عُــذراً ' تايكُوك

37

هااييي كاندي'ز 🌈
أستمتعو بالبارت القَبل الأَخير وأسفة لتأخري
-

الأَفتتاح لمَعرض جونغكُـوك قد بدأ بالفعل والجميع مُجتمعين يَقف الغُرابي في الخارج يُغمض عينيهِ بينما يُمسك المِقص ليَهمس تاي من الجانب " ماذا تَنتظر أَريد أَن أَدخل للحمام هيا جونغكُـوك أَقطعهُ " قال ليُسكتهُ كوك " Calm down calm down "

ليَصمت المعني ينظر لهُ من الأَعلى للأَسفل بدأ الجَميع بالعَد بالفِعل ووضع كوك طَرف المِقص على الشَرط الاحمر
ليقطعهُ على الرقم المُقرر بينما صَفق البَقية ومنهم تاي الذي قلب عينيهِ بعدها ودفع جونغكُـوك يركض للحمام بينما يضحك الأَكبر عليهِ

ليجر كانغ ثياب كوك يطالبهُ بأَن يَحملهُ ولبى والدهُ الطَلب ليقول كانغ بِعبوس " لماذا لا تُعطيهِ بعض الحلويات ليُسامحك  ،  صدقني أبي مهما فعلت لهُ سيُسامحك " تنهد المعني لينفي بينما يَدخل ويُعدل ثياب أبنهُ " لو كان الآمر هكذا لجَلبت لهُ مُستعمرة حلويات
،  هل تُريدها أَنت!  "قال كوك بينما يرفع حاجبيهِ بتسائل ليهز كانغ رأسهُ بينما يبتسم بوسع ليَقول بينما يُمثل بيديه

ِ "  هل ستكون بهذا الحجم؟ " وأيمائة جونغكُـوك جعلتهُ يصرخ وتحرر من يدي الأكبر راكضاً لجين كي يُخبرهُ بذلك  ،  صَفق جيمين
يَقف بجانبهُ بينما ينظرون لكانغ السَعيد ليقول الأَصغر " أَتعلم جونغكُـوك  ، بدأت أَظنك أَصبحت منا " ونظر المعني لهُ بينما يزفر أَنفاسهُ

ليأتي يونغي الذي كان يَجلب القهوة لهم ليبحث بعينيهِ عن تاي بينما يُعطيهم الأَكواب " أَن كنت مُهتماً  ،  لقد ذَهب ليتبول "
وبسرعة وضع كوك يدهُ على فم جيمين " لسنا في منزلك لتقول هذا الهُراء هُنا "

ونظر المعني ليد كوك وعضها بقوة ليصرخ الأكبر مُبعداً إِياه

" يووني ~ نَظف لي شِفاهي أَنظر أَن جراثيم جيون عليها " تدلل يُمسك ذراع يونغي الذي يَشرب بينما ينظر لهما
ليَدنو مُقبلاً شِفاه خطيبهُ الذي أتسعت أَبتسامتهُ يُخرج لسانهُ للذي لم يهتم ونظر للباب الذي يَدخل منهُ الناس

لَمح لي هاي بفُستانها القُرمزي تدخل مع حَبيبها لتلوح لهُ وبالفعل أَبتسم ذاهباً ليُرحب بهم خرج تاي يُعدل خُصلاتهُ
ليَبحث بعينيهِ عن البقية ووجدهم واقفين توجه نحوهم ليعقد حاجبيهِ ونظر للمكان الذي يُحدقون بهِ وأَنحلت العُقدة

مُبتلعاً بينما يُعطيهِ يونغي كوبهُ ليَشرب بينما ينظر لهم هو يحترق بشدة لرؤيتها  ،  يشد على عينيهِ بخفة
كي لا تُرجعهُ ذاكرتهُ لشَيء لا يُريد لمحهُ حتى ونظرت لي هاي لهُ لتَختفي أَبتسامتها تُشيح بنظرها بعيداً
هما بالفعل لا يُريدان حقاً الرجوع لذلك اليوم البائس ..