا الان جميله بالنسبه لهم!'
اردف اكسفير بتفكير وهو يخبرني
"لا هناك شيئ غريب كسر عندما تحدثنا لسيلين"
عقدت حجبي بعدم فهم
'شيئ ماذا'
ليردف مره اخري
"لا ادري،لكن سابحث عن الامر
اغلقت الحديث مع هجائني حين وصلت لباب القاعه،اخذت نفسا عميقا قبل اشير للحارس ان يفتح الباب،فور دخولي للداخل انتبه الجميع لي وما لم أفهمه انهم صدموا ولكن من بينهم شخص اخر انه الامير وايضا مصدوم،الهذه الدرجه انا قبيحه! سمعت زمجرة هجائني داخلي
"انتي جميله"
اردفوا معا لاستعيد جزء من ثقتي بنفسي واتقدم لهم،كل ما يسمع هنا هو صوت كعبي الذي يعانق الارض مقتربا منهم وهم فقط ينظروا الي،وصلت لهم ولكنهم لم يردفوا شيئا بينما انا حمحمت لاستعادة انتباههم،ليفق ذالك الامير وتقدم مني ومد يده واردف
:الامير فليان
مدت يدي له لينحني مقبلا ايها وهذا غريب فلم يفعلها احد من قبل
: ايفانجلين
نظرت لايفران الذي كاد فكه يصل للارض واردفت
:هي ايف ما بك
اردف وكانه بالفعل تحت صدمه ما
:من انتي!
ضحكت،هل انا تغيرت لهذا الدرجه مع اني لم اضع اي شيئ علي وجهي،نظرت لراين لاجده تحت نفس التأثير،هذاةاثبتولي فعلا انني كنت تحن تأثير شئ ما نكزته واردفت
:مابك راين لمَ انت شارد
رد علي بشرود بنبره حالمه
:انتي جميله
ليردف ليام بنفس اللهجه
:بل جميله جدا
لاري كلا من كاميا وكارولينا تشتغلان غضبا من رفقائهن،كتمت ضحكي لاردف مغيرتاً الموضوع قائلا
:اذا هيا بنا
ليردف الامير فليان وهو يمد يده لي لاتأبط ذراعه ويردف
:هيا بنا
تأبطت كلا من كاميا وكارولينا زراعي ليام وايفران بينما راين يمشي بجانبي،بمجرد ان تأبطت زراعي الامير حتي شعرت براين يسحبني له ويكون هو بالمنتصف،في الحقيقه اعلم ان راين يغار لكن ليس لتلك الدرجه ،بعد دقائق خرجنا من القصر لنركب العربات متجهين الي ذالك النهر علي ما اظن صعد معي راين وفليان بينما كلا من ليام وايفران اخذا عربتان اخرتان،اردف فليان مقاطعا الصمت
:اذا من انتي
نظرت له ورفعت له حاجبي واردفت
:اخبرتك اسمي ايفا
رد مقاطعا كلامي لاكتم غيظي من تلك الحركه
:لا اقصد اسمك انما من انتي فانا في حياتي لم اري مثل جمالك واظن ان من بمثل جمالك ستصبح حديث الممالك وانا ايضا لم اسمع عنكي ابدا وهلاتكم قويه وغريبه لكنك لا تملكين
ابتسمت لدقة الامير الذي امامي واردفت
:هذه عطله بالنسبه لي وكل ما تحتاج لمعرفته عني الان هو اسمي لا غير لذالك لا داعي لاكثر من ذالك.
وصلنا لننهي هذا الحديث الذي ان طال سينتهي بخضوعه لي وهذا لا اريده اظنه سيصبح صديقا جيدا،ترجلت من العربه نظرت حولي للاشجار العاليه في كل مكان وضوء الشمس الساطعه في ارجاء المكان اشار لنا فليان ان نتبعه،ظل راين وفليان يتحدثان بينما تراجعت انا للخلف بعيدا عن نظرات فليان وراين التي فجاءه اشعرتني بكم انا جميله ولا ادري لمَ! ظل الرفقاء خلفنا يمشون بكل سعاده ورومانسيه يحاوطون خصرهن بتملك بحت بينما يعتذرون عن التحديق بي وانني اله واشياء من هذا القبيل،بعد دقائق وصلنا الي شلال ضخم ورائع واخاذ لا توجد كلمات لوصفه،تلك المياه العذبه التي نري الاسماك بها،تجمدنا جميعا من جمال ذالك المنظر الذي حبس انفاسنا،لم نفق من الشرود بالمكان الا عندما سمعنا فليان يشير لاحدي الكهوف خلف الشلال واردف كما المرشد السياحي
:تستطيعو السباحه كما شئتم لكن لا تذهبوا خلف الشلال عند ذاك الكهف
اومئ الجميع عداي بالطبع،توجهت لاحدي الشجيرات لابدل ملابسي لاخري تخص السباحه،فور انتهائي نظرت لثوبي البنفسجي ذو القطعتين،انه يبرز مفاتني ببزخ حقا زوق سيلين منحرف،اتجهت لنقطه بعيده عن الجميع ولم انتظر كثيرا حتي قفزت بالماء واخذت بالسباحه،انا احب السباحه جدا حتي ان بعد التدريب كنت اسبح لساعات في البحيره ولكن هنا يختلف البحيره دافئه عكس هذا النهر البارد قليلا،اخذت افكر فيما خلف الكهف ان فضولي يعتمرني،ليردف داني اسدي المجنح
"لنذهب ونري"
اسيا بحماس
"اجل اجل لنري"
ازار بهدوء
"لن يضر ان نعرف مع خلفه صحيح"
'اذا اجتمعم علي ان نذهب صحيح!'
