الـسلام عليكُم ♥️.
#أحببتُ مرغمًا - الحلقة العشرين -
الكاتـبة؛ ليّـلاء.
_____________________
رهف...؛
أسم الله إعلة حيلي
الـ راح من رحتوا
أسم الله إعلة
طيحة روحي من غبتوا
اسم الله ٲنوخذ گلبي
لبست شالي ولازمة ايدي .. دمعتي نشفت علىٰ خدي
اخذوني للمستشفى كشطولي الجلد الي راح بسبب الحرارة العالية عِيـني منزلت منها دمعة حسيت الوجع بداخلي
مضهرت اي ردة فعل الدكتورة صافنة علية تباوعلي بصدمة ، تقرب يمي محمد اخوية لزم وجهي وحجة:
محمد :- بابا ابجي حتى ترتاحين مِن الوجع لضمية بداخلج موزين
باوعتلة اوف لو تدري بأختك شِـنو الي يوجعها
نزلت راسي وهزيتة ، دقايق باوعتلة بأبتسامة ورديت:
- متأذيني لتخاف اذا وجعتني ابجي
هز راسة براحة كملت ايدي
خلصنة طلعنة منها واني اسحل بنفسي بـس اريد اوصل لفراشي وانام ماريد اكعد
صعدت بالسيارة انتضرتهم يركبون مشت بينة السيارة محمد يسوق دقايق فهد دار علية وحجة :
فهد :- رهيفة مِن اسمج مبين بَس اليوم غيرتي فكرتي عن اسمج معرفتج هيج گوية واللّٰـه عمي خوش
ابتسمت بأستهزاء علىٰ نفسي
عِيـني راحت ؏َ جامة السيارة صفنت لحضات وين وصلت نفسي وشجاي اسوي لو منو يتساهل..؟؟
الدفع نعمته بيدة ومحرص علية شسوي مبقيتة بحياتي..
هلگد خلاني احبه وعبالة يكدر يكسرني بهاي السهولة بَس يخسى عدالة اللّٰـه موجودة بكُل وكت
متأكدة كُل دمعة مني ماراح تروح هدر ياخذ حوبتي ربي
طول الطريق كلمة محجيت وياهم التزمت ألصمت افضل..لأن خوفي افضح نفسي من احجي
وصلنة للباب لكيت ماما بعيونها تلمع الدمعة
نور تنتظرني واكفة تروح وترجع بتوتر
شافوني اجوا علية بخوف طمنتهم وصعدت فوك مالي حيل كلشي يرادلي علىٰ الاقل فترة يلا اكدر استعيد نفسي
فرشت فراشي دفنت وجهي بمخدة ونمت
حسيت بأيد تمشي علىٰ راسي وصوت شهكات خفيفة فتحت عيوني بتثاقل
عيونها حمر
تمسح وجهة بأيدها بخفة
تباوعلي وتميل راسها وترجع تبجي بأسى
جنات :- شصاير بيج..!!
اخذتها لحضني ماكدرت اسيطر
بجيت مو علمودة.. لأن ضعفت هلگد گدام اسمة بَس ينجاب طارية هـاي اني رهف الي ماكسرني شي بيوم ليش هو بذات حسيت انكسرت مـِنة..
دموعي مسكتت لحضة كأنما وجع ايدي مال امس
ماحسيت بية اله هسَـة هاج علية.. حسيت بشخص دخل رفعت راسي شفتها
ابتعدت عن حضن جنات بهدوء
شهكتي بعدها بصدري
دموعي نشفن هلگد مابجيت
تقربت وسن يمي كعدت بمستواي شعري علىٰ وجهي
شالته وتمسح بوجهي بأيدها
عاتبتني بدموعها الي وكعن غصب عنها
أنت تقرأ
احببتُ مرغمًا " باللهجة العراقية "
General Fiction- قصة حقيقية - أخشى عليك لحظة استيعاب ما خسرت، وإدراك ما قد فاتك، أن ترى أنه لم يتبقّى لك مني سوى طيفٌ تتمسك به محاولًا إرجاع صورتي كاملةً لك، والأسوء .. أن تعي أنك لا تقدر، ولن تقدر على ذلك. "وما هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ ال...
