البارت 37

48.3K 2.3K 321
                                    

'' أنتِ أمانتي ''

للكاتبه زهراء المياحي

~°~°~°~°~°~°~°~°~°~°~°~°

أسيل: لازمه نور وهي تبجي مصدومه من صوت البجي ضميتها لحضني بقوه هل المره مراح أفلتچ
هل المره حوكف ضد الكل بس بسبيل ما أعوفج لا تخافين بوستها وصعدتها فوك فتحت الها تلفزيون نزلت جوه سحبت أبن تقي ومازن صعدتهم فوك وأني أمسح بدموعي قفلت الباب وكعدتهم على التلفزيون أبن تقي بس يبجي بوسته نطيته مممه بقىٰ يرضع ويشهك شوي ونام نزلت جوه شلت ريام بنت خالتي هيل و حسن ابن ريتاج كعدوا يلعبون

_بقيت صافنه بيهم أحاول اطلعهم من جو الحزن
مو زين عليهم يبجون اهواي خاصه امهاتهم هامليهم فجاه هدء البيت جريت نفس كمت على كيف فتحت الباب بدون ما ينتبهون الي
نزلت جوه وكفت على الدرج جان طلع حسن ركضت وره ودخلته للغرفه ااششش حبيبي ابقى هنا ماما حتجي نلعب دخلته

_لتفتت نور تباوعلي ابتسمتلها اجت يمي وگفت لزمت ايدي فاجئتني من اخذتها وباستها نصدمت؟

نور؛ اموت عليج

اسيل: ياروحي كبرانه وصايره تفتهمين؛ واني كلششش كلششش احبج؛ كرصتها من خدودها هي خجلت شلون حليانه وهاديه ومبتسمه؛ عمرها صار اربع سنوات ونص مسحت على راسها وبستها حضنتها بقوه هي جرت حسره

نور: ماما اسو تجين يمنا بعد؟

اسيل؛ طبعا حبقه هنا يمج كله يمج ناكل ونقصص قصص ونصبغ اظافيرنا

نور: هههههه ونضوج مازن

اسيل: اي نضوج مازن

نور؛ وهوله نخليها تقص تقصه

اسيل؛ حتى خوله تذكريها؛ اي طبعا

_اسمع صوت سالم
وكفت من الصدمه لتفت أسمعه يحجي وي خالتي هيل تقربت باوعت من الدرج لمحته واكف داير وجها واكف يحچي وي خالتي بصوت ناصي مسمعت شنو يكول جان دخل للغرفه وخالتي سعاد صرخت كامت تبجي رجعت للغرفه طبيت سديت الباب وكعدت يمهم

_گلبي يريد يطلع من مگانه من سمعت صوته نهد حيلي حطيت ايدي ع حلگي اشهك كعدت ولازمه گلبي افهمها يهدئ بس مگدرت!!

_صارت بالسته الصبح ولا واحد اجه يتفقد الاطفال، ندك الباب فتحته، خالتي هيل وجهاا اصفر مسحت دموعها

هيل: ريام وين

اسيل: نامت
هيل: ابن اخوج

اسيل: بعدت عن الباب،هي صفنت عليهم هزت راسها ونزلت،جان نور لتفت الي

نور: اريد اروح اشوف بابا

اسيل: هزيت رأسي ياله ،هي نزلت جوه بقيت فوك اتصنت ما اكدر انزل واوجهاا، شوي وصعدت هزت راسها بنفي

نور: ماكو

اسيل: روحي باعي تلفزيون، واني هسه اجي العب وياج ،اوكي هزت راسها ودخلت للغرفه نزلت جوه فتحت الباب على كيف، امي كاعده صافنه وخالتي سعاد نايمه بحضنها،اخخخ،سوده علي

أنتِ أمانتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن