[ أنا تلك الزهرة التي ذبلت لكيانك.. وأقتلعتها لشدة قبحها!]
.
.
.
فَتـح باب منزلـهُ وتنهد بثقل
يشعر بالأرهاق والتعب خصوصاً ظهرهُ
فلم يكن جونغكوك رحيماً أبداً أمس.. كان جائعاً حرفياًأغلق الباب ثم فتح أضواء الاستقبال
حالما فعل نظر للفراغ وشعر بحزن قليلاً لعدم أمتلاكهُ أحد
أحد يسد هذا الفَراغ الـمُخيفتمتم بلا بأس وأرتمى على الأريكة
ولم يكلف نفسـهُ عناء الصعود للأعلىكاد أن يغمض عينيـهِ لكن هاتفهُ قد أصدر صوتاً
رفعهُ وأبتسم بوسع
بيكي يحتظن ناينا بينما يحمل ورقة التحليللاحظ وجود فديو أيضاً مع الصورة ليفتحهُ
-
نيني تعالي هيا لا تخجلي يا
اتركني سأقتلك انت تخجلني ايها السافل
فقط تعالي الهاتف يصور
-تتقدم وتنظر للكاميرا-
ماذا تريد؟
سأرسلهُ لتايتاي هيا قبليني همم
ياا ايها الفاسق أبتعد ليس أمام الكاميرا
انهُ تايتاي ليس بغريب هيا هيا-ايغيو-
يعع بربك ماهذا الابتذال، امم اهلاً تايتاي صغيري
هيا قبليني
-تقبلههُ-
أرتحت الآن؟
نعم كثيراً-أبتسامة بلهاء-
نحبك-اردفا معاً-•••
ضحك بخفـهه ليرسل لهم الكثير من القلوب
"إللهي متحمس لأصبح عم لا أُصدق"
تمتم ليترك هاتفـهُ وأغمض عينيـهِ
...++جونغكوك++
دخلت للشركة بينما يمشي بجانبي جاي
حسناً لم نتحدث منذ أن صرخ بي تاي
أشعر بالأهانة حقاً خصوصاً إنـهُ قد شهد كُل شيءإللهي رأسي يؤلمني وجسدي أيضاً
أحتاج أن أرتاح..لكن كُل العمل فوق رأسي
فتح مساعدي الباب لينحني لينظرت للمصعد لألمح يونغي يعبث بهاتفـهُ
وسولار تمسك بملف بيدها بجانبها هواسا
يتناقشان ويضحكان..كم مرو قلت لهم لا تضحو بصخب!رأوني ليترك يونغي هاتفـهُ
وسولار أنحنت هي وهواسا في الوقت نفسهُ
"أهلاً بعودتك سَيدي"أردفت هواسا بينما تفتح سولار الملف
وضغط يونغي على زر المصعد
كان الصمت كل ما يغلف ذلك المصعدتحمحم يونغي بينما ينظر إلي
رمقتـهُ بنظرة ماذا
ليتنهد بخفة"أذن أنت جاي؟"
وهنا أعلم أن عرق المُحللات سيظهر لدى هؤلاء الفتيات
وكما قلت.."حبيب السيد تشانغ؟ اصبت! اليوم العشاء عليكِ يافتاة مَرحى!"
صرخت بسعادة لتعض سفليتها حالما نظرت اليها
أنت تقرأ
عُــذراً ' تايكُوك
Random" أَذيتنـي كَثيراً ! هل تُحب حين أجثو أمامك بدموعي متوسلاً بينما أَنت جامد وحقير وسافل يَأخذ منـي ما يُريدهُ ويرميني ؟ " " أنت مُجبر أَن تكون تحتـي دوما ً.. بكل شيء من العمل للسرير أتسمعني ؟ " . . . سرد مُبتذل للغاية وأحداث مُملة ، لا تريد الدخول؟ ل...