الإنابة إلى الله -تعالى- والرجوع إلى طاعته بترك معاصيه، وهي رجوع العبد إلى خالقه بفعل الطاعات وترك المُحرمات، وينبغي على كلّ مسلم أن يحذر فعل الذنوب والسيّئات، ويسارع بالتوبة منها إلى الله -تعالى-، فهي تجلب الوحشة في القلب، وتُطفئ منه النور، وتجلب إليه القلق والعسرة، وتُشتّت خطى السير إلى الله، وهي سببٌ للفساد في الأرض، وقد أجمع العلماء على وجوب التوبة إلى الله -عزّ وجلّ-، وبها ينال المسلم الجنّة بإذن الله، قال الله -سبحانه-: (وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ).
💙💙
باب التوبة مفتوح حتى تطلع الشمس من مغربها .. فماذا تنتظرون! ؟
أنت تقرأ
أواب
Espiritualسَترك كثيرًا، ولمْ يَفضحك! أمَا آن لكَ أنْ تَتأدب؟! أمَا آن لكَ أنْ تَتوب؟!