[أتعلـم إنني أخافك أكثر مما أُحبـك ؟ هذهِ خسارتـك الحقيقيـة]
.
.
.
JK P.O.Vدخلـت الباب بينما أنظر بهدوء للأرجاء وتنهدت للمرة المليون على صوت ضحك تلك المجموعة
أضع يدي بجيب بنطالـي بينما أرتدي ثيابـي الرسمية وأُسدل خصلتي على جبينـي
لتوي كنت على أتصال مع شُركائي في الصفقة قـد أُعاني معهمالعناد صفـة تجسدهم جَميعاً لكن لا خيار لي أصلاً
فـ مُهمـة جعلهم تحت الأمر الواقع إنهم سيتعاقدون معـي بأجتماع واحد
تُثير غريزتي للمُنافسة..وهذا ما أُريدهُ بالضبطوضعت يدي على مِقبض باب مكتبي لكنني عقدت حاجبـي
أستدرت ونظرت لجسد النائم على المكتب
هل بقى كل الليل هُنـا ؟أقتربت بهدوء ولمحت علبة العصير الفارغة بجانبـهُ
لا تزال باردة أعمل حتى الفجر ؟
هززت كتفـهُ بينما يأن بأنزعـاج ويُدير وجـهه ويحشره بين يديهِ"مُتعـب أتركنـي"
أردف بينما يُبعد يدي من كتفـهُ"تايهيونغ.."
أبعد وجـههُ من بين يديهِ ونظر إلي للحضاتأستقام وفرك عينيـهِ ثم فتح درج ما
ووضع الملفات على المكتب "أكملتهـم ؟"تلقيت أيمائـة ليرمي جسدهُ للخلف على الكرسي
يمسك رأسهُ ويتمتم "لما أردت مني أن أُدخلهـم ؟"أردف لينظر إلي بعدها
تبادلنا النظرات ثم رفعت كَتِفـي بمعنى لا أعلـم
كدت أذهب واستدرت بالفعل لكنـهُ أوقفنـي"مالذي أريد معرفتـهُ بالضبط ، أنت نفسـك لا تعلم لماذا تُعذبنـي"
أدرت مِقبض الباب ودخلـت لغرفتـي حيث دوماً أجلس أُطالع ملف الأجتماع وأطلب قهوتـي
جاء بعد دقائق يمشي بأتزان ووضع الصينية أمامـي ثم وقف ،رفعت رأسي بينما أرتشف من كوبـي "ماذا هُناك ؟"
كتف يديـهِ لصدرهُ وضحك بسخرية"سيدي هذا حقاً يكفـي..جعلتني أعمل حتى بعد أنتهاء الدوام والآن سأحضر كل تلك الأجتماعات والصفقات بلا حتى أن أعلم ما أساس موضوعها ؟"
وضعت الكوب أمامـي وكتفت يدي لصدري كما فعل وقد نظر ليدي ثواني ورفع رأسهُ"أتعلـم؟ أن كانت معاملتـك السيئة ناتجة عن ندمك أثر ليلة بوسان فـ أرجوك توقـف سأنساها لكنك هنا تعاقبني على فعل فعلـهُ كلانا ، أهذا مَنطقـي حتى ؟"
نظرت إليـهِ للحضات كنت سأتحدث لكن الهاتف على مكتبي قد رن
رفعت السماعة وتحدثت مع المتصل ثم اغلقتـهُ "الأجتماع بعد خمس دقائق"
أنت تقرأ
عُــذراً ' تايكُوك
Random" أَذيتنـي كَثيراً ! هل تُحب حين أجثو أمامك بدموعي متوسلاً بينما أَنت جامد وحقير وسافل يَأخذ منـي ما يُريدهُ ويرميني ؟ " " أنت مُجبر أَن تكون تحتـي دوما ً.. بكل شيء من العمل للسرير أتسمعني ؟ " . . . سرد مُبتذل للغاية وأحداث مُملة ، لا تريد الدخول؟ ل...