الـسلام عليكُم ♥️.
#احببتُ مرغمًا - الحلقة السابع عشر -
الكاتـبة؛ ليّـلاء.
___________________دخلت بلاية سلام ولا كلام.. وكفت يم الباب باوعتلي بأشمئزاز وحجت ترد علىٰ زوجها :
مريم :- أييي ياعيوني انتَ لعد هيه اللواگة شلون تصير..!
بسرعة بيبي عاطت بيها بعصبية وبكل عين صلفة تخزر بية گدامهم ،، جدو صاح بعصبية علىٰ عمي إذا يتسمة عم :
جدو :- لا بارك الله بيك الا تكسر فرحتنة بهاي اللمة واي ابو محمد ابوها سواء قبلتوا لو ماقبلتوا...
الصمت سيد الموقف .. كل ما أرفع راسي اشوف عمو جعفر يباوعلي ويبتسم ادور وجهي دقايق عنة
اشوفة يدزلي بوسة بالهوا واني اضحك علية اباوعلة فرق بينة وبين اخوانة مِن السما للكاع اصلا مايصير اقارن بينهمكاعدة يم بيبي اسولف وياها چـان حسيت بشخص نزل مِن الدرج رفعت راسي شفت مَـرة بَس صغيرة بالعمر حلوة كلش وياها بنية لازمتها بأيدها وتمشي
والبنية " صف ثالث ابتدائي ".. لازمة اطفال تؤام ولد اثنين وتمشي بيهم تقربوا يمي ، باوعتلي المرة بأبتسامة حضنتني وحجت :- اني مرت عمج جعفر
كعدت يمنه ورا شــوية شفت عمامي خذوا نسوانهم وكلها راحت درت وجهي عنهم روحة بلا ردة..
بقة جدو يحجي ويسولف ويانة علىٰ سفرتهم وعمي يدخل يخلق حديث ويسولف هَم علىٰ الأجواء بالخارجاباوع مرت عمو حبابة تضحك وتشاقة دمها حلو بَس انتبهت على شغلة بيبي تباوعلها صفح حسيتها ماراضية بيها
مرت فترة يمهم كاعدة مرتاحة نوعا مـَا ماشفت تصرفات نفس قبل مِن جنت يمهم يمكن لأن يخافون مِن جدو وعمو جعفر حسيت شــوية بأمان..
بهل مدة فهد يتصل علية يحجي وياي بأمور هواي يريد اتعرف علية اكثر ونفهم بعض لأن خلصناها طول كعدتي يمهم بَس عرك ومخازر..
اكتشفت بية جوانب إيجابية هواي مجنت اعرف بيهم
ولا شفتهم بية جام شخصية ثانية حنون ، كريم ، دمة حلو فوكاها يضحك ويحشش هواي حَيل حسيت براحةهواي تعلقت بية وهو كذلك.. اتفقنة ينتظرني اكمل ونتزوج ورا ما اخلص هل سنة وهم گال علمود انام مرتاح اريد اخطبج وتسجلين بأسمي
حجة ويّ عمو محمد وافقة بقرارة وماما مِن درت فرحت هواي .. هسَـة منتضرين بابا مِن يجي يحجي ويا عمو محمد بالموضوع
اجه ثاني يـوم بعد هل احداث كلها فرحانة والدنيا مواسعتني الضحكة ماختفت مِن وجهي
واكفة دقايق حسيت گلبي يوجعني كعدت بالأرض وعيني تباوع بخوف شبية هيج فجأة... ؟ركضت مرت عمو علية تباوعلي بقلق
انطتني ماي شــوية هديت بَس بعدة گلبي يأذيني..ورا نص ساعة حسيت روحي انقبضت
دخل عمو جعفر ولازم علي ومخلي ايدة علىٰ جتفة ويمشي بية اباوع علية والصدمة بانت علىٰ وجهي
أنت تقرأ
احببتُ مرغمًا " باللهجة العراقية "
General Fiction- قصة حقيقية - أخشى عليك لحظة استيعاب ما خسرت، وإدراك ما قد فاتك، أن ترى أنه لم يتبقّى لك مني سوى طيفٌ تتمسك به محاولًا إرجاع صورتي كاملةً لك، والأسوء .. أن تعي أنك لا تقدر، ولن تقدر على ذلك. "وما هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ ال...