"𝘾𝙃𝙄𝙇𝘿𝙃𝙊𝙊𝘿 𝙄𝙉 𝙋𝙊𝙎𝙎𝙀𝙎𝙎𝙄𝙑𝙀 𝙃𝘼𝙉𝘿𝙎"

1.6K 39 13
                                    

✨𝐅𝐋𝐀𝐒𝐇 𝐏𝐀𝐂𝐊✨
في مستشفى فاخر، لعائلة جيون، أغنى عائلة في العالم... يسمع صوت  بكاء طفلة، صوت بريئ ينبع من تلك الغرفة ...غرفة الولادة  على الساعة الثالثة ليلا يوم الاثنين ولدت بطلتنا الصغيرة ...
كوريا الآن  تحتفل بإنجاب حفيدة جيون ...جميع القنوات والجرائد تعرض هذا الحدث ... ولادة أصغر فرد في عائلة جيون.....
وفي تلك اللحظة....  كان بطلنا سيف مايزال يبلغ من العمر  20 سنة كان مازال يدرس خارج كوريا في أمريكا ... وفي اللحظة التي ولدت بها صغيرتنا... للأسف كان هو يعاشر عاهرته عاهرته المفضلة، كالعادة في غرفته،الغرفة المخيفة التي كان يكسوها السواد الغرفة الفخمة المظلمة، منغمس في تعنيف شفتيها بطريقة شهوانية غير آبه لهذا العالم....  سمع صوت صوتا أيقضه من ملذاته وشهواته  ( فلم يكن إلا رنين الهاتف الذي أزعجه  ) ...لقد كان يلعن داخله...

سيف: اللعنة اللعنة من الذي يزعجني في هذا الوقت من الليل (ومن سيكون غير والده فلا احد يتجرأ على إزعاجه فلكل يعلم أن في كل ليلة سيف يحضر عاهرة لإمتاعه ولتفريغ شهواته لذلك لا احد يتجرأ على مقاطعته) ...ألعنة أبي ألعنة ...(وعند معرفته هوية المتصل وانه أبوه و ليس بالامر المستعجل اطفأ هاتفه ليعود إلى السرير مفرغا شهواته بتلك العاهرة المستلقية بطريق قذرة)
يقبلها بكل قسوة وعنف غير آبه لها أنها تتألم (أه نسيت ان أخبركم أن سيف سادي ويحب العنف في ممارسته) يعتصر خصرها بكل ما آتى من قوة ...رغم أنه يمارس معها بكل قسوة إلا أنها مستمتعة
وها قد رن الهاتف مرة أخرى ...يرن ...ويرن ...يرن ...ويرن ذلك جعل سيف في شدة غضبه لكنه لم يهتم ليكمل ما كان يفعلون مع أصواتهم العالية المقززة ،ليرن الهاتف مرة أخرى ومرة أخرى ...لتقول تلك المستلقية أسفل سيف(بكل عهر)
"ألن تجيب ...قد تكون مكالمة هاتفية ضرورية وربما تك..."
"لم اطلب رايك ولم أقل لك ان تتحدثي لكي تتحدثي" ...(لم يدعها تكمل حديثها إثر قوله هذا ) لذلك إخرسي ولا أريد سماع صوتك هذا ...(بصوت يكسوه البرود)" فأنت مجرد عاهرة سأرميها بمجرد الإنتهاء من تفريغ شهواتي ذاخلك "
(بصوت يكسوه الخوف) " أسفة ...لكن ...أنا فقط أريد مصلح..."
إخرسي ...إن سمعت صوتك بعد سأقطع لسانك وأحرقه ...وانت تعرفين ما قد أفعله إن خالف أحدهم كلام وما أستطيع إفتعاله لكي لدلك كوني مطيعة  (بنبرة مخيفة وحدة ) خائفة جدا وهي تنضر إلى عينيه المخيفة التي يكسوها السواد ويديه الضخمة مع عروقها البارزة بشكل مخيف موضوعة على عنقها بكل قسوة الذي سبب لها الإختناق ) عاد الهاتف يرن ...ثم يرن ...يرن
العنة ...اللعنة ماهذا الإزعاج ( بنبرة حدة وغضب) ابعد سيف يده عن تلك القذرة(كما يسميها سيف) فلولا رنين الهاتف لكانت في عداد الموتى بسببه
(بنبرة يكسوها البرود)"ماخطبك تزعجني في هذا الوقت من الليل ... وما الأمر الطارئ الذي جعلك تزعجني..."
جيان جيون : "أهلا إبني...(بتوتر) سيف كيف... كيف هي أحوالك هل أنت بصحة جيدة كيف...تجري أمور..."

طفلة في جحيم متملك...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن