بعد اسبوع تم زواجهما بوجود والدها العزيزي واخاها العاهر ووحشها الذي بداء مثير كاللعنه في بدلته بينما ارتدت هي فستان زفاف ابيض ذو حملات عريضة ويغطي معضم جسدها لتلعن تحت انفاسها ..متملك لعين.. لتبتسم بعدها وهي تتذكر انه بعد انتهاء المراسم الزفاف حملها واعتذر من الجميع متوجها بها الى الفندق الذي قضوى فيه هذا الاسبوع لتخجل عندما تذكرت تعليق اخاها العاهر لهم امام الجميع وهم خارجين جعلها تخفي نفسها في عنق كلاوس تبا هي لم تخجل من الناس فقط والدها ولكن سوف تردها له فلي كل كلب يوم عزيزي ديامن لتنظر في تلك اللحظة الى الملفات التي امامها فالعاهر لا يسمح لها بالعمل خارج غرفته تبا له لترجع عقلها نحو القضيه لدقائق قبل ان يدخل عليها ليتضاجعوا الى الموت لتقهقه عاليا وهي تدون بعض الملاحظات ..... لتسمع في تلك اللحظة صوت الة الفاكس لتتجه اليه لتجد ....لتجلس من الصدمة لتسمع في تلك اللحظة صوت باب المنزل يفتح لتخفي الورقة وتمسح دمعتها التي كانت على وشك ان تسقط لتبتسم وهو يدخل عليها لتتجه نحوه كالعادة تقفز عليه تقبل كل انش من وجهه وهو يبادلها ليتنهوا بعد ساعتان ليقف هو يرتدي بنطاله لتقول هي في تلك اللحظةوهي تشعل سيجارة من علبته جعله يستدير نحوها بمعالم مصدومه" الي اين عزيزي" ليسحب منها سيجارة ويطفيها بينما ابتلع ريقه وهو ينظرلها ليقول " لدي عمل لا تنتظريني لن اعود الليلة" لتومئ له ثم تقف لتتجه الى المرحاض عارية متعدمه المشي ببط وإغراء لتجده يتبعها وهو ينزع بنطاله ويلعن لتبتسم ثم يهجم عليها كالمفترس على ضحيته ....بعد ساعة خرج من الحمام يلف منشفه على خصرة وبالاخرى ينشف شعره ليقف امام المراة ليلعن تحت انفاسه وهو يرى علاماتها بينما هي كانت مسترخيه في حوض الاستحمام وتتوعد له اشد العقاب .
...............
دخل الى بيته ليستقبله ابنه ذو الست سنوات ليحمله ويقبله ليقول الطفل بكل براءة العالم " لماذا ترحل كثير دادي" ليبتسم له الاخر وهو يقبل فروة رأسه ليقول " بسبب العمل صغيري " ليتذكر في تلك اللحظة هيلا ليغلق عينيه وزوجته سيرين تحتظنه من الخلف لتقول وهي تشهق " لقد اشتقنا لك عزيزي" ليديرها في اتجاهه ويقبل فروة رأسها هي الاخرى ليقول " انا ايضا اشتقت لكم " ليسمع في تلك اللحظة احب صوت على قلبه وهي تقول " مرحبا صغيري الم تشتاق لوالدتك" ليترك في تلك اللحظة طفله ويتجه لها ليحظنها بقوة ليقول" بطبع عزيزتي " .
في تلك الاثناء كانت تنظر لنفسها في المرآة ...كانت ترتدي بدلة رسمية بيضاء مع قميص من قماش دانتيل الاسود مع كعب عالي مختلط بين اللونين وحقيبه صغيرة مرفقة مع الحذاء وشعرها الذي كانت ترفعه على شكله ذيل حصان يصل الى مؤخرتها لتبتسم بشر واعينها الزرقاء تطنق بجحيم كأسمها لتتجه الى موعدها لتنهي الخداع.
............
