الرحمة"
الكلمة التي لم أعد أومن بها خاصتا بعد أن غلف ما بداخلي بأتم شيء في هذا العالم ... البشر لا يهتمون لما يطلقونه من ألسنتهم و أيديهم و نظراتهم... اعتقدت أنه هو من يحميني فأول خنجر في ظهري كان منه ...
اسف أمي فإبنك لم يعد كما كان ... و السبب أنه أصبح مجرد روح دون جسد
فقد ترك ذلك الجسد مع كل مشاعره في مكان ما في هذا العالم ...
الحب الكره الحزن لم أعد أعلم ماهي فلم أشعر بها منذ زمن طويل
اسف ووداعاً