THE END

2K 40 6
                                    

هدوء وأمطار تنساب بهدوء لتعطيك رائحة التراب المبلل الشتاء فصلٌ جميلٌ ، تقف بهدوء امام النافذة ترتدي وشاح خفيف فوق اكتافها تراقب بزرقاوتيها المطر وهو يتساقط محدث لحن هادئ حولت نضرها الى كأس الكاكاو الذي بيدها و البخار يتصاعد منه يدل على أنه ساخن حاوط احدهم خصرها بيديه الباردة ويضع رأسه فوق كتفها" عدت" همست بينما تعيد رأسه للخلف تستند عليه" اجل" همس لها الاخر" هيا تعال لتتدفئ" انتبهت بأن يديه باردة وسحبته لجانب المدفئة" حسنا اميرتي" قهقه الاخرى بسعادة عليها من أين سيجد أحد يعتني به ؟

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

تنام على سريرها بعشوائية ترتدي ملابسها المعتادة استيقظت بعدما سمعت صوت الماء من الباب الاخر نضرت إلى جانبها ثم وضعت يداها وكأن المكان لازال دافئ يعلن أنه لم يفق منذ وقت طويل تحركت وجلست بهدوء نضرت للمرأة وكأن شعرها كما أن شخص أقام حرب داخله مسكت المشط و رتبته جيدة ثم عادت للسرير و وضعت يديها على خدها تراقب باب الحمام توقف صوت الماء وفتح الباب مع خروج بخار نضر لها الاخر " ماذا يحدث معك؟"
سألها بأستغراب" لا شيء" إجابته بينما لا تزال كما هي

" نانا تبدين جميلة" اقترب منها بينما يبتسم بخبث" لما تبتسم هكذا؟" سألته بعدما لاحظت ابتسامته ، لم يرد عليها فقط اقترب منها حتى عادت للوراء فمسك بيديها بينما ينضر لعينيها" لأجل هذا" همس لها " سايمون" همست الأخرى بأسمه بينما توردت وجنتيها" اه يا قلب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" نانا تبدين جميلة" اقترب منها بينما يبتسم بخبث" لما تبتسم هكذا؟" سألته بعدما لاحظت ابتسامته ، لم يرد عليها فقط اقترب منها حتى عادت للوراء فمسك بيديها بينما ينضر لعينيها" لأجل هذا" همس لها " سايمون" همست الأخرى بأسمه بينما توردت وجنتيها" اه يا قلب سايمون انتي" وضع أرنبة أنفه فوق أرنبة انفها وهمس لها بينما يضع يده على جهة قلبه لم ترد عليه فقط ازداد تورد وجنتيها" هل تعلمي أن لأسمي وقع خاص عندما تنطقيه" همس بينما ينظر بقهوتيه نحو زرقاوتيها" حقا" ابتسمت بهدوء بينما أصبح وجهها يغلي من الأحمرار ، الصق مباشرة شفتيه بشفتيها

■■■■■■■■■■■■■■■

رن هاتفه بجانب رأسه فتحرك بأنزعاج ثم فتح بسرعة لكي لا تستيقظ جميلته" نعم" اجاب ببحه أثر النوم" ماذا هناك امي" وضع اصبعه الأبهام و السبابة على عينيه يفركهما" حسنا امي نحن قادمون" جلس بشكل جيد و غطى زوجته" حسنا سأخبرك الجميع" أغلق الهاتف بعدما ودعها " ماذا هناك ماتيو؟" تثائبت أثر النوم وسألته بعدما وضع هاتفه على المنضدة/ الطاولة " امي تريد منا أن نزورها جميعا" عانقها وهو يحدثها" لقد غبنا لشهرين اشتقنا لهم" همست الأخرى لها بينما تغرق نفسها بحضنه" اجل هي بنا " قبلها و وقف بأتجاه الحمام .

 тнє qυєєи σf мєѕтιzσѕحيث تعيش القصص. اكتشف الآن