الـسلام عليكُم 🤎.
#احببتُ مرغمًا - مَشاهد مُستقبلية -
الكـاتبة؛ ليّـلاء.
_____________________..هو انه بيدي ؟
شلحگت ؟
الناس ماتدري شعشت
ما لحگت افهم تره "مو كلشي ردته يريدك"مشيت بخطوات مُتثاقلة راسي حسيتة راح يطك..
سندت نفسي بأيدي علىٰ الحايط بصعوبة
دمعتي الجنت حابستها طاحت على خدي حسيتها جمرة نزلت مو دمعةدخلت لغرفتي وايدي علىٰ مقبض الباب
عِيـني راحت ع درج والأفكار خذتني سديت الباب بهدوء وسندت نفسي عليةنزلت كورت نفسي
مثل الطفل الي اخذوا مـِنة شي يحبة
بجيت بقوة واني اشهك بصوت
دموع ممزوجة بخيبة وضياع وخوف .. مكسورة بألي ضاع مِن ايدي وضيعنيزدت بچي بعد مـَا اجتني دوامة أفكاري
خذتني ذاكرتي لذاك اليوم الي اجت اختي وكعدت يم ماما تسولف وياها بموضوعةواكفة ورا الباب المطبخ وعيني تباوعلهم واسمع بصدمة
اسوي عشا وصافنة بالاشيء بعد مانهى علاقتة بية ابرود ولا كأنما ذاك الي حلف ميتركني بيوم ولا يكسرني..تقربت اكثر اشوف شبية..؟
لحد الان بعدها مشاعري بداخلي تجاهة مِن يذكر اسمة شخص گدامي اكوم مثل الملهوف اريد اعرف شلونةبَس بعدين أتراجعت بخطوات يأئسة واذكر هوَ الي حطم احلامنا بيدة هوَ الي ضيعنة وشتت ارواحنا..
شفتها تحجي بحرگة گلب وعيونها مليانة غضب
بَس ماتريد تبين للمقابيل شگد حاقدة علية ، تسولف وياها ومندمجة آخر شي گالت وسمعتة... طلك مرته...!!!!بلحضتها جمدت بمكاني.. شلون؟ ، وليش ؟
رحت بسرعة عنهم ماردت اسمع شي ثاني عنه
طارية يشگ گلبي ويكسرة فوك ماهو مكسور.. ماردت اعرف السبب ولاردت احن كافي الضيم الي چـنت بية ذيج الفترة كلهاصعدت فوك لغرفتي بخطوات يأسة
يـوم صعب ماعرف شلون تعديتة
دخلت لغرفتي صارت ملاذي ومسكني واحتوائي يـوم ماعندي شخص احجي وياة لو ابجيسمعت دگة الباب خفيف صوتها هذا..
كعدت عدلت كعدتي بعد ماجنت لامة رجلية لصدري وصافنة على الفراغ ، دخلت تقربت صارت بمستوايحجت بقهر وعيونها تلالي بيها الدمعة :- ولج كافي ميستاهلج واللّٰـه
هزيت راسي الها مالي حيل احجي..
كعدت يمي مدتلي ايدها نزلت راسها تمسد علىٰ ايدي بحنية باوعتلي :- متردين تعرفين ليش طلگ..؟سحبت ايدي بهدوء منها وجاوبت بصوت مكسور :
- ماريد اعرف اللّٰـه يخليج عوفيني وحديكامت بهدوء مسحت دمعة نزلت على خدها
فتحت الباب وطلعت..
تجيت راسي علىٰ الجرباية وافكر ،، هسَـة شديسوي ؟،، متندم؟ ،، عرف ماكدر يعيش ويّ غيري لأن گلبي متعلق بية ،،
أنت تقرأ
احببتُ مرغمًا " باللهجة العراقية "
General Fiction- قصة حقيقية - أخشى عليك لحظة استيعاب ما خسرت، وإدراك ما قد فاتك، أن ترى أنه لم يتبقّى لك مني سوى طيفٌ تتمسك به محاولًا إرجاع صورتي كاملةً لك، والأسوء .. أن تعي أنك لا تقدر، ولن تقدر على ذلك. "وما هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ ال...