إذا ابتُليتَ بمشاهدةِ فيلمٍ أو مسلسلٍ أو سماعِ غناءٍ، فنظرتَ إلى مُتَبرِّجاتِه، وسمِعتَ فُحشَه، وأضعتَ العُمرَ فيما لا ينفع مُنشَغِلا عمَّا ينفع؛ فاستَتِر، لا تَكتُب في حسابِك على الفيس يشاهد فيلم كذا، أو يسمع للمغنية فلانة، فإنّ هذا من الجهر بالمعصية، ومن تشجيع الغير عليها، ومن التعاون على الإثم والعدوان.
ثم؛ استغفر الله وأتبِع هذه السيئةَ حسنةً تمحُها.