هدنة

474 11 0
                                    

ديامن " لا تركضي هيلا"توقفت الاخرى عن الركض لتستدير له" إذا اسرع عليك اللعنه"اومى لها ثم نظر الى بطنها البارزة ها هي في شهرها الخامس ويبدو انها ستهلكه بهذا المسمى الوحم ايقضته في منتصف الليل تشتهي مثلجات وهم في فصل الشتاء ليمسح وجهه بيديه وهو يلعن في نفسه ليقول"حسنا بيبي فقط لا تركضي ستأذي الطفل"ابتسمت تنظر الى بطنها المنتفخة قليلا لتومئ له .....بعد قليل كانو في سيارة... قطب ديامن حاجبيه وهو يرى اخته الصغيرة تمسك بطنها المنتفخة ليسألها " هل تشعرين بألم هيلا"لتنفي برأسها ثم قربت وجهها منه لتقول"وحشي الصغير جائع"لينفجر بضحك ليقول"حسنا طلبات الوحش اوامري"ليتجه بها الى المطعم بينما هي اخفت دمعة كانت على وشك السقوط ولاحظ ديامن ذلك ولكن لم يرد ان يحرجها ....ولكن بما كافئته حسنا اعزاء لقد احرجت كما لم يحرج من قبل عندما طلب لهما الطعام ثلاث مرات وهي تأكل كالوحش والنواذل يتهامسون ....حسنا سيقتلهم لاحقا هو لم يتزوج لهذا السبب اللعنه عليك كلاوس هذا ماكان يفكر فيه حرفيا عندما وجد اخته الجميلة تنظر لصحنه بشهوة ليلعن داخله وهو يعطيها اياه يقسم انها ستصبح بقرة ولكن تبا لن يقول لها ذلك مجددا يتذكر اخر مرة الاسبوع الفائت مزح معها ليقول لها انها اصبحت سمينه ليتفاجئ بجلوسها على الارض والبكاء لو صح الكلام كان نحيب وكم حاول ان يهديهاا لم ينفع الى عندما وضع وسادة تحت قميصة ليمثل امامها انه حامل لتضحك.... كما كان يفعلون وهم صغار ....تبا ...تبا لي هذا ماهمس به ديامن قبل ان يخرج ويرجع الفيل .... اقصد اخته الى البيت ليبتسم بسخرية عندما راى سيارته تقف بعيدا ....ليخرج هاتفه يبعت رسالة للأخر بيننا مسك تلك التي تغني في شارع ....

في تلك اللحظات كان ينظر لها بأعين لامعة وغيرة من ديامن ليفتح هاتفه "تبا لك كلاوس كن رجل وخدها انا لم اتزوج لهذا السبب عليك اللعنة" ليبتسم كلاوس ويرجع نظره للتي حملها اخها تحت تذمرتها....

.............

في صباح يوم جديد فتحت هيلا عينيها استنشقت عطره لذلك علمت انه هنا لم تنظر لتبحث عنه فقط اكتفت بأن تستنشق عطره لقد اشتاقت له وهرمونات الحمل لا تساعدها تبا يبدو انها تريده وبشدة حتى انها سألت طبيبتها عن ما تشعر به وقالت لها انه شيء طبيعي هي تتوحم على وحشها واللعنة على كبريائها تريد ان تقف الان وتحضنه حتى يختنق ويبدو انه شعر بها لانه اقترب وصعد على سرير مستلقيا بحانبها محتضنا اياها من الخلف وهي تبكي بحرقة وتشهق ليمسح على شعرها وبقوا هكذا لم ينطقوا بكلمة فقط بقو يحتضنون بعضهم وكأنها نهاية العالم ...نعم فبسبب كبرائيهم اللعين خسروا ثلاث اشهر من عمر ابنهم الذي اتضح انه ولد ...............ابتعد عندما شعر بإنتظام انفاسها ليسمح على شعرها وقبلها قبلها ع رأسها مماجعل الاخرى تبتسم في نومها لتهمس كلاوس ليبتسم كلاوس وهو نادم على كل لحظة فضل مراقبتها عن بعد لينزل بنظراته لبطنها البارزة ليقبلها ثم خرج من النافذة كما دخل بينما الاخرى مسحت دمعة وهي تحتضن بطنها بيدها لتهمس "لا تقلق صغيري سنعود عائلة واحد قبل مجيئك الينا لن نسمح لكبريائنا اللعين بتفريقنا لقد جرحنا بعض بما فيه الكفاية والان وقت الهدنة الابدية بيبي مانستر".

Hella and her Beast🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن