Hella and her Beast🔞

حفل

كانت تقف حافية القدمين ترتدي فستان ابيض بسيط يصل الى اسفل ركبتيها فيه بعض الفرشات الزرقاء حول رقبتها التي تضهر جمال عينيها بينما اطلقت العنان لشعرها الاسود المموج على ضهرها وهي ترتدي تاج بسيط لتنظر حولها لزينه التي تغطي كل شيء والطاولات والمعازيم الذي لم يكونوا كثر فقط فيغا ولكن على من تكذب عائلتها لوحدها تكفي فكانت الحديقة ممتلئة لتشعر في تلك اللحظة بشخص يحتظنه من الخلف وكم تمنت ان يكون وحشها لتأنبها كرامتها لتمسك يديه وتستدير له لتجده جوزها خافيير ...هو ليس شخص سيء ليس لديه صلة بالمافيا حتى كما انه وسيم جدا وطيب ولطيف ...تبا هذا ماكانت تقنع قلبها اللعين به وهو لا يزال يصرخ بإسم العاهر لتنظر خلف خافيير لتراه يدخل الحفل لتبتسم بشر وهي تقبل خافيير وهي تنظر اليه ...حسنا هي شخص نرجسي تعشق رؤية العذاب .....وهو اكثر شخص تريد ان ترتوي منه لذلك تبا له .... فصلت القبلة عندما شعرت به يقترب ليستدير خافيير عندما شعر بأحد خلفه وهو لا يزال يمسكها من خصرها بتملك مما جعل الذي يقف امامهما كقنبله نووية على وشك الانفجار ليقترب في تلك اللحظة والدها العزيز ملطفا الجو ....يعلم ماتفكر فيه صغيرته لا تخطؤ الضن هو يدعمها مئة بالمئة لتنتقم ...حسنا هي لم تأتي بهذه الشخصية من فراغ ...ولكن لا يريد افساد صورتهم امام المعازيم او شراكته مع مافيا دياز لذا افضل شيء ان تبقي ابنته انتقامها خاص... خااااص جدااا لينظر لها في تلك اللحظة بمعنا ..ليس هنا.. لتومئ له هي بينما ابتعدت عن خافيير ليبتسم الاخر لتنظر له هي نظرة بمعنى.. تبا لك.. لتشغل الموسيقى في تلك اللحظة ليطلب كلاوس من هيلا الرقص لانه انتبه  ان ذلك المخنث سيطلب منها فقط ليس لانه يريد .....صدقتموه أليس كذلك
بعض لحظات كانو يرقصون ليقترب كلاوس من اذنها يهمس مما جعل الاخرى يتصلب جسدها ليبتسم هو ليقول بصوت كفحيح الافاعي" صدقيني بيبي لو نمتي معه فقط على نفس السرير سأقتلع قضيبه ثم اقطع لك انوثتك واحتفظ بها عندي بعد ان اشوه لك وجههك " لتبتسم هي وهي تضع يديها حول رقبته بينما يداه على خصرها لتقف هي على رأس اصابعها لانها كانت حافيت القدمين لتضع قبله على خده وهي ترى خافيير قريب لتقول" انت افضل صديق كلاوس" ليبتسم لها ليقول قبل ان يتجه الى الخارج " احذري بيبي كما اخبرتك" لتومئ له بينما ضهرت ابتسامة خبيثه بعد ان اختفى لتقترب من والدها وباقي العائلة ....

ديامن "تبا لك اليخاندروا يجب ان تصل الشحنه بعد ثلاث ايام جد حل ياوجه الخصية

الخاندروا وهو يهز رأسه " ضاجع نفسك ديامن قلت لك من المستحيل ان تصل بعد ثلاث ايام لانها الشرطة المكسيكيه اللعينه وضعت حواجز عاهره جديدة ومجددا ضاجع نفسك ديامن "..لتقترب هيلا منهم وتضع يدها على اليخاندروا لتقول بكل فخر " ماذا افعل انا هنا أندرو "ليبتسم لها الخاندروا وهو يرتشف من كأسه ليمسك يدها يقبلها ثم قال بحنان اخوي" لا نريد تورطك بعملنا عزيزتي يكفي انك تحلين لنا مشاكل القانونيه " لتقول الاخرى بخبث" وهذا مأفعله الان اخي اعرض عليكم خدماتي القانونية لذا اسمعوني جيدا........... بعد نصف ساعة قالت هيلا وهي تسحب نفس من سيجارتها " سهل جدا كما اقول دائما كقطعة من  حلوى لذا اتركوها لي" ليبتسم خواكين بفخر بينما ديامن قال " اووووه عزيزتي مرحبا بكي مجددا" لتبتسم له ثم توجهت الى زوجها لتخلد للنوم لانها ستبقى اسبوع هناك بسبب اعمال عائلتها كما ان والدتها استعطفتها بأعين الجرو لتبقى بحجة انها اشتاقت لها لتتجه الى غرفتها مع زوجها فكما قلت فقط والدها من يعلم بأنه زواج مزيف حتى ان خافيير نفسه يعتقد انه زواج حقيقي فقد طلبة منه فترة بحجة انها خائفه ....لتقهقه عاليا وهي تدخل للغرفة لتجد زوجها الرائع يخرج من المرحاض يرتدي فقط منشفة لتغلق عينيها تلعنه تبا... كان كتلة جمال على الارض ...حسنا هيلا ليس وقت انحرافك تذكري اللعين يراقبك ....هل وضع كاميرات في غرفتها... تبا لي...لتتجه الى المرحاض متخطية خافيير بينما كان الاخر له رأي أخر فها هي تغلق عينيه وهو يسحبها من خصرها لترتطم بصدرها لتلعن تحت انفاسها وهي تشعر بقضيبه المنتصب في مؤخرتها لتبتعد كانه تم لسعها لتقول بتعلثم " اااا انا مريضة عزيزي اسفة"ليومئ لها خافيي لتتجه بعدها الى المرحاض اوقفها صوت وصول رسالة الى هاتفها لتتجه نحوها لتجدها رسالة من وحشها لتفتحها لتنصدم يقول فيها" احسنتي عاهرتي مطيعة والان ابقي مريضة حتى تنتهي حياتك اللعينة جحيمي" لتبتسم وهي تنظر الى اركان الغرفه ثم تتجه الى المرحاض ....هل به كاميرات ياترى .....حسنا هو منحرف لن تتفاجى ان فعلها وهي ليس لديها مانع بل ستتفن في تعذيبه .......

بينما في مكان اخر كان ينظر لها وهي مسترخيه في حوض الاستحمام ..... تبا  هذه جحيمه لان ترحمه سيموت بسببها يوما ما لينظر الى قضيبه المنتصب تبا لي هذا ماقاله وهو ينظر لها وهي تخرج من الحوض عارية تمشي بإغراء ......اقطع قضيبي ان لم تكن تفعل ذلك عن قصد لتعذيبه ....حسنا سنرى