كان يجلس على مائدة الطعام ينظر الى الصحن الاضافي الذي وضعته الخادمة لينظر الى والدته ليقول " هل تنتضرون ضيوف " ليسمع صوت جعل جسده يتصلب " لا سيد دياز فقط محامية والدتك " ليرفع نظرة نحوها ليلعن تحت انفاسه راى موته في عينيها ليبتسم وهو يقف ليصافحها " اهلا بيك سيدة" لتقاطعة " انسة هيلا فيغا" ليقبض على يدها حتى شعرت بعضامها تتحطم لتتسع إبتسامتها وهي تنظر نحو ابنه وزوجته ووالدته ثم ترجع نظرها اليه لتقول والدته في تلك اللحظة وهي تقف " تفضلي انسة فيغا" لتبتسم لها هيلا لتقول وهي تنظر الى كلاوس " هيلا .... ناديني هيلا فقط " لتبتسم لها الاخرى لتؤمى لها لتجلس هيلا بجانبها ...فكان كلاوس على رأس الطاولة بينما على جانبه الايمن والدته وعلى جانبه الايسر زوجته وبجانبها صغيرها لتجلس هيلا بجانب والدته ليتناولوا العشاء في هدوء بعد ان اكملوا العشاء صعد كلاوس مع زوجته لغرفته بينما الصغير ذهب يلعب في غرفته اما هيلا كانت مشغولة مع والدته في قضيتها بينما قلبها يقول لها ان تصعد وتقتلع قضيبه لتهدء اعصابها عندما دخل هو وزوجته لتنظر له واللحظة اقسم انه ستقف وتقتل الذي بين يديه فقد كانت يمسك زوجته بتملك من خصرها اما هي صارعت حتى لا تسقط دمعتها ثم قالت موجهتا حديثها لوالدته " القضية لن تحتاج اكثر من جلستين واضمن لكي سيدتي ستكون لصالحك" بذلك انهت هيلا الاجتماع لتصافح الجميع وتخرج وفي اثناء كانت تتجه الى سيارته سمعت صوته لتمسح دمعة كانت على وشك السقوط ثم تستدير له لتقول " ماذا تريد سيد دياز" ليصر على اسنانه وهو يقترب منها ليمسكها من يدها مقربا اياها منه حتى اختلطت انفاسهما" ماذا تفعلين هنا هيلا..من اخبرك" لتقهقه عاليا في تلك اللحظة وهي ترجع رأسها للخلف تبا له هي تتألم وهو كل مايفكر فيه كيف علمت بوجود عائلته السعيدة لتقول بكل برود " ليس مهم ...المهم الان ورقة طلاقي سيد دياز اووووه نسيت زواجنا غير قانوني اذا لا تهتم " ثم اقتربت منه حتى لامست شفتيه لتقول " فقط تذكر انت من بدائت" لتبتسم بعدها وهي تبتعد لتصعد الى سيارتها وتنظر له ثم ترسل له قبله في الهواء لتقول " وداعا وحشي " لتبتعد بعدها تاركة اياه متصنم ليلعن نفسه بعد ان استفاق اللعينه تعرف كل نقاط ضعفه كانت تكلمه بينما فخدها يدلك قضيبه وهي تهمس امام شفاهه ليتجه الى سيارته يلعن بصوت عالي ليلحق بها ولكن فات الاوان لم يجدها ليتجه نحو شقتهم ولم يجدها ولكن لفت انظاره ملابسها الداخليه موضوعه على السرير وبهم ورقة ليمسكهم ويشتم رائحتهم وهو يلعن ليفتح الورقة بينما يده الاخر يعدل بها بنطاله بسبب انتصاب قضيبه اللعين ليقرأ" إذا وحشي هذه نهاية قصتنا جعلتني عاهرة لا تقلق ليست هيلا فيغا من تترك حقها ولكن احتاج وقت لكي ألملم شتات نفسي سأكذب ان قلت لك لم تجرحني ولكن صدقني ماسأفعله بك سيجعلك تتمنى الموت عزيزي وداعا ....غير المخلصة جحيمك
قبلاتي💋"
أنت تقرأ
Hella and her Beast🔞
AçãoCompleted قالت....انا من اضع قوانين اللعبة واعلم اني اتلاعب بالنار ولكن لا مشكلة فقد اعتدت عليها لدرجة جعلتني افقد الاحساس واصبحت مملكتي.... أجابها....لنحترق معا عزيزتي فالوحوش تنتمي للجحيم... تحتوي الرواية على مشاهد جنسية🔞 قد لاتناسب البعض