أفف صَبر بحضر دموعي للسعادة المُفرطة الي رح تجيني بعد كومة السلبيات الي صارت وياية وكل الأَشياء الي صارت بحياتي
بينما جنت أكتب هالرواية ، وصراحة نفس ماقلت سابقاً كنت جست أَتسلى ماكنت مخططة أَخليها واو فَخمة
والي طلع معي هذيي الرواية سو منجد أَستمتعت معكم كثير خصوصاً أَفكاركم وأرائكم اللطيفة الي كانت تِصنع يومي
، المهم مابحكي كثير أَينجويي البارت الأَخير من رواية عُذراً للثُنائي تايكُـوك.
-" جونغكُـوك تعال وأَمسك هذا لتستعد واللعنة لماذا تَدور في المَنزل! تَجهز بحق الرب " صاحت لي هاي تُبعد خُصلاتها
وتَبحث عن مفاتيح سيارة الزفاف بينما يدور جونغكُـوك بتوتر واضح حول نفسهُ بثيابهُ الداخلية!" أَ.. أَظنني سأَهرب " قال يُمسك شعرهُ ويجرهُ لتقلب عينيها لدراميتهُ بينما تَتجاهلهُ لكنهُ أَكمل ويكاد يبكي
" أَوه.. أَنا سأَتزوج اليوم يا للهول ، لي هاي أَرجوك ِ، سأَتقيء " ركض للأَعلى بينما نظرت المعنية لظهرهُ" هذا اللعين الجبان الغبي يااا أَن أَكملت أَغتسل بحق الجحيم وأَرتدي ثيابك ، المُصفف سيأتي بعد دقائق ياا ماذا تفعل "
نظرت لأَكس الذي كاد ينزل بينما يرتدي بذلة صفراء لتتفحصهُ بينما تنظر بتقزز لتُشير للأَعلى" لا أَعلم بصراحة من أَختار لك هذا الهُراء. هُناك أَذهب لحسن الحَظ أَشتريت لكوك أَضافية "
نظر المعني لها بسخط ليضحك بعدم تَصديق" أَسمعي يافتاة لا تستهزئي بوسامتي ، بالأَضافة لذلك البوي فريند خاصتكِ ياجميلة أَختارها لي "
وفور أَن قالها ركض من حذائها التي رفعتهُ تنوي ضربهُ بهِ " آيشش أَطفال "" ليي هايي أَتصلي بتاي رجاءً "
" أَخرس "
" أَرجوك ِ، أَنا بحاجتهُ للغاية "
" آههه جونغكُـوك أرتدي ثيابك وأَطبق فمك! "
سمعت تذمرات الغُرابي لتَنفي ضاحكة ودخل حَبيبها يَستدير حول نفسهُ بينما يرفع يديهِ بتفاخر ويبتسم لتُصفق أَقترب يدنو
مُقبلاً جَبينها لتحتظن خَصرهُ " حَبيبتي لا تُرهقي نَفسك، تَذكري طفلتنا " وأومئت بأَبتسامةضربت معدتهُ ليتأوة بينما يعقد حاجبيهِ " يا لم أَكن أَظن ذوقك دنيء لهذهِ الدَرجة "
تذمر عن كونها تَسخر من ذوقهُ لينظرا بعدها للغُرابي الذي نزل يُعدل ساعتهُ بينما يعقد حاجبيهِ" لا يبدو سعيداً " نظرت للمُتحدث نافية بخفة " هو فقط متوتر ، تعلم آمور خاصة بالمتزوجين "
ضحكا معاً لينتبه لهما يُغلق زراً من جاكيتهُ قبل أَن يتنهد وينظر للساعة ونزل يَشرب بعض المِياه
أنت تقرأ
عُــذراً ' تايكُوك
Random" أَذيتنـي كَثيراً ! هل تُحب حين أجثو أمامك بدموعي متوسلاً بينما أَنت جامد وحقير وسافل يَأخذ منـي ما يُريدهُ ويرميني ؟ " " أنت مُجبر أَن تكون تحتـي دوما ً.. بكل شيء من العمل للسرير أتسمعني ؟ " . . . سرد مُبتذل للغاية وأحداث مُملة ، لا تريد الدخول؟ ل...