"نعم
اردفو جميعا لاخرج رأسي من الماء وانظر حولي وجدتهم علي الشاطئ يضحكون معا سرورت لانهم سعداء،اتجهت للشلال لا ادري كيف ساعبر فهذا خطير حقا،عندنا وجدت الحل غطست تحت الماء وتخطيت الشلال من الاسفل،فور خروج رأسي من الماء ضربت انفسي رائحة المطر مره اخري ظننت لوهله انه فعل الشلال لكن هجائني صرخوا ان مايتي هنا،تتبعت الرائحه مغمضة العينين اسلط كل تركيزي علي تلك الرائحه عسي ان اري مايتي،فتحت عيناي لاصدم بما اري انها الجنه علي الارض ،اشجار، فواكه، نهر، شمس!،كيف اليس من المفترض ان يكون هذا كهف،لا انها فقط بوابه للجنه،افقت من شرودي بعد سمع صوت احدهم يسبح باعماق النهر جلست علي حافة النهر انتظر خروج مايتي،كما اتمني،ليردف ايدن بتشتت
"كيف للمايت ان يكون هنا ونحن شعرنا به هناك!"
اردفت بتشتت مبادل
'اتعتقد ان لنا رفيقان!'
اردف ايدن
''لا اعتقد ذالك''
اكسفير بتشتت مشابه
"كيف يكون للاله مايت!"
معه حق ف الاله لن يكون لها رفيق وخصوصا انهم خالدون لا يموتون ولا يقتلون،انتشلني من شرودي وحديثي مع هجائني صوت خروج احدهم من الماء،رفعت نظري لاجد جسد اغريقي اصيل،عملاق من عمالقة الروم ذا جسد مهلك ان حق القول، ياللهي من هذا،نظرت لعيناه، تلك العينين الحادتين التي بلون الذهب الخالص وتلك اللحيه التي ذادته رجوله وفكه الحاد وشفتيه المتاحه لتتقبيل،تقبيلي وحدي،وحاجبيه الكثفين وتلك البشره التي اخذت من الصحراء لونها، ليصرخ هجائني "مايت"رفيقي هو هذا المثير يالهي نظرت له لاجد ملامح الحيره والارتباك علي محاياهه لكنها تبدلت للغضب حينما نظر لجسدي خجلت من نظراته لكنه لم يعطيني الفرصه حين صرخ بي لافزع من صراخه الغاضب
:ماهذه اللعنه التي ترتديها
هل المايت خاصيتي يصرخ بي الان وانا حتي لا اعرف اسمه!سمعت هجائني تهرهر كالهرهره حتي اردفت اسيا
"انه يغار علينا لقد علم اننا مايت خاصته"
حجبتها لانها حتما جنت،من يظن نفسه حتي وان كان رفيقي فلا يحق له التحدث لي هكذا نظرت له بغضب وهممت بالحديث
:...
لكن لحظه!انا اعرف الك الصوت
انه هو انا متأكدة انه هو...
_______________________________اي رائيكم!
اكمل ولا لا!
هل يتري ايفا هتتخانق مع رفيقها وتبتدي هنا عداء الرفقاء!
كيف يكون رفيق ايفا بمكانين!
هل لها رفقين!
نا توقعتكم للبارت الجاي
وياتري مين رفيقها!
أنت تقرأ
ɢσℓɒєи мσσи
Paranormal||مكتمله|| هي فريده ومميزه وهي تعلم ذلك 'ظننت انني هجين فقط لم اكن اعلم او اتخيل قط انني..' هي امل العوالم فهي. "إيڤانچلبن جولدن مون" بقلمي:ندي مكي♥️