ملاك بصدمه شديدة جدا : انتمادم بصدمه لا تقل عن صدمه ملاك : انتم
ثم نظر كلا من ملاك وادم إلى بعضهم.... ملاك بمعنى هل تعرفهم ....ادم هل تعرفيهم
ملاك بهستيريه عصبيه : اه ياوطيين هو انتوا ثم انقضت عليهم تكليل لهم الضربات والركلات
ادم فى نفس وقت كلام ملاك : اه ياولاد ***** يازباله ثم انقض عليهم هو الآخر يكيل لهم الضربات القوية وهم يبادلونهم
حتى جائوا الحراس
ماجد : انتوا يابهايم ابعدوهم
فأسرع الحراس لإبعاد ادم وملاك عنهم ولكنهم كانوا يقاومون بشراسه لدرجه انهم ضربوا الحراس ولكن الحراس افلتوا من أيديهم وخرجوا سريعا واقفلوا الباب عليهم
ملاك بصراخ : افتحوا .. افتحوا الباب وكانت تضرب الباب بيديها افتحوا
ادم بنهج : أهدى ياملاك هما م هيفتحوا
بعدما هدأت ملاك اخذت تبكى وتبكى وتبكى أما ادم فكان يشعر بنغذة حادة تعتصر فؤادة عندما رأى ملاك تبكى ولكن لايعرف لما
ادم بحزن: ملاك أهدى ثم اقترب منها ووضع يده على كتفها ثم قال لها أهدى ياملاك أهدى
ملاك ببكاء هستيرى وصراخ : اقتلها وبكل برود كل دة ليه علشان مرضيتش تسيب ولادها وجوزها وتروح معاه قتلها من غير اى ذرة رحمه اقتلها قدام بنتها اللى كان عمرها 5 سنين يا آدم 5 سنين انت متخيل طفله اى دى اللى تشوف والدتها بتموت وغرقانها فى دمها وتجرى عليها تقولها قومى ياماما ومقامتش مقامتش لانها كانت راحت ل اللى احسن مننا
ادم بألم : طيب أهدى بالله عليكى أهدى
ثم بعدما هدأ نحيبها قليلا شردت
ادم : انا عارف ان مش من حقى اسأل بس هى مين اللى اتقتلت
نظرت ملاك لأدم بألم شديد: والدتى
ادم : اى اللى حصل
ملاك : كان عندى وقتها 10 سنين وفرح اختى 5 سنين يومها كانت ماما بتحضر لعيد ميلادي
Flash back
غادة بصراخ : جاسر روح هات البنات بسرعه قبل ما البيت كله يولع
جاسر : ملاك ياحبيبه بابا انتى البطله بتاعت بابا صح
ملاك : أيوة يابابا
جاسر : شطورة ياحبيبتى دلوقتى انا عايزة تجيبى فرح وتنزلى وانا هكون مع ماما وخلى بالك كويس ماشى ياحبيبتى يلا روحى بسرعه
ملاك : حاضر يا بابا
ثم ذهبت لغرفه فرح
ملاك : فروحه ياحبيبتى اصحى
فرح : ملات هو فى اى ( ملاك هو فى اى )
ملاك : مفيش حاجه ياحبيبتى بس كل اللي انا عايزاه منك أن انتى تغمضى ومتفتحيش خالص غير لما اقولك ماشى ياحبيبتى
أنت تقرأ
عندما تعشق الملاك. (بقلم هاله ابراهيم)
Romanceهو بسيط وهادئ محب للجميع وهى صارمه جادة وحادة الطباع ولا تحب الرجال فهل يغير لها رأيها ام ماذا؟!