هِيـلا💕.
Let's go!
.
.
نيـران قَلبـي والحُفر التـي أَلقيت بها حطبـك في قُعـر دَواخلـي ..
جَعلتنـي أشتاق لدِيسَمبر مُتمنياً أَن أُدفـن بين الثلوج كي تكون قَبـري.
' 7 , December '
البُندقيـهہ ،
سأترك نيران قَلبي هُنا حَيث أَفرغت أَحزاني على مِخدتي المؤقتـة
سأَعود حَيث أنتمـي وأُلملم بقاياي أَهنالـك أَسوء من كُل ما سبق ؟
لـم يتبقى لـي شـيء لأخسرهُ سوى روحـي
التي تُقاومني كي تَكسر أجنحتها وتبقى مكسورة لكن مَهلاً ..
لماذا أَدعها تَكسرهم ؟ مضى شهر على ذلك !
وروحي لم تتعافى بعـد من تَخبطاتها الـضَعيفـة ..
لكن هل سَيشفق عليـكِ مالـكك ويترك زمام الآمور لـكِ كي تَسحبيـهِ للهاويـة ؟
عُذراً لكن يومـي لم يَحن بعـد ولدي حياة كاملة لأَعيشها ..
سَحبت حَقيبـتي الجلدية ذات الطابع الكلاسيكي خلفـي
أتفحـص غرفـتي التي سكنت بها لشهر كامل بعد دفن نفسي
أَسبوع في منزل يونغي هيونغ فـ روحي كانت مُصابـة.
لـم يسأل السيد لي يونغي سؤالاً عنـي لكونـهُ أَعطاني أَجازة كـ وعكـة صحيـة
آه لو كان بيدي لـقتلت نفسي على أَن أعـود لكن يونغي هيونغ لديـهِ خُططـهُ
لمن؟
لأيقاع جونغكُـوك وجعلـهُ يُقبل أَقدامي كي أَغفر لـههُ,
مُضحـك .. جونغكُـوك السافل سيعتذر ويقبل أقدامي.
’ ومُجدداً جونغكُـوك ..
لأَنـك أَنت من بَـدد الحيـاة من روحـي الحيـة ! ‘
حيـثُ أَنت دوماً يؤلمنـي دوماً أحتظن حبـي الوحيد وأبكي بهستيرية لفعلتـك بي
أَنا لا زلت أتألم وأقولها أَقول أن الألم في مكان أخر كلياً يَختلف عن ألامي التي تخدرت
كلماتـك تلك الليلة صدقنـي ليست هينـة لكن لأنك أَنت بالذات من قالها هي ..
قتلتنـي عَميقاً ولا يَحيى الموتى أبداً ..
لستُ ساحراً يُبدد آلم مُعين أَو يَرمي شيئاً وتعويذات !
أنا تايهيونغ فقـط الفتى الذي أَحبـك ببرائـة تامة
وحاول أَكتسابك بمفاتنـهہُ لكنـهُ قُتل بواسطتـك كُل يوم
وفجـأة أَفتعل خطئاً جعلني أَراك على حقيقتـك.
يبدو أَن مع كل ألم تألمتـههُ حصلتُ على أضعافـه ُ..
لكن الثمن هو الحقيقـة جونغكُـوك وأَنا أَشكرك لذلـك.
-
يَقف كلاً من جيمين ويونغي أمام المطار
جيمين يُشتت نظرهُ بعيداً ويونغي يفعل المثل لكونهــم خجلين
أنت تقرأ
عُــذراً ' تايكُوك
Random" أَذيتنـي كَثيراً ! هل تُحب حين أجثو أمامك بدموعي متوسلاً بينما أَنت جامد وحقير وسافل يَأخذ منـي ما يُريدهُ ويرميني ؟ " " أنت مُجبر أَن تكون تحتـي دوما ً.. بكل شيء من العمل للسرير أتسمعني ؟ " . . . سرد مُبتذل للغاية وأحداث مُملة ، لا تريد الدخول؟ ل